الخبر - ليلى باهمام
انتشر عبر رسائل الجوال خلال اليومين الماضيين تنبيه هام يحذر من الرد او الاتصال برقم يبدأ بـ(00905) وتشير الرسالة الى ان هذا الرقم من تركيا وبامكان الشبكة المسؤولة عنه اثناء الاتصال بهم او الرد على اتصالهم الدخول على شريحة الجوال الخاصة بطريقة وما واستخدامها في الاتصال بشبكات مشبوهة عالميا.
وتذكر الرسالة في ختامها ان الخبر اكيد ولامجال للشك فيه محذرة من الرد او الاتصال بأي رقم يبدأ بـ(00905).
المصدر:
http://www.alyaum.com/issue/page.php?IN=11237&P=39

اشكرك اخي ابو عبد الرحمن على التنبيه المهم في الحقيقة ...

و مازالت الايادي الشريرة تعبث بالامن النفسي لدى الانسان بشتى الطرق ...

و لكن الحل الوحيد هي ترك هذه التقنية مادامت تجر علينا وابلاً من المصائب لا يعلمها الا الله ..

و احمد الله انني لا املك هذا الجهاز ( المصيبة )...

و احمد الله انني مازلت اكره هذا الجهاز ..

يكفيه عيباً انه يدمر لحظات الهدوء و الاحترام التي تكون موجودة بين افراد الاسرة ..

بسبب رقم جديد او رسالة جديدة .. لا يُعرف اصحابها ..

قد اكون مصيبة فيما اقول او قد اكون مخطئة .. فعذراً

جزاك الله خيرآ
أخي الفاضل....

ياكثر ماجاني 00يدق ويقطع00 يدق ويقطع 00 وانا ما ادري وش السالفه على ما أظن انه (( 00905 )) على ما أظن 000 لكن اللي متأكد منه انه دولي

مشكور اخي على الحرص

تسلم ..

مشكوووووور على التنبيه ..

بارك الله فيكم على المرور والتعقيب ...

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيراً أخي أبو عبدالرحمن على نقل هذا التحذير البالغ الأهمية .. والذي لم يكن عندي عنه أي خلفية .. وهو إذا ما كان صحيحاً .. فهو خطير فعلاً ..

وقد سبق أن تعرضت في فترة من الفترات لإتصالات مجهولة بهاتفي المحمول بصفة شبه مستمرة .. وعندي محاولتي الرد عليها لا يُجيب أحد .. وبعد بحث وإستقصاء .. تبين أن المكالمات كانت صادرة من جمهورية مصر .. ولكن لم يترتب على ذلك أي مشكل ولله الحمد ..

هذا أمر ..

وأسمح أخي أن أرد عبر هذا الموضوع على أختي المباركة المعاني السامية بخصوص ما تفضلت به في ردها على الموضوع ..

فأقول ..

أختي الكريمة ..

لو كان الحل الوحيد لما يُصادف الواحد منا من مشاكل في ما يستخدمه من تقنيات هو تركها .. لوجدنا أنفسنا في نهاية المطاف قد تركنا غالب إن لم يكن كل التقنيات التي نستخدمها ونتعامل معها في حياتنا اليوم .. ذلك .. أن لكل تقنية مشاكل ومخاطر قد تؤدي في بعض الأحيان إلى الوفاة ..

فهاهي الكهرباء .. تُعتبر واحدة من أهم مصادر الطاقة في عصرنا .. ولولاها لما كان لنا أن ننتفع من الكثير من تكنلوجيا هذا العصر .. وبالرغم من ذلك .. فهي تحوي من الخطورة ما يعلمه الجميع .. بحيث أنها قد تودي بحياة شخص إذا ما أساء التعامل معها .. فهل الحل أن نتركها ؟؟!! أم نتعامل معها على الوجه الصحيح ؟! ..

وهذه السيارة .. لا يخفى على أحد مدى ما تحمله من مخاطر .. بل إن الإحصائيات في الدول العربية والخليجية خاصة .. توضح بجلاء أنها أكبر حاصد للأرواح .. وطبعاً لسوء الاستخدام دوره الهام في ذلك .. فهل الحل الوحيد أن نتركها ؟؟!! .. لا يُمكن ..

بل حتى الإنترنت الذي تتعاملين معه ونتعامل جميعنا معه .. فيه من المخاطر الفكرية والإجتماعية والشخصية الشيء الكثير .. والذي يعرفه القاصي والداني .. فهل الحل الوحيد أن نتركه ؟؟!! ..

ولو قسنا ما تجمعه هذه العناصر السالفة الذكر من مخاطر .. وما يوجد في الهاتف المحمول .. لوجدنا أن الأخير هو أقلها خطورة علينا ..

لذا .. فإن لكل ما نستخدمه من تكنلوجيا في حياتنا اليومية .. يحمل من المخاطر بالقدر الذي يحمله من الفائدة .. إن لم يكن أكثر .. وهذا لا يُلغي أهميته وحاجتنا إليه ..

ما أُريد أن أقوله إختصاراً .. أن الكي هو آخر العلاج .. وقبل أن نتعاطاه وننصح به .. علينا قبل ذلك أن نُجرب ما قبله .. فلعل الحل يكون في أحدها .. وهذا ما يحصل في الغالب ..

تحياتي ،،،

بارك الله فيك اخي الكريم

وفعلا في الفترة الماضية
ازعجتني كثيرا الارقام الدولية