كيف تصبح غنياً خلال سنتين فقط
هل انت طموح وترغب في تحقيق احلامك ولا تملك رأس المال والفرصة لذلك
اليوم نجد الكثير من الشباب الطموحين ولكن للأسف لا يملكون الفرصة ولا رأس المال الذي يحققوا طموحاتهم من خلاله
فالشاب اليوم او البنت عندهم احلام ان يملك كل منهم بيت خاص او سيارة خاصة او ان يتزوج وان يكون له كيانه الخاص ولديه عمل خاص به وان يساعد اهله والآخرين ولكن للاسف الكثير منا اليوم يدرس ويحلم احلام وردية يقول انا عندما اتخرج سافعل كذا وكذا ولكن للأسف مع اصطدامنا بالأمر الواقع تبدأ الاحلام لتتلاشى ونقول ما بها التكسي ليس من الضروري ان اركب سيارة خاصة او ان يقول ما به البيت الايجار ليس ضروري ان اشتري بيت الان
ولن اتزوج الان حتى اكون نفسي ولا اريد الان ان املك شركة خاصة الان ساتوظف ولكن ماذا ستفعل الوظيفة ذات الدخل المحدود قوت اليوم فقط ولكن غدا .... الله اعلم
الله سبحانه وتعالى اعطانا العقل لنوازن بين الصح والخطأ لماذا لا نستغله ...
والدنيا مليئة بالفرص ولكن تريد من يستغلها ولكن للأسف الكثير منا رضي بالامر الواقع أي استسلم ولا يرغب في التغيير......
عزيزي القارئ الان انت من الناس الذين انعم الله عليهم بوصول هذه الفرصة اليك لا تضيعها
هذه الفرصة انا الان والحمد لله بسببها مليونير هل تعرف ماذا تعني انت تكون
مليونير وانت ما تزال في العشرينات .
$$ هل تريد تحقيق احلامك المدفونه $$

$$ هل تريد تحقيق احلامك المدفونه $$
منمنا ليست له أحلام يرغب في تحقيقها؟
من منا لا يهمه أن يحسن من وضعه الحالي حتىوإن كان يشعر بأن وضعه جيد؟
تريد أن تتزوج دون أن تمسك الورقة والقلم وتحسبتكاليف الزواج ومنصرفاته؟
أن تشتري سيارة جديدة دون أن تخاف من أعباء الأقساطوأن تتخلص من سيارتك القديمة التي أثقلتك بكثرة أعطالها؟
تريد أن تبني بيتاًمستقرا لتستقر به هل أعجزتك الحيلة عن إيجاد منزل يتناسب سعره مع حصيلة سنوات من "التحويش" ؟
هل انتابك اليأس وأنت تلملم تحويشة العمر لتجد أن ارتفاع وانخفاضأسعار العملات وكأنها تلعب ضدك تماماً؟
هل أنت كاره لوظيفتك التي تعمل بها الآن؟هل أنت راضٍ عن وظيفتك ووضعك الوظيفي؟
لماذا تدع الآخرين ليسطروا عليك في حينبيدك أن تتخلص من كل ذلك؟
هل تتمنى فعلاً أن تدخل مع أسرتك أو خطيبتك إلى مطعمٍما وتطلب ما تشاء دون أن تراجع قائمة الأسعار؟
ماذا عن المتزوجين؟
هل أنتمرتاح في مسكنك الحالي؟ أم أن هذا هو المتوفر حسب إمكانياتك؟
ماذا عن مدارسالأطفال ومستقبلهم؟ ألا تطمح أن يدرسوا في مدارس نموذجية؟
لماذا لا تطمح بأنتكون لديهم القدرة على الاستفادة من التكنولوجيا التعليمية المتوفرة؟ هل لأنهاغالية؟
هل تحب أطفالك فعلاً؟ إذاً ماذا فعلت من أجلهم؟
هل ترغب فعلاًبتغيير مجرى حياتك؟ إذاً عليك أولاً وقبل كل شيء أن تكون مستبصرك بأنك بالفعل محتاجإلى أن تفعل ذلك.
ما رأيك في وظيفة تحقق لك دخلاً إضافياً؟ هل تمانع؟
ماذالو حققت الوظيفة الإضافية دخلاً أكبر بكثير مما كنت تتقاضاه في عملك الرئيسي؟
هل تنعم بالأمان الوظيفي في وظيفتك؟

أنا أحمل الحل لكم .. كما حمله ليأحدهم من قبل .. وأنا عاجز عن شكره لأنه بالفعل أعطاني الفرصة للبدأ في نفض الغبارعن تلك الأحلام التي انزوت في ركن قصي دون أن أعشم نفسي يوماً بأنها سوف تتحقق.

دعونا نحلم لأن الحلم هو الأساس الأول لكل عمل. كل الموجودات هي أحلاموتحققت .. عندما أسير في شارعٍ ما وأرى فندقاً ضخماً أبتسم لأنني أعرف أن هذاالفندق كان ذات يوم حلماً يراود صاحبه بناه في مخيلته وأمن ثم أعد له العدة وبدأ فيبناءه كما تمنى .. ثم هاهو الفندق كما أراه الآن .. عملاقاً يأخذ حيزاً من هذاالشارع.

إذاً دعونا نحلم سوياً ... ولنطلق لخيالنا العنان
لنحقق الحلمسوياً ... فكم يسعدني أن نكون نحن فريقاً واحداً وشركاء في النجاح الذي سوف نحققهجميعاً بإذن الله وبحوله وقوته ثم بالمزيد من الجد .. فاليد الواحدة لا تصفق .. كماأن الحلم دون العمل لتحقيقه هو ضرب من البخل.
وددت أن أشاركك فرصة غيرت حياتي كثيراً!
فرصة جعلتني أتعلم أشياء كثيرةوأستفيد استفادة كبيرة.
هذه الفرصة التي لم أشأ أن أفرح بها لوحدي،فهرعت بها إليك لتشاركني النجاح وتتذوق بنفسك طعم التغيير. نعم عزيزي! فالفرص فيهذه الحياة قد لا تتكرر أبداً. وهذه واحدة من الفرص التي أعترف بأننى أمتلكتها،وربما جـُعِلتُ أحد المحظوظين بمعرفة هذه الفرصة.
وأرجو منك أخيأن تغتنم هذه الفرصة وأن تتخذ القرار الشجاع في حياتك، فلربما كانت هذه الفرصة ذاتيوم منعطفاً تاريخياً في حياتنا جميعاً. لقد طرحت هذه الفكرة في محافل كثيرة،والحمد لله فقد نالت الفكرة على إعجاب البعض وهم الآن يحملون لي كل الخير ويدعون ليبكل جميل.
الموضوع قد يكون في غايةالأهمية للبعض، وقد يكون للبعض الآخر غير كذلك أبداً. الموضوع ببساطة أن هنالك عمللؤلئك الذين يريدون أن يزيدوا من دخلهم. ولكن ميزة هذا العمل الإضافي أنه (بمزيد منالاجتهاد) قد يصبح ذات يوم هو العمل الرئيسي الذي يحقق لنا الآتي:
1 :
الحرية المالية
2 :
التخلص من عبودية الوظيفة
3 :
وقت أكبر لممارسةهواياتنا المفضلة
4 :
تحقيق أحلامنا
كل ما أريده منك أخيالعزيز هو الانتباه جيداً لما سأقوله هنا. لأن ما سأقوله قد يبدو للبعض مملاً وغيرذا فائدة في بدايته. ولكن المقدمات الصحيحة لهذا العمل والإلمام بها هو أهم جزء فيهذا العمل. لماذا؟ لأن الاقتناع هو أحد الركائز الأساسية للنجاح في هذا العمل. بالنسبة لي شخصياً فقد تطلب مني الاقتناع بهذا العمل فترة طويلة. وبخت نفسي كثيراًفي البداية على أنني لم ألتحق بهذا العمل مباشرة. ولكن بعد قليل من التفكير وجدتأنني كنت بالفعل بحاجة ماسة للاقتناع لأننا عندما نقتنع بفكرة ما ونؤمن بها ننجح فيتوصيلها للآخرين. أليس كذلك؟
دعني قبل كل شيء أن أطرح عليكسؤالاً:
ماذا تحتاج لتحقيق أي مشروع؟
1 :
أن تكون هنالك فكرةمدروسة عن المشروع (دراسة جدوى)
2 :
أن نملك الوقت الكافي لتنفيذ هذاالمشروع وإنجاحه (الوقت)
3 :
أن تكون لدينا الرغبة الحقيقية في إنجازالمشروع (الجدية)
4 :
ورأسمال كافٍ ( رأسمال)
أليست هذه أهمالعناصر التي يجب أن تكون متوفرة في أي مشروع لينجح؟
إذاً فلنبدأ من العنصرالأخير .. وهو ( رأس المال)
كم نحتاج كحد أدنى لإنجاح مشروع ما يحقق لناالربحية المعقولة؟
هنا في الإمارات قد نحتاج0 4 ألغ درهم و في مصر مثلاً قدلا يقل عن 20 ألف جنية أو 30 ألف جنية
وفي السعودية أعتقد أنه لن يقل عن 30أو 50 ألف ريال وربما أكثر بكثير.
حسناً .. إذا توفر رأس المالوتوفرت الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع، وتوفر لدينا الوقت الكافي لتنفيذ المشروعوالفكرة أيضاً. فما هي ضماناتنا المتوفرة لأن يكون هذا المشروع مجزياً ومفيداً علىالمدى الطويل؟ كم سيحقق لنا من أرباح؟ وهل سيوفر لنا هذا المشروع الحرية الماليةبحيث يمكننا الاستغناء عن أي عمل آخر؟ ربما. ولكن إذا لم تقصم الضرائب ظهورنا ،وإذا كان المشروع لا يخدم احتياجات المستهلكين المباشرة ، وإذا لم يتلف المشروعبسبب حريق أو زلزال أو أي كارثة طبيعية خارجة عن الإرادة. أليسكذلك؟
الفرصة التي أحملها لك لا تحتاج لرأس مال كبير أبداً .. ولاتحتاج إلى التفرغ الكامل. ولا تتأثر بأية كوارث طبيعية أو غير طبيعية (حتى الوفاةأيضاً) فقط احصلوا على الرغبة الحقيقة في إنجاز المشروع ... وأنا سأتولى مهمة توصيلالفكرة المدروسة حول هذا المشروع.
رجاء أخير:
إذا اقتنعتبالفكرة .. فاغتنموها فوراً ولا تترددوا وسأشرح لكم كيف قد يؤثر عليكم التأخيرمستقبلاً.
هذا المشروع تقدمه لنا شركةعالمية تعمل في مجالات متعددة. تمتلك هذه الشركة عدة منتجات وخدمات تتميز بجودتهاالعالية والحقيقية. سأرشح لك فيما بعد لماذا تهتم الشركة بأن تكون منتجاتهاوخدماتها مميزة ومنافسة. ولكن الأهم من ذلك الآن هو أن تعرف أن هذه الشركة تعمل فينطاق التجارة الإلكترونية وهي ليست الوحيدة بالتأكيد في ذلك فهنالك أكثر من 3000شركة حول العالم بدأت في التجارة الإلكترونية أو ال Network Marketing وبالتأكيدفكلنا يعرف أن هذا العصر هو عصر التقنيات الحديثة والإنترنت، فنحن في عصر الثورةالمعلوماتية. وفكرة التجارة الإلكترونية ببساطة هي أن الشخص الذي يريد أن يشتريالمنتج يدخل على موقع الشركة في الإنترنت من منزله ويطلب المنتج الذي يريده. ويدفعقيمة المنتج عن طريق البطاقة الائتمانية ويأتيه المنتج إلى منزله دون أن يكلف نفسهعناء البحث في الأسواق وفي المحال التجارية. ولكن لماذا تتجه معظم الشركات إلى هذاالنوع من التسويق؟

في الحقيقة وببساطة لأنها أكثر ربحية بالنسبة لهم. كيف؟
عندما تقوم شركة أو مصنع ما بتصنيع وإنتاج منتج محدد فإنها تقومبحساب المواد الخام وتكلفة التصنيع والأجور وغيره ومن ثم تقوم بإضافة ربحية محددةلها (تقول معظم الدراسات أنها لا تتعدى 20% وكلفة المنتج النهائي لا تصل إلىالمستهلك بنفس قيمته الحقيقية). فسعر علبة صابون ( التايد ) مثلاً في المصنع ليسكسعره في السوق. أليس كذلك؟
التسويق الكلاسيكي أو التقليدي يقوم أصلاًعلى الاعتماد على وسطاء بين المصنع أو الشركة وبين المستهلك. وهؤلاء الوسطاء هم: الوكلاء الإقليميون والوكلاء المحليون والموزعون وتجار الجملة وتجار الاقطاعي أوالمحلات التجارية حتى يصل المنتج إلى المستهلك بقيمة تصل إلى 100% من قيمتهالأساسي. وفي كثير من الأحيان تكون أعلى من ذلك.
فكرة التسويق الشبكيتقوم على إلغاء هؤلاء الوسطاء وتسليم المنتج إلى المستهلك مباشرة. إذاً ماذا سوفتستفيد هذه الشركات؟ تستفيد كما قلنا أنها ستبيع المنتج بسعر أعلى وفي نفس الوقتستضمن انتشاراً أوسع لمنتجاتها. كيف؟

الشركة العالمية التي تقدم لنا هذا العمل تقوم بإعطاء عمولاتمغرية عن عمليات البيع التي تتم على منتجاتها عن طريق عملائها الذين يتعاملون معها. وهي في ذلك تعتمد على (الدعاية الشفهية). ولكن هل فعلاً الدعاية الشفهية قد تكونأكثر فاعلية من وسائل الدعاية الأخرى؟ بكل تأكيد .. وفي الحقيقة فإننا نقوم بهذهالدعاية الشفهية لكثير من الشركات والمحلات التجارية ونحن لا نشعر. أذهب إلى مطعمما وتغدّيت فيه. وفي جلسة (وناسة) مع أحد الأصدقاء أخبره بأن المطعم الفلاني يقدممأكولات شهية جداً .. وبأسعار معقولة .. وأنه مطعم نظيف وخدماته جيدة .. فيقومصديقي في وقت لاحق بالذهاب إلى ذلك المطعم. وبالتأكيد فلن يسأله صاحب المطعم عن (منالذي عرّفك بهذا المطعم؟) وبالتأكيد أيضاً فإن المطعم لا يعطني أي مقابل لهذهالدعاية التي قمت بها. وصديقي هذا سوف يخبرك أصدقائه والأصدقاء يخبرون أصدقاءآخرين. وعندما تكون هنالك تخفيضات في أسواق ما مثل ( مارينا مول ) فإنزوار هذه الأسواق هم الذين يقدمون الدعاية الحقيقية لها. فهذه المرأة تخبر جارتهاعن مقدار الخصومات والمنتجات الجيدة الموجودة في ذلك المول وتذهب الأخرى وترى وتخبرسيدة أخرى ... وهكذا. (معلومة: معظم زوار مهرجان دبي للتسوق لم تجذبهم الحملةالإعلانية الضخمة في الوسائل الإعلامية، بل ذهبوا بنصائح من أقاربهم وأصدقائهمالذين ذهبوا وشاهدوا بأنفسهم) .

حتى أنه في دراسة إحصائية عن فيلم (TITANIC) لمعرفة سببالنجاح الهائل الذي حققه هذا الفيلم، ثبت أن هذا النجاح الهائل لم يكن فقط بسبب قصةالفيلم، أو الإخراج، أو بسبب أبطال الفيلم ،أو حتى بسبب الدعاية و الإعلان التيصاحبت الفيلم، بل بالإضافة إلى ذلك كان أحد أهم أسباب نجاحه الدعاية الشفهية التيصاحبته، حتى أن كل شخص حضر الفيلم و قام بعمل دعاية شفهية له، كان سبب فيحضور(10,000شخص) لحضور الفيلم عنطريقه.

الشركة العظيمة التى نحنبصدد الحديث عنها هى شركة كويست إنترناشونال
شركة تأسست في هونج كونج عام 1998م إسمها (International Quest بغرض رفع دخل الفرد الآسيوي خصوصاً والعالمي عموماً مستصحبةالقيم والأخلاق الإنسانية العليا، تعمل الشركة في 220 دولة حول العالم، عدد زبائنهايفوق الثلاثة مليون، وصل عدد شركاتها حالياً إلى 38 شركة.. تعمل في أنشطة متعددة (الذهب،الساعات السويسرية القيمة جداً, المنجات الصحية، التكنولوجيا، المنتجاتالتذكارية، المنتجعات السياحية والتمويل وغيرها)
مقرها الرئيسي في هونجكونج، ويوجد للشركــة مكاتـب في ماليزيــا والفليبين وإندونيسيا والهنــد وفيالامارات.
تسوق منتجاتها هذه عن طريق التجارة الإلكترونية فقط، أي مايسمى بالتسويق الشبكي الذي يتم عبر الإنترنت .
رسالة الشركة جدا رائعةوجميلة : تتلخص في 5 حروف RYTHM هي :
(R)aise (Y)ourself (T)o (H)elp (M)ankind

((
انهض بنفسك لتساعد البشرية ))
ولشرحالرسالة أقول :
كلنا يحب الخير ويرغب بمساعدة الناس الفقراء ، ولكنلضيق ذات اليد وعدم كفاية الراتب لا يستطيع الإنسان أن يتبرع لمساعدة هؤلاء ، أوأنه يضغط على عمره من أجل أن يتبرع لهم ، ربما البعض في خير وعافية ويستطيع وكلناولله الحمد والمنة في البحرين نرعى أيتاما ونحفر الآبار برغم قلة ذات اليد ، عموما؛ انت أخي القارئ بدخولك عالم التسويق الشبكي تستطيع مساعدة هؤلاء بشرح الفكرة لهموبعد قناعتهم وتسجيلهم ، يمكنهم أن يستفيدوا هم من العملية ، وعندما يصبح للإنسانمبلغ من المال إضافي يستطيع تقديم يد العون لغيره وهكذا ، إن المشروع مشروع تكافليأكثر مما هو مشروع مادي ، وصفة طغيان المادة على بعض الناس لهو خطأ الأفراد وليسخطأ من الشركة.

وتطبيقا للرسالة فإن الشركة قد ساهمت مع الأمم المتحدةفي كثير من المشارييع الخيرية في جميع أنحاء العالم ، حيث شاركت في مشروع "النفطمقابل الغذاء" في أفريقيا ، وساهمت أيضا بإغاثة ضحايا تسونامي وغيرها من الأعمالالخيرية الأخرى.
وهذه الشركة كان لها العديد من النشاطات الدوليةمثل:
+
تعتبر الراعى الرسمى لسباق الفورميولا على مستوىالعالم
[+ الراعى الرسمى للعبةتنس الريشة
+
كانت كويست نت هى الراعى الرسمى لفريق البرازيل فى المعسكرالتدريبى لكاس العالم الماضى
+
قامت شركةمايكروسوفت بتنفيذ النظام الالكترونى للعمولات لضمان استحقاق كل عملائها لعمولاتهمواشادت بضخامة شركة كويست نت
+
تعتبر واحدة من اكبر شركات التجارة الالكترونية فى العالمفى وقتنا الحالى بشهادة علماء الاقتصاد
+
تتعامل مع منظمة الغذاء الدولية FAO
+
عمولات المشتركين في كويست نت تصدر بشيكات مسحوبة على CHASE MANHATTAN BANK، و هذا البنك اكبر و اضخم البنوك على مستوى العالم، و له اسم عريق، كما انه لايتعامل إلا بأرصدة ضخمة تقدر بالمليارات، حيث انه يتعامل مع حكومات دول أو شركاتعملاقة تقدر ميزانيتها بميزانيات دول.
شركة بهذه الضخامة وبكل هذه الانجازاتعالمياً عندما تطرح مجال للعمل عندها اليس فهذه الحالة يمكن ان نسميها فرصة!! وخصوصاً عندما نعرف انه لا يوجد مواصفات معينة للأشخاص الراغبين فى العملمعها..
واليوم شركة كويست نت تطرح امامك هذه الفرصة لكى تكون وكيل مستقلللشركة Independent Representative او ما يسمى بال IR وللعمل مع الشركة لابد لنا منتنفيذ 3 خطوات:

1-
طلب الوكالة التى يمكن من خلالها ممارسة نشاطك مع الشركة (المكتب الالكترونى الخاص بك لمباشرة اعمالك)
2-
استهلاك اى منتج من منتجاتالشركة وهى فعلاً منتجات رائعة وقيمة جداً فالشركة لها مجموعة من خطوط الانتاج مثل: الذهب،الساعات السويسرية القيمة جداً, المنتجات الصحية Bio Disk،التكنولوجيا،المنتجات التذكارية، المنتجعات السياحية والتمويل وغيرها
يمكن استخدام هذهالمنتجات للاستعمال الشخصى او لأعادة بيعها فأنت لك مطلق الحرية
3-
اخر خطوةهى مشاركة 2 فقط من اصدقائك المقربين فى هذا العمل ودعوتهم للأنضمام معك فى هذاالعمل
وبالتالى كل واحد من الشخصين المنضمين مؤخراً سيقوم بالخطوات الثلاثةالمذكورة.. ففى حالة حدوث 2 مبيع عن طريق كل واحد من اصدقائك اى عدد المبيعاتالكلى= 6 مبيعات (2 عن طريقك+4 عن طريق اصدقائك الاثنين)
ففى هذه الحالة انتتستحق عمولة قدرها $250

وفى كل مرة تحدث نفس الخطوات ويتم عمل 6 مبيعات انتتستحق $250 اخرى
وتدور الدائرة حتى مالانهاية واتصبح مكونة ما يشبه الشبكةوانت فى قمتها.. ايضاً كل شخص فى الشبكة لديك يعمل 6 مبيعات هو يستحق $250 وانتايضاً تستحق عمولتك على هذا
بهذا الشكلالجميع يربح عن كل ستة تحته قيمة 250دولار أمريكي .. وعندما يصل عدد الزبائن إلى حد معين في حدود 400-500 زبون [والذيقد تصلة في غضون عامين أو ثلاث أعوام حسب اجتهادك في جلب الزبائن مع مجموعة عملك] تعطيك الشركة أسبوعياً من 000ر12 إلى 000ر15 ألف دولار كمبلغ ثابت .
لكي تتابع أرباحك من خلال الموقع، ويتم الدفع أسبوعياً بشرط أن يكون عددالزبائن "6" على الأقل لذا تحاسب الشركة في الشهر أربعة مرات .. وتصلك أرباحك إماعن طريق شيك على عنوانك بالبريد أو عن طريق بطاقات الشركة على الشبكة أو بطاقاتالائتمان .
طريقة العمل:

بمجرد شراءك للمنتج يتمتزويدك برقم تسلسلي خاص بك ID ورقم سري يصلك عن طريق بريدك الإلكتروني يمكنك منخلاله الدخول على مكتبك الخاص virtual-office في موقع كويست والذي من خلاله يمكنكمتابعة عمولاتك ومعرفة كل المستجدات عن الشركة والمنتجات. بعد التدريب على طريقةالعمل يمكنك البدء في دعوة الآخرين وبمجرد أن تقوم بدعوة 2 تمنحك الشركة ( 50 دولار ) عمولة تشجيعية. بعدها يتوجب عليك بمساعدة ودعم هذين الاثنين وتدريبهم حتى يتمكنكل واحد منهم بدعوة اثنين، وعندها تحصل على العمولة المتبقية وهي ( 200 دولار ). وإليكم شرح لهذه العملية.

المرحلة الأولى : جلب شخصين ( يمين / يسار(
في هذه المرحلة تمنحك الشركة ( 50% ) مقدم عمولة تشجيعية.

المرحلة الثانية : مساعدةالشخصين ليجلب كل واحد منهما شخصين آخرين
في هذه المرحلةتحصل على العمولة كاملة 200) دولار) + ( 50 دولار ) = 250دولار

المرحلة الثالثة :
في هذه المرحلةتحصل على 500 دولار من خلال أن تقوم بمتابعة من جلبتهم للتسجيل ليقوموا بنفس مافعلت انت اعلاه

أهم منتجات شركة كويستالعالمية تم سردها في الموضوع السابق وتتراوح أسعار منتجات الشركة بين (600 – 10000دولار) أي أن أغلى منتجات الشركة تبلغ 10.000 دولار وهو مبلغ كبير فعلاً. ولكن هلتصدقون أن أقل مبلغ قد نحتاجه لقيام بمشروع بمثل هذه الربحية يكلفنا أضعاف هذاالمبلغ؟

بعض المنتسبين لهذا المشروع، اشتروا منتجاتبغرض الاستفادة الشخصية منها، ولم يندموا أبداً على ذلك، وبعضهم فقط من أجل أن يسمحلهم بالدخول في هذا العمل. كل ما سبق ذكره كان بمثابة مقدمة هامة جداً لشيء هوالأهم على الإطلاق .. ألا وهو طريقة العمل وحساب العمولات.

السؤال الآن : كيف نضمن أن تسيرالأمور على ما يرام؟ بمعنى كم شخص بإمكانك إقناعه بالاشتراك في هذا العمل؟ فيالحقيقة هذا السؤال أرهقني أنا أيضاً ولكن دعوني اضرب لكم مثلاً.
إذا افترضنا أنك لا تعرف من الأصدقاء ومن الأهل ومن زملاء العمل ومنالمقربين إلا عشرة فقط. فأنت في هذه الحالة تحتاج إلى أن يقتنع اثنان فقط. وكل واحدمن هذين الشخصين لديه معارف وأقرباء وزملاء عمل غير الذين تعرفهم وهو بالتالي بحاجةفقط إلى شخصين وهكذا. وإذا تطلب إقناعك لأول شخصين مدة شهر كامل 30 يوم ) فإن كلشخص تدعوه يحتاج على الأقل لنفس هذه المدة. وبالتالي فإن كل شخص بحاجة إلى شهر كاملليقنع شخصين فقط. (تبدو الحركة مملة وبطيئة أليس كذلك؟)

إذاً دعونا نرى كم ستكون العمولة إذا سارت هذه العملية بهذا البطء لمدة سنة. (مع ملاحظة أنك "أو أي فرد من أفراد الشبكة" قد يكسر هذهالقاعدة
1 يمين + 1 شمال = 2 أسفل شبكتك
وعندما يقوم كل واحد من هؤلاء بجلب شخصين لكل منهما يكون تحت شجرتك 3 أشخاصعن اليمين و3 أشخاص عن الشمال .. وهذه هي المتوالية:
يناير = 1 يمين + 1 شمال = 50 دولار
فبراير = 3 يمين + 3 شمال = 250 دولار
مارس = 6 يمين + 6 شمال = 500دولار
أبريل = 12 يمين + 12 شمال = 1000دولار
مايو = 24 يمين + 24 شمال = 2000دولار
يونيو = 48 يمين + 48 شمال = 4000دولار
يوليو = 96 يمين + 96 شمال = 8000دولار
أغسطس = 192 يمين + 192 شمال = 16000دولار
سبتمبر = 384 يمين + 384 شمال = 32000دولار
أكتوبر = 768 يمين + 768 شمال = 64000دولار
نوفمبر = 1536 يمين + 1536 شمال = 128000دولار
ديسمبر = 3072 يمين + 3072 شمال = 256000 دولار
هل تصدقون ذلك؟ لاحظوا أن هذه العمولات هي باعتبار أنالشبكة تزداد بمعدل شخصين كل شهر. في حين أن هذا المبلغ قد يحرزه أحدنا في أقل من 12 شهر بكثير إذا ازداد نشاط أحدنا. من منا قد يوفر هذا المبلغ في سنة أو حتى فيخمس سنوات؟ لا أعتقد أن أحداً منا قد يستطيع فعل ذلك من خلال راتبه الشهري. ولكن .. ماذا لو استمر العمل لمدة عامين أو ثلاثة أو خمسة. أعتقد بأننا سوف نصبح أثرياء ذاتيوم!

للإستفسار الرجاء مراسلتي على هذا البريد :
alaliamal@hotmail.com