ابي بحث عن استراتيجية عرض المنتج
ضروري جدا جدا
اللي عنده اي معلومات عن هذا الموضوع يزودني بها
ابي المعلومات قبل يوم الاحد

[SIZE=7]بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحقيقه يا دمعتي الحزينه طلبك مو واضح بس انشاء الله اكون قدمت لك اللي تبينه
فتفضلي هذه الاسطر
....................................
إدارة التسوق تخطيط استراتيجيات أربعة محاور أساسية للتسويق هي [المنتج ـ التسعير ـ التوزيع ـ الترويج].وهذه الأربعة مجتمعة تسمى المزيج التسويقي، وقد تخطئ الإدارة إذا ميزت استراتيجية عن أخرى، فإذا ميزت السعر عن باقي عناصر المزيج التسويقي، فقد تفقد مميزات أكثر وذلك عن طريق إعادة تخطيط المنتج مثلاً، وتقديم نوعية أفضل عن بقية المنافسين واستخدام وسائل الترويج وكفاءة الموزعين وكل ذلك يساعد على زيادة المبيعات دون اللجوء إلى تخفيض الأسعار.[1] تخطيط المنتج:المنتج في مجمله مجموعة من الخواص والميزات لسلعة معينة بعضها ملموس وبعضها غير ملموس، وهناك ثلاثة مستويات للمنتج:1ـ جوهر المنتج: المنافع التي تؤديها تلك السلعة.2ـ المنتج الملموس: التعبئة، الشكل، الجودة، الخصائص المميزة.3ـ خدمات زيادة المنتج: [التركيب، الضمان، خدمة ما بعد البيع، التسليم، [ما بعد البيع] البيع بالتقسيط].* وتنقسم المنتجات إلى مادية وغير مادية, وتصنف على أساس معدل الاستهلاك أو الاستعمال إلى سلع معمرة وسلع غير معمرة كما تصنف على أساس القائم بالشراء والغرض من الاستخدام أو الاستعمال.كما يراعى أنه لأي منتج دورة حياة تتلخص في:1ـ التقديم 2ـ النمو 3ـ النضج 4ـ التشبع 5ـ التدهور[2] توزيع المنتجات:هناك سياستان للتوزيع هما:سياسة التوزيع المباشر: حيث تقوم بتوزيع المنتج مباشرة إلى المستهلك دون اعتماد على الوسطاء.سياسة التوزيع غير المباشر: حيث تقوم بتوزيع المنتج على المستهلك اعتمادًا على الوسطاء.* إن القرارات الخاصة بتوزيع منتجات المنظمة لها تأثير في اتجاهين هما:1ـ التأثير على القرارات التسويقية الأخرى فمثلاً قرارات التسعير يعتمد على سياسة التوزيع المحدود ـ الشامل.2ـ التأثير على علاقة المنظمة مع المنظمات الأخرى على المدى البعيد.[3] تسعير المنتجات:أهم سؤال هو ما الثمن الذي يمكن أن تحصل به على السلعة أو الخدمة؟حيث يتضح أن السعر بمثابة عرض أو تجربة تستهدف معرفة نبض السوق، فإذا قبل العميل هذا العرض يكون أمرًا مشجعًا، أما إذا رفضوه فيكون لازمًا سرعة تغييره.* ويلاحظ أن الأبعاد المختلفة للتسعير هي:أهمية التسعير، أهداف التسعير، العوامل المؤثرة في تحديد السعر، طرق التسعير، سياسات واستراتيجيات التسعير، الجوانب الأساسية في استراتيجية التسعير.[4] ترويج المنتجات:* مفهوم الترويج وأهميته:هو أحد العناصر الرئيسية في المزيج التسويقي، ويقصد به كل صور الاتصال بالسوق، بغية خلق وتنمية الطلب على السلعة، مما يؤدي إلى زيادة أرباح المنظمة القائمة بالترويج.ويمكن إجمال مراحل التعامل مع المشتري كالتالي:1ـ عمل الاتصال المبدئي مع العميل المحتمل.2ـ إثارة اهتمامه بالسلعة.3ـ خلق تفضيله لعلامة أو سلعة معينة.4ـ حل مشكلة شرائية للمستهلك بسلعة معينة.5ـ الحصول على أمر الشراء.6ـ ضمان استمرار التعامل للعميل مع المنظمة.* الحملة الترويجية:هي سلسلة مخططة ومتناسقة من المجهودات الترويجية التي تدور حول موضوع أو فكرة واحدة بهدف تحقيق أهداف محددة، وقد تتضمن عناصر متعددة من عناصر المزيج الترويجي مثل [الإعلان ـ البيع الشخصي ـ تنشيط المبيعات].وللقيام بالحملة الترويجية لابد من:1ـ تحديد أهداف العمل الترويجي.2ـ تحديد الجماهير المستهدفة بالترويج.3ـ تحديد المزيج الترويجي.4ـ تحديد مستوى الرسالة الترويجية.5ـ تحديد الوقت المناسب للحملة الترويجية.6ـ تحديد نفقة الحملة.7ـ تقييم فاعلية الحملة الترويجية.* ووضع استراتيجية موحدة تشمل العناصر الأربعة السابقة بصورة متناسقة، تسمى خطة المزيج التسويقي. .................................................. ....
وهذا كمان
****************************


الخطة التجارية النموذجية ودورها في الحصول على التمويل المطلوب للأستراجيه


--------------------------------------------------------------------------------

أن تجد تمويلا لإطلاق مشروع تجاري قد يكون أمرا سهلا، فهناك مصادر متنوعة للتمويل، منها التمويل الذاتي، أي الاعتماد على الموارد الذاتية ومنها توفير التمويل من خلال الاستعانة بالأهل أو الأصدقاء، وهناك أيضا البنوك التجارية ومؤسسات التمويل، وما أكثرها هذه الأيام.

وهناك ضوابط خاصة تحكم عملية التمويل، فإن كان مصدر التمويل أحد أفراد العائلة أو أحد الأصدقاء فقد لا يتطلب الأمر أكثر من التوقيع على صك دين أو تقديم عدد من الشيكات إلى مصدر التمويل للاحتفاظ بها كضمان للقرض الذي يقدمه، ومن ثم تبدأ عملية إطلاق النشاط التجاري من دون وضع خطة أو استراتيجية.

أما إذا كان مصدر التمويل أحد البنوك التجارية أو مؤسسات التمويل فالأمر يختلف هنا، إذ يتعين تقديم خطة متكاملة للمشروع التجاري حتى يتسنى لمؤسسة التمويل الاطلاع عليها وإقرارها، ومن ثم الموافقة على تقديم التمويل المطلوب.. ولهذا السبب تكتسب خطة العمل أو دراسة الجدوى أهمية بالغة.

وإضافة إلى ذلك نجد أن هناك وظيفة مهمة للخطة، إذ تعمل كأداة ضغط لجعل صاحب العمل التجاري يفكر في جميع جوانب النشاط ويعمل من أجل إنجاح المشروع، إن لم يكن لمجرد النجاح فلتسديد القرض على الأقل.

ولهذا فإن إعداد خطة متكاملة تشرح كل تفاصيل النشاط الذي تخطط الشركة للدخول فيه وتوضح حجم رأس المال وكيفية إعادة القرض يعتبر من العناصر الضرورية، ليس للحصول على التمويل فحسب ولكن لنجاح المشروع أيضا.

وبطبيعة الحال فإن خطة العمل تتطلب قدرا وافرا من المعلومات التي لابد منها لكل من يفكر في إقامة نشاط تجاري. ونظرا إلى أن إطلاق أي نشاط جديد ليس بالأمر السهل، فلابد من التعامل مع الفكرة بجدية تامة والتعرف على جميع جوانب النشاط.

وهنا لابد من طرح بعض الأسئلة على شاكلة »هل أمتلك المعرفة والدراية لإدارة المشروع؟«، و»هل أعرف على وجه الدقة من هم الزبائن؟«، و»كم يبلغ حجم سوق النشاط الذي أخطط للعمل فيه؟ وما هي الحصة التي أستهدفها؟«، و»ما هو عدد الشركات المنافسة ومدى قوتها؟«، و»ما هو الدخل الذي أتوقعه خلال الأشهر الأولى وفي نهاية العام؟«.

ويمكن الإجابة عن معظم هذه الأسئلة من خلال التفكير المجرد أو عبر مناقشتها مع الأهل والأصدقاء، إلا أن بعض الأسئلة بحاجة إلى بحث واستقصاء. ولهذا يفضل أن تكون الخطة موجزة في البداية وذلك بهدف اكتشاف بعض الجوانب غير المرئية، ثم الاستعانة بالمراجع أو بعض رجال الأعمال لاستكمال كل الجوانب. وبعد أن يتم جمع المعلومات المتكاملة والضرورية تأتي مرحلة وضع الخطة. وهنا لابد من الاستعانة بخبير متخصص، أو محاسب ومحام على أقل تقدير.

إن وضع خطة للنشاط التجاري ليس نزهة أو عملا سهلا، إنها عملية معقدة وشائكة، ومع ذلك يمكن أن تكون عملية سهلة وممتعة ومثيرة. ولا يستطيع كل إنسان وضع خطة عمل متكاملة، إذ لابد من توافر بعض الصفات والخصائص.

والآن، وبعد تهيئة الأرضية المناسبة لوضع خطة العمل، تأتي مرحلة الانطلاق. وما الطريقة التي سنعرضها إلا مجرد مثال واحد، إذ لا توجد قوانين قياسية أو وصفة واحدة لوضع خطة العمل بطريقة معينة. كما لا يوجد حجم معين للخطة، إذ يمكن أن تتكون من عشر صفحات أو ألف صفحة. ولكن يجب أن نتذكر أن الغرض من الخطة هو توضيح كل جوانب النشاط التجاري واستيعاب أبعاده استعدادا للإجابة عن أية أسئلة قد تطرحها مؤسسة التمويل، حيث سيعرض صاحب المشروع هذه الخطة ــ إضافة إلى أشياء أخرى سنوضحها لاحقا ــ على الجهة التي يقصدها لتوفير التمويل المطلوب.

وخطة العمل النموذجية يمكن أن تتكون من العناصر التالية:

ــ صفحة الغلاف.

ــ المحتويات.

ــ موجز إداري.

ــ وصف المنتج أو الخدمة.

ــ السوق.

ــ استراتيجية التسويق.

ــ الفريق الإداري.

ــ الخطة المالية.

وتحتوي صفحة الغلاف على الاسم التجاري للنشاط الجديد، واسم صاحب النشاط وعنوانه البريدي وأرقام الهواتف وتاريخ إعداد الخطة.

أما الموجز الإداري فهو عبارة عن موجز مختصر للنشاط المتوقع وتوضيح مسهب لكيفية إقامته وإدارته وتشغيله. والغرض من الموجز هو توضيح نوعية النشاط ومدى ملاءمته للسوق والخطة الموضوعة لنجاحه للجهة المقرضة التي يتعين عليها هضم المشروع قبل الموافقة على تقديم التمويل المطلوب.

ويجب أن يكون هذا الجزء مختصرا بقدر الإمكان ويفضل ألا يتجاوز بضع صفحات. وهنا يتعين الاستعانة بالعبارات الواضحة والدقيقة وليس الشروحات والتوضيحات المسهبة، مع التوسع في شرح المعلومات في جزء آخر من الخطة.

ويتعين على الخطة أن تثير اهتمام الجهة المقرضة، وإلا فإنها سوف لن تطلع على كل تفاصيلها. كما يجب أن تجد الجهة المقرضة في الخطة ما يكفي من أسباب لإقناعها بواقعية الفكرة واحتمالات نجاحها (لإعادة القرض)، وهذا لا يتم من خلال المبالغة في تضخيم المشروع أو تقديم بيانات ومعلومات غير صحيحة.

وإذا سبق وتم التعاقد مع الفريق الإداري، فلا بأس من كتابة أسماء الموظفين وأعمارهم وموجز بخبراتهم، وهكذا الحال بالنسبة للاستشاريين من خارج الهيكل الوظيفي.

ويشتمل الجزء الخاص بوصف المنتج أو الخدمة شرحا مسهبا لفكرة النشاط وكيفية تطويرها، إضافة إلى تحديد دقيق للمنتج أو الخدمة، وكم سيكون سعرها، وكيف سيتم التعامل مع طلبات الزبائن، وهل سيتم عرض المنتج أو الخدمة في مكان محدد أم أن تسويقها سيتم من خلال البريد أو الهاتف.

وإذا كان من ضمن نشاط المشروع الجديد تصنيع المنتجات، فيفضل تقديم توضيح مسهب لعملية الإنتاج، بما في ذلك المعدات والأجهزة والمنشآت والعمالة المطلوبة. أما إذا كان الأمر بخلاف ذلك، فلابد من توضيح مصادر المنتج أو الخدمة والموردين ومواقعهم وتكاليف شراء المنتج. كما يتضمن هذا الجزء المبيعات المتوقعة والأرباح المستهدفة.

ويتناول الجزء الخاص بالسوق وصفا دقيقا لحجم سوق المنتج أو الخدمة مع توضيح عدد المستهلكين والقيمة الإجمالية للسوق، ويفضل تقديم رصد تاريخي لهذه السوق (استعراض اتجاهات السوق خلال السنوات العشر الماضية مثلا). هذا إضافة إلى توضيح شريحة المستهلكين، وهل هم من الطبقة الثرية أم متوسطة الحال أم من ذوي الدخل المحدود، وهل هم صغار في السن أم كبار أم متوسطو الأعمار، علاوة على توضيح الحصة التي يستهدف المشروع الاستحواذ عليها من السوق.

ويمكن أيضا توضيح حجم المنافسة في السوق مع ذكر بعض الشركات المنافسة ومواقعها وحصتها من السوق. وإذا كان عدد هذه الشركات كبيرا يمكن توضيح ما يميزها عن الشركات الأخرى من دون التعرض لأسمائها، مع توضيح كيفية التنافس معها في السوق، وما إذا كان سيتم ذلك من خلال التخصص في منتج أو خدمة محددة لم يسبق للشركات الأخرى أن تعاملت فيها، ووصف المنتج أو الخدمة وتوضيح أساليب طرحه في السوق.

وتشتمل استراتيجية التسويق على شرح مستفيض لكل أساليب ربط المنتج أو الخدمة بالمستهلكين، مثل الحملات الإعلانية وحملات الترويج وتحديد الأسعار وآليات البيع والتوصيل والصيانة. ويجب هنا التركيز على الجوانب العملية للاستراتيجية والإشارة إلى نقاط الاختلاف بينها وبين استراتيجيات الشركات المنافسة، مع تحديد الحصة التي يستهدفها المشروع والتي قد تكون 20% خلال العام الأول من تشغيل المشروع.

ويتضمن الجزء الخاص بالفريق الإداري إبراز المميزات الخاصة لكل موظف وتوضيح مؤهلاته الأكاديمية والعملية بالتركيز على الإنجازات والنجاحات التي حققوها (الجهات المقرضة معروفة بإعجابها الشديد بالموظفين ذوي التجارب والخبرات الطويلة والإنجازات الكبيرة)، إضافة إلى ذكر أسماء وعناوين الاستشاريين الذين تتعامل الشركة معهم.

وتركز الخطة المالية على السؤال المحوري »ما هو حجم التمويل الذي يحتاجه النشاط؟«، فأي نشاط تجاري بحاجة إلى رأسمال يكفي لتشغيله واستمراره حتى يقف على قدميه ويحقق العوائد المالية التي تكفي لتمويل عملياته ودفع أجور العاملين وتسديد قيمة القرض وتمويل المشتريات.

ولكي يتم تحديد حجم التمويل بدقة لابد أولا من تقدير المصروفات الشهرية والتي تتضمن إيجار المكتب والأجور ورسوم الكهرباء والهاتف والتأمين والصيانة والمصروفات المتنوعة الأخرى.

وعلاوة على ذلك يتعين أن تتضمن الخطة المالية مصروفات التأسيس التي تدفع مرة واحدة فقط، أي المصروفات غير المتكررة مثل تكاليف الأجهزة والمعدات والديكور وتركيب الأجهزة ورسوم المكاتب القانونية والاستشاريين ورسوم استصدار التراخيص التجارية وتكاليف الحملة الإعلانية عند إطلاق النشاط.

ويفضل نسخ عدد كبير من قائمة إعداد الخطة المالية حتى يمكن تعديل وتغيير الأرقام من دون عناء. ويتم عادة خصم المبلغ المستثمر من إجمالي المبلغ المطلوب لإطلاق النشاط، والفرق بين الرقمين سيكون المبلغ الذي لابد من اقتراضه، فعلى سبيل المثال إذا كان المبلغ المطلوب هو 100 ألف درهم والمبلغ المتوافر كاستثمار هو 50 ألف درهم، فإن حجم التمويل المطلوب سيكون 50 ألف درهم. وهنا يتعين تضخيم التقديرات الأولية لإقامة المشروع لإتاحة الفرصة لمواجهة التكاليف غير المتوقعة.

وقد يكون حجم التمويل المطلوب فلكيا، ويبعث على الخوف من المجازفة باقتراض مبلغ كبير، ومن جهة أخرى قد يكون معقولا. وقد لا يتجاوز رأس مال المشروع 10 آلاف درهم، وقد يصل في بعض الحالات إلى ملايين الدراهم، إذ أن الأمر برمته يعتمد على حجم المشروع.

ولمصلحة الجهة المقرضة وصاحب المشروع على حد سواء، يفضل عادة إعداد قائمة بيانات بالتوقعات المالية لكل شهر من شهور السنة أولا، ثم لكل سنة مالية ثانيا، ثم لكل ثلاثة أعوام، إضافة إلى إعداد قائمة بيانات بتوقعات الربح والخسارة وأخرى لتوقعات السيولة النقدية.

وتساعد كل هذه البيانات الجهة المقرضة في تقدير المبلغ الذي يحتاجه النشاط التجاري كل شهر، وقدرة الشركة على إعادة القرض. وإن لم تكن ضليعا في الحسابات فقد تكون بحاجة إلى محاسب متخصص لفك طلاسم الأرقام التي تراها أمامك.

وبطبيعة الحال فإن الخطط التجارية تختلف تبعا لنوعية وحجم النشاط ونوعية ومتطلبات جهات التمويل. فعلى سبيل المثال، إذا استهدف المشروع تطوير الصادرات بالإضافة إلى بعض النشاطات الداخلية، فلابد من إدراج جزء خاص بالعمليات التجارية الخارجية.
.......
لا تنسينا من دعواتك