انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 12 1234511 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 117

الموضوع: هنا العدد الأول من مجلتنا هنا للإبداع أهله ....حياكم الله ....

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11

    إعلان من الإدارة هنا العدد الأول من مجلتنا هنا للإبداع أهله ....حياكم الله ....


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11


    السلام عليكم ورحمة الله
    إخواني أخواتي أعضاء فيضنا الحبيب خاصه والمنتدى عامه ....

    الحمد لله أن منّ علينا بصدور العدد الأول من مجلة فيض القلم التي نسأل الله أ ن تنال إعجابكم وأستحسانكم
    ونعرف انكم طال إنتظاركم لها

    كل الشكر والتقدير لمصممتنا الاخت الفاضله نجوم حياتي فقد أتحفتنا بتصميماتها
    وذوقها الراقي نسأل الله أن يكون ذلك في ميزان حسناتها وشكرا وما بوسعنا إلا الشكر لها جزاها الله خيراا
    كما لا يفوتني أن اشكر الاخت الورد في الأكمام فقد ساهمت معنا ايضا بارك الله فيها
    وكل الشكر لمن طلبنا منه المساعده فبخل بها علينا !!! وحتما جميعنا يعلم أن العطاء له أهله


    هنا يا أحبه أستمتعوا بنتاج نجوم فيضنا
    وأقلامنا المتميزة هنا للحرف معنى أخر
    هنا ألتقت المشاعر والأحاسيس مع الحروف لترسم لنا أحلى اللوحات

    شكري العميق لجميع الأخوة والأخوات المشاركات معنا ونتمنى للجميع المتعه والفائده
    وجزاكم الله خيراا

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11

    ]

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11




  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11



  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11

    اخترنا لكم .......


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2006
    الموقع
    أحزان قلبي لا تزول حتى أبشر بالقبول وألقى كتابي بيميني وبعيني ارى الرسول (صلى الله عليه وسلم )
    الردود
    5,921
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11





  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    حيث أحب أن أكون .
    الردود
    392
    الجنس
    امرأة

    مقال العدد █ :: .. خطر يهدم العلاقات ! .. :: █


    نحن في زمن تغير المفاهيم
    أصبح العالم لا يتعامل إلا بمفهوم المصلحة فهي كالفيروس الذي ينخر في العلاقات ليهدمها،

    ܓ ܓما المقابل ؟ܓ ܓ

    أصبحت هذه الكلمة تتردد على مسامعنا كثيرا ً ممن حولنا ومن نخالطهم ليس من الغرباء فحسب
    بل وحتى الأصدقاء ومن هم أقرب الناس إلينا ..
    لقد أصبحت العلاقات قائمة على هذا الدافع للأسف ..
    فهذه فلانة قدر الله لها أن تكون تحت الأضواء ونالت وجاهة و منصب ووو ... فإذ بالغالبية العظمى تحيط بها تتقرب إليها
    وإذا غابت تتصل بها وتسأل عنها وتهديها الهدايا وتتملقها بالثناء والمديح
    لعلها تنال من قربها بفائدة ،، حتى إذا ما انطفأت عنها الأضواء
    وعادت كما كانت بلا ذاك المنصب وتلك المكانة تخلّوا عنها وابتعدوا ...
    فلو سألتهم :أين ذلك الود والإهتمام ؟
    أين الإحترام والمحبة المزعومة؟
    وأين ذاك التقدير وتلك الإتصالات؟
    لأجابوك بلسان الحال ..
    لقد ذهبت كلها مع تلك الوجاهة الراحلة ....
    الآن لم يعد لنا مصلحة !
    وهكذا حال الناس: (إن أحبوك لشيء فارقوك على فراقه) .





    .. █ وهنا لنقف وقفة █ ..

    ونصحح أسلوب تعاملاتنا ...لنتدراك شيء إسمه العمل لوجه الله تعالى ..
    لنجعل أساس مودتنا نابعة من الحب الخالص لوجه الله
    لا مطامعنا وأهدافنا الدنيوية ..
    ولنتذكر حديث
    النبي صلى الله عليه وسلم : (ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان ..._ وذكر فيه _...وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ) .
    [ لا شك أننا مأمورون بأن تكون محبتنا لله، وأنَّ كل مَنْ رأيناه من أهل الخير، ومن أهل الطاعة،
    ومن أهل الصلاح والاستقامة والأعمال الصالحة،
    ومن أهل الخير والإيمان الصحيح؛ فإننا نُحِبُّهُ، ولو لم يُوصِلْ إلينا مالاً،
    ولو لم يشفع لنا، ولو لم ينفعنا، ولواعتذر عن منفعتنا،
    ولو بخل علينا بماله. لكنا نحّبه لصلاحهِ، نحبه لإيمانهِ،
    نحبّه لأعمالهِ الصالحة، نحبه لأن الله يحبه،
    ومُحب المحبوب محبوب.]

    همسة أخيرة
    ماكان لله دام وإتصل و ماكان لغيره بان وإنفصل .


    * سحر سامي


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jan 2009
    الموقع
    حيث أحب أن أكون .
    الردود
    392
    الجنس
    امرأة

    .•:*¨`*:•. قصة العدد .•:*¨`*:•. *منتقاة *


    ::: النجوم لا تسرد الحكايات :::



    وجدت المرأة -التي كانت بلا يقين- نفسها في مأزق حقيقي ,

    وهي تحاول تفسير رحيل الجدة المباغت للصغيرة التي ظلت تتساءل : ولكـن أين هي الآن ؟

    وهكذا ابتدعت حكاية لنجمة تظهر في السماء.

    أكدت لها أن الجدة لم تبتعد تمامـًا , بل تحولت إلى تلك النجمة, كي تظل قريبة منها وتحرسها في الليل .

    طمأنتها أن بمقدورها التحدث معها تمامـًا كما اعتادت أن تفعل في السابق,

    وأضافت أن الفرق الوحيد هو أن الجدة لن تتمكن من سرد حكايتها المسائية , لأن النجوم لا تسرد الحكايات , لكنها لن تكفَّ عن الاستماع.

    طبعت الجدةُ قبلةً على جبين الصغيرة بعد أن انتهت من حكاية "ليلى والذئب" , تناولت حبةَ الدواء وغطت سريعـًا في النوم .

    تنبهت المرأةُ بأن الجدة لم تصحُ كالعادة لتقبِّل حفيدتها قبل ذهابها إلى المدرسة .

    حين تحسست جبينها أمرت الصغيرة بمغادرة الحجرة كيلا توقظ الجدة ، ارتدت ثيابها بامتعاض ، قفزت الدرجات عندما تناهى إلى سمعها بوق الباص ،

    حين عادت في المساء كانت الجدة قد اختفت تمامـًا ، أثار تواجد كل الأقارب استغرابها ،

    ارتدت النساء ثيابًا سوداء وأحطنَ بأمها التي انفجرت باكيةً فور رؤيتها.

    اندفعت إلى حجرة الجدة , كان السرير مرتبـًا وكوبُ الحليب ما يزال على حاله.

    أطرقت مفكرةً !

    أطلت أمها وقد حاولت أن تبدو متماسكةً رغم تورم عينيها، احتضنتها بقوة

    وأخذت تنشج ، ظلت الصغيرة صامتةً وقد تملكتها الحيرة ,

    أخذت المرأة نفسـًا عميقـًا ، مسَّدت خصلات شعر الصغيرة قائلة بتأثر:-
    لن تسرحَ الجدةُ شعرك هذا المساء , وقصت عليها حكاية النجمة تلك ،

    اقتادتها إلى غرفة الجلوس ، بكت بعضُ النساء ثم انهمكن في أحاديثَ عادية كتلك الأحاديث التي يثرثرن بها دائمـًا ,

    حتى إن إحداهن شرحت وصفة كعكة التفاح وطلبت أخرى ورقة وقلمـًا كي تدون المقادير .

    وتعالت ضحكاتُ الرجالِ من حجرة الاستقبال , فيما ظل المسجلُ يبث صوتَ المقرئ وهو يتلو سورة البقرة ،

    أحضرأحدُ الأقارب طعامَ العشاء .

    انشغل الجميع في الأكل .

    علت قرقعةُ الصحون .

    رفضت المرأةُ تناول شيء رغم إلحاح الجميع ، ظلت قابعةً في الزاوية وقد طغى الحزنُ على ملامحها المنهكة.

    تسللت الصغيرةُ إلى حجرتها, خلعت ثيابَ المدرسة ,

    ارتدت قميص النوم القطني , تقدمت نحو النافذة , أزاحت الستارة , حدقت في السماء , خيل لها أن ثمة نجمةً تتقدم باتجاه النافذة , صفقت ببهجة ,

    قالت بلوم : لماذا لم تخبريني أنك سوف تذهبين إلى السماء ؟

    كنتُ سأذكرك أن تأخذي نظارتك. الآن لن تتمكني من رؤيتي جيدًا !

    لو بقيتِ في المنزل لكان أفضل!

    ماذا ستفعلين حين تمطر ؟

    ألن تشعري بالبرد؟

    هل حقـًا تعبت من حياتك على الأرض ؟

    يبدو أنك تحبين "أم محمود" أكثر مني , من أجل ذلك لحقت بها !

    ربما غضبت لأنني أحب "توم وجيري" أكثر من حكاياتك, لكنك تحبينه أيضـًا!

    كنت تضحكين كثيرًا حين نشاهده معـًا .

    قلت لي هذا الفأر خفيف الظل والقط الشرير يستحق ما يحدثله هل نسيتِ؟!

    لن أغضب منك لأنك صرت نجمة.



    هل تعرفين ماذا حدث اليوم ؟ لقد طلبت المعلمةُ من الصف أن يصفق لي لأنني قرأت جدول الضرب "الثلاثة" كاملا.

    ووعدني معلم الرياضة أن يضمني إلى فريق المدرسة لأنني نجحت في تسديد الكرة . وأكدت مربية الصف أنها ستصحبنا في رحلة بنهاية الأسبوع .

    سوف نغني ونلعب ونأكل أشياء لذيذة . كم أتوق إلى العطلة !

    سوف نقضي وقتـًا رائعـًا. طلبت منا المعلمة أن نحضر موافقة خطيةً ,

    سوف أخبر أمي لكنها حزينة, لم تتوقف عن البكاء.

    سمعتها تقول للنساء إنك كنت مضطجعةً على جنبك الأيمن , وأنها هزتك بقوة , غير أنك لم تستيقظي , قالت إنها سوف تفتقدك كثيرًا ,

    وأنها متألمة من أجلي لأنني متعلقة بكِ وأننا متشابهتان , وأنها كانت تشعر بالغيرة أحيانا لأننا لا نتوقف عن الضحك وتبادل الأسرار .

    أضافت أنها لا تستطيع التصديق لأنك لم تعاني من أمراض الشيخوخة , وكنتِ مختلفة عن العجائز الذين لا يكفّون عن التبرم من كل شيء.

    أطلقت الصغيرة تنهيدة عميقة , حركت عنقها المتيبسة , قالت بلهجة حزينة: مسكينة أمي إنها لا تصدق إنها أصبحت نجمة!

    تمددت على السرير . فكرت بالرحلة الموعودة في نهاية الأسبوع , ارتسمت ابتسامة رضا على وجهها , وسرعان ما غلبها النعاس.

    أطلت المرأةُ وقد هدها الإنهاكُ والحزن , طبعت قبلةً على جبينها , نزعت نظارة الجدة من يد الصغيرة , أحكمت وضع الغطاء على الجسد المطمئن ,

    طوت الثياب الملقاة على الأرض , وضعت حقيبة المدرسة على الكرسي المجاور للسرير , تنبهت إلى النافذة المفتوحة , أوشكت أن تغلقها ,

    اتكأت على حافتها , حانت منها التفاتة إلى الخارج , أصيبت بالدهشة

    حين رأت خلف النوافذ المحيطة الكثير من الأولاد

    يتطلعون نحو السماء بتوقٍ كبير ويثرثرون بلا انقطاع.



    *من مجموعة " النجوم لا تسرد الحكايات "
    بسمة النسور

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 0
    اخر موضوع: 04-02-2010, 05:23 PM
  2. الردود: 8
    اخر موضوع: 16-05-2008, 02:33 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ