\
\

¤¤ دخول ¤¤

مكان غريب .. أروقة ضيقة تبدو مظلمه ..
المكان برغم كبره إلا إنه يبدو لي ضيقا وجدا !
وبرغم كل هؤلاء الحاضرين .. [خوف] قاتل يحيط بي !
وكنت وحدي أعاني [الغُ ـربه] !
:::

¤¤ صدمة ¤¤

لازلت وحدي .. أنتظر تلك اليد تمتد لي لتدلني على طريقي .. أنتظر لمسة حانية تخبرني عن دوري هنا ..
أنتظر (أبلة) تبتسم لي وتثني على تفوقي!
أنتظر .. ملخصا يسلم لي قبل الاختبار لأراجع منه ..
ولازلت أنتظر !

:::

¤¤ إنتماء ¤¤

أصبح المكان يحتضنني ويرضى بي ضيفة عليه..
بمعنى آخر
أصبحت أنتمي لجامعتي ..وغادرتني [الغُ ـربه]!

:::

¤¤ حب ¤¤

آخر ما كنت أرجوه أن أحبها!
بعد كل المعارك التي خضتها معها تنتصر هي وتحتل قلبي...لتسكنه !
رغما عني والله أحببتها
أحببت أروقتها وأرصفتها ومبانيها..
أحببتها حد الإرتواء!

:::

¤¤ رحيل ¤¤

أصبحت بقلبي ساكنة ..
وأصبحت أنتمي لها بكل جوارحي ..
أحبها وأشتاق إن غبت لها..
كنت أرقبها وأرى جمالا رائعا يحيطها ..هي وكل ساكنيها !
لكن عادت تلك [الغُ ـربه] تعبث في مساحاتي..
وتخبرني أني عدت كما كنت غريبه ولكن بشعور آخر مختلف تماما !
أصبحت غريبه من جديد فقد حان /الرحيل/ !

:::

¤¤ آخر الفصول ¤¤

انتصرت [الغُ ـربه] ..
ونفتني خارج تلكـ الأسوار ..!
لِيُسدل الستار عليّ وأنا غ ر ي ب هـ !

\\

¤¤ نبضه ¤¤‏

لمَ سُميت <جامعة> ومنها نفترق ؟!

:
:

التوقيع/متخرجه

يآآه
يا ناصحـة ..
أشعرتني بغربتها الآن
وأنا أتناسى تلك اللحظـات المُقبله
أو أحاول - بمعنى اصح -أن اتغافل عنها وان قرُبتـ ..
ظننت انني اقوى على تحملها واقوى منها
ولكن بدأت مشاعري بالاستسلام لها قبل ملاقاتها ..
:
لا عدمنا هذا الحرف النابض
فعلاً متألقه المداد أنتِ
:
دمتِ بروعتك لنـا

*
*
تسج ـــــــــــــيل ح ـضور وإرتشاف
ولي ع ــــــودة للرد << نشبة
دمتي
*
*

الله ........الله كلمات ذكرتني بأيام مضى عليها زمن طويل فعلا اختي شعور مؤلم ولكن لا تلبثي ان تنسيه مع عملك الجديد ورفيقات جدد ولكن يأخذك الحنين بين الحين والحين الى مكانك ذاك والى طريقك ذاك ولكن هي الحياه لا حيله لنا بها فراق ولقاء لا شيء يدوم تقبلي تحياتي

:

:

غُريبــة من الصميم !!

أقل ما يمكن أن أصف به ( روحي ) هُناك .!

لا أعلم لِمَ ؟

قد تكون عيناي لا تبصر سوى ذاك الطريق الذي عشقته ..

وتلك الجدران والوجوه التي أحببت إحتواءها !

:

يوماً ما يا ناصحتي ...

قد أصل لــ فصل الإنتماء .. ثم الحب ..

لا أدري متى يكون .. وكيف ســ أكون عِندها ؟

لكنّي .. مللتُ الإنتظار على أعتاب ( الصدمة )

:

بوحٌ ( يُ م زِ ق ) القلب منكِ ناصحة

حياتنا محطات : )

لا نلبث أن نبصر الزوايا بأعيننا و نحتويها بــ عُمق بين جوانحنا

حتى نغادرها .. و بــ بساااطة !!

مُباركٌ تَخرجكِ مقدماً

و أبعد الله عنكِ كل غُربة حبيبة القلب



قـــلبــــي ..,

:

:

عليك يا ناصحة
مشكورة
حبيبتي
على
الكلمات
الرائعة

كلماتك الرائعة نصوووحتي
جعلتني افكر في مرحلة الرح ـــيل
أنني الآن في مرح ـــلة الارتواء
أخ ـــشى الرح ـــيل و البعد عنــــهآ
ايعقل في غضون سنتين سأصبح أحمـــل
لقب متخرجة
هذا يعنـــــي أنني سابتعد عنها
لا اح ـــتمل ذلك !!
مـ ع أني هالايام بتعب مرة منها
بس برضه أحب هالج ـــآمعة

:
:

خنسائي


تشاركينني أنتِ ذات الموقف..وذات الغربة..!

ألا تشعرين بها كـ بحر ,, يتمرد بأمواجه علينا ..!

كنتُ أخبرهمـ في ذات لقاء.. أننا لن نستعجل الهمـ ونستمتع بكل لحظاتنا الان..!

وكنتُ أكثرهمـ ألما للفراق..**!

حتما سيأسرنا الحنين لها ,

خنسائي ..شكرا لمشاركتك نبضي

؛؛

أنين الأمة
تسعديني دوما بحضورك..

سأنتظر نبضاتك

:
:

:
:

الخلاص

صدقتي..

قد ننسى ...!

لكن ناصحة .. تعاند النسيان دوما ..!

يصعب عليها وجدا...!

لو كان يُباع لاشتريته..

سلم لي قلبك غاليتي

:
:

اختي ناصحه صدقيني صدقيني هذه الكلمات سقرأيها يوما وستقولين كيف نسيت ستنسين وما سمي الأنسان انسانا الا لنسيه وما سمي القلب قلبا الا ان يتقلبا وشكرا لك