::

::

للحرف جمال عندما يُخطّ بأبجدية الطفولة ،
فـ يتحدّث ببراءة ، بنفس نقيّة ، وروح مُحبّة ،
عندما لا يُعكّر صفوهـ أي مؤثؤات خارجية ..

للطفولة حرف رقيقٌ ولطيف ،
ربما فقد بعض من معانيه في وقتنا الحاضر ،
وقُتلت تلك المعالم الجميلة ،
إلاّ أنها تمتلكُ قوّة وإصرار في إثبات هويّتها ،
وإعلاء صوتها فوق صوت كل ظالم ،
وترتسم البسمة على مُحياها دون إنكســار ..

.

لنكنْ كتلك الأرواح الرائعة ،
التي تُحارب من أجل نيْل حقوقها رغم أنف الآخرين ،
التي لازالت تُطالب بأبسط الحقوق من أجل العيش في حدود وطنهـا ..
للطفولة معنى لا يتذّوّق شهدها إلاّ من كان في قلبه الإنسانية ()

.
.
.

.

.

ومن لكِ الوفــــاء ،
.........من بريد الإخـــاء ،
ابعثوا رسائلكم إليهم ، اكتبوها بمداد السّعد ،
كوّنوا حرفاً صادقاً يصل إلى تلك القلوب الصغيرة
لتحتلّ مكانة كبيرة داخل أرواحهم ،
فتجعلهم أقوياء قادرين على شقّ طريقهم بنجاح رغم الصعاب ..

.

بانتظار رسائلكم لتصل إلى بَساتينهم..

.
.

ماشاء الله تبارك لله
اعجبني الموضوع كثير ورح أشارك فيه ان شاء لله
مشكوره رغد على الدعوه الجميله

ماشاء الله تبارك لله

موضوع رائع
بوركتي

إن شاء الله أحاول المشاركه
وفقكن الله

ماشاء الله لا قوة إلا بالله ...

حقيقة يا أختي الفاضلة رغد الإسلام أول مرة أقرأ لمن يتطرق لهذا المعنى ....

ابعثوا رسائلكم إليهم ، اكتبوها بمداد السّعد ،
كوّنوا حرفاً صادقاً يصل إلى تلك القلوب الصغيرة
لتحتلّ مكانة كبيرة داخل أرواحهم ،
فتجعلهم أقوياء قادرين على شقّ طريقهم بنجاح رغم الصعاب ..

لا فض فوك حبيبتي في الله ...
صدقا في سواد الظلم وزحمة الطغيان .. نسينا أن نشد على أيديهم ، وأن نهدهد أرواحهم ، و أن نهمس في حنايا فؤادهم .. ليكملوا المسير بأفضل مما بدأناه .. ويصلوا بإذن الله إلى المبتغى و المرجو ... فهم الأمل المنشود ، و جيل النصر الموعود .

يعني و الله تعجز الكلمات عن وصف روعة موضوعك وما يحتويه من إبداع ...
جدا من الأعماق أشكرك على لطف و رقة الدعوة ... ولي عودة إن شاء الله تعالى لأكتب رسائلي علها تصل لبستانهم

ما شاء الله تبارك الرحمن

موضوع رائع

بارك الله فيك وجعله فى موازين حسناتك غاليتى

موفقات غالياتى

موضوع جميل
بارك الله فيك

موضوع رااائع وكلماتك اروع
جعلتيني اعود لاقرأها من جديد

بارك الله فيكم بانتظار الروائع من محبات لكِ

يا لجمال روحك وحروفك وعطاؤك يا بهيّة الاخاء
جزاكِ الله خيرا وجعلكِ مُباركة أينما كنت