" فَرَوحٌ ورَريحانٌ وجنتُ نعِيم "
كُلما قرأتُ هذه الآية ، تذكرت صديقتِي وأختي ورفيقة دربِي سُوزان
كم أنتِ وفية !
أذكر عندما استشهد جدي ، وكانت أكبر فاجعة بالنسبة لي
كانت تمسكت بيدي وتتلو هذه الآية ، وتتبعها بِ " ابتسمي يا سلاف فهو شهيد عند ربكِ "
أصبري يا حبيبتي فقد أعد ربكِ أجراً للصابرين
لن أنسى أبداً رسائلها وتفقدها لن أنسى أبدا روحها الطاهرة
لكِ دعواتي الخالصة يا توأم روحي ، وأسأل ربي أن يجمعني بكِ في جنة النعيم :")
فما أكثر الأخوانِ حين تعدهم ، ولكنهم في النائباتِ قليلُ
الروابط المفضلة