ورقة سقطت ليلة البارحة وكأنها تعمد إلى المبيت في قلبي..

أحداث توالت فسارت المشاعر تباعاً وحقيقة لا أعرف كيف يكتب الفرح..

أللبياض نبضٌ غير الحب؟

:

العاشرة والنصف

جئت أبعثر واردي لعل شيء منكِ دس فيه! كما اعتدت أن أفعل في الثلاثة الأخيرة

من أيامي

وعدت وأنا أتمتم خيراً إن شاء الله

الحادية عشر

أكملت بعثرتي لعلي أحظى بقبس من روحكِ هنا أو هناك فرد علي استقصائي بفرحٍ

مشرقٍ كأنتِ..فأمضيتُ ليلي عارجة على منابر الفرح متقلبة بين تخيلاتي لوهج ألقك

مستلقية على عتبات الدعاء

فمبارك .. مبارك ودمعة لا أفهم سرها!

وفرحٌ لا يسعني معه الكلام ياغالية

{}

ودامت السعادة تعانق قلبك وروحك

^

والأحرف تخووون
والدعوات خيرُ وِصال


:

دمعةٌ وابتسآمة وكثيرٌ منْ أمنياتْ
أسعدَ الله قلبكِ يا أنينْ
مدآئنُ الشوقِ تنتحبُ للقياكِ
وأنهارُ الحنينِ تجري جزالاً

أسعدها يآربْ

\
أغصانْ
باقاتُ جوري تُنثَر على عتبةِ بابكِ
ودّ و

انيني لكِ رياضاً من الفرح ودعوات كثيرة لاتنتهي يارفيقة
/
اغصان
دمتِ ورقتكِ

مبرووووووووووووووووووووووووك بحجم الكون
لبياض ثوبك وهنيئا لنا بياض قلبك وقلمك بيننا
سعيدة لاجلك أنين

.
.
لاأعرفْ شَاركتني الكثيرُ من الدمعاتْ وأنا أقرأ الطُهرْ المُنسَكِبْ
أغَصان ْ وخجلُ حرفْ لايقوى أنْ يَردُ !
أسعدكِ الربّ ياوفيّة القُربْ / القلبْ
()
()

’,

مباركَ للبياضِ بها
وما الحرْفُ بصائغٍ لها انْسياب الفرح
فلا قدْرةً تمدّه بالبوْح

مبارك ولنا هنيئاً أنْتِ

’,

أنين

سمو روحك جعل فرحك~ أفراحا تنسكب على قلوب من يحبكِ

ندرة قلبكِ جعلك قدوة طاهره

عبق من الياسمين وزهر الرياحين وورد الجوري لكِ ولكِ فقط

زفاف السعد ابدا وابدا وابدا

معك حيث تكونين

شُموخ ْ القلب وشَطرْ الحنايا ..
لَميسْ الروح .. طفولة الحبيبة ..
عزوزتي النقيّة
ندى الطيبة ..وَشَهدِي العَذبَة

أسعَدكمْ ربي
()