السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اختي الغالية اني والله احبك في الله
افيقي اخية :اني اخاف عليك من الانجراف خلف التيار
افيقي اخية:اني اخاف ان لاتستطيعين مصراعة الامواج العاتية
افيقي اخية:هم يخططون..يدبرون..يكيدون لك المكائد ..
لانك امل الامة:حاملة همومها..مربية الاجيال..مخرجة الابطال..
افيقي اخية:وقولي لهم لم اعد اسمع نعيقكم لم اعد اتقبلك كلاماتكم المسمومة
افيقي اخية:يهدونك المجلةالخليعة,,,والافلام الهابطة,,والبرامج التي لاهدف لها غير
غير ان تعيشي مضيعة للاوقات,,والصلاوات..والعبادات..تشاهدين المجلة..ومافيها من صور
خليعة فتقولين ,,ما اجمالها من عارضة,,ما اجمل الفستان,,والمكياج..والعقد
تنظرين الى الافلام,,تتخيلين انك البطلة التي اتقن المخرج دورها..وتقولين بحسرة
كم هي سعيدة..تخرج ..وتدخل..لاحسيب ولارقيب..تخرج مع صديقتها..تستمع بحيتها..وتقضي اوقاتها

افيقي اخية,,هي في تعاني من غدر الاصدقاء..ومن بهجر الاهل والاحباب..ومن خيانة الحبيب
هي تعيسة,,وحيدة..مشتتة ..حائرة..حزينة.زتعاني من الهموم..ضاقت بها الدنيا بمارحبت
وانتي مسلمة..بين اهلك واحبابك..لك منهج واضح المعالم..لك دين لا ترضين بة بديلا
انتي سعيدة..بترتيل الايات في السحر..واطلة السجود..بين يدي ربك..وقراءة الاذكار والناس نيام
ولكن اخيتي انتي انحرفتي قليلا عن المسار تريدين من ياخذ بيديك برفق لتعودي الية

اخيتي لنا وقفااااااااات مع المجلات
نعم المجلات هناك فرق كبير بين المجلات مجلة هابطة تنشر البدع,,وتحرك القلوب بل الكلمات..والاشعر..الحب..والغرام..والهيام..تجدين الاعرضة التي تلبس لبس فاضح
وغير محتشمة..وتجدين الابراج..والبدع..والابراج..والعب على عقول..وقلوب الفتيات.
وهناك المجلة الاسلامية..الهادفة...التي تخاطب قلبك ..وعقلك..تقدم لك باقة
من النصائح..والدرر تهتم لامرك ويعنيها حالك تجدينها تهتم لمشكلاتك ..وتجد لها الحلول
في المجلة الاسلامية..كل مايشرح الصدر..لا صور خليعة...

الجملةمن مفاسدها, ونتائجها المرة :
عبثها بعقائد الناس فلا تكاد تجد مجلة تخلو من الكهانة
والشعوذة
, من خلال ما يسمى أبواب الحظ والأبراج , حيث يتكهن المنجمون بمستقبل القراء, ويستخفون بعقولهم
ويلجئون الناس إلى التصديق ، بأن للنجوم تأثيرا في الحوادث
, وأن هناك من يعلم الغيب سوى الله جل جلاله
((وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ )) (الحج: 31) .
ومن عبث المجلات بعقائد المسلمين,وتمييعها لقضية الولاء البراء, بعرضها للنموذج الغربي في الحياة كنموذج مثالي,
ومن مفاسد المجلات المستهدفة للمرأة خصوصاً: عرضها للأزياء الفاضحة المنافية للأدب والحشمة, فتعرض صوراً مخزية لعارضات الأزياء الفاجرات, فمن عارضة للبنطال الضيق المجسد للعورات, ومن عارضة للبنطال القصير فوق الركبة, ومن عارضة للثوب العاري أو الشفاف, وكل ذلك العرض المشين, هو دعوة صريحة للمرأة المسلمة أن حيلاً تدعوها إلى حيث التفسخ والمجون::اماقصات
الشعر فحدث ولا حرج, من قصَّات يندى لـه الجبين حياءً, وتصفيفٌ بشعٌ يذهب بالمروءة والحشمة,
هذا تركيز تلك المجلات على قضايا الجمال والزينة,
إلى حد الإسفاف واللامعقول,
وجعلوا من قضية التجميل قضية القضايا وصوراً في عقل المرأة ووجدانها, إنها مجرد جسد يستمتع به الرجل,
فما عليها إلا أن تلون ذلك الجسد بشتى المساحيق, فهذا مكياج للصباح, وهذا قبل الظهيرة, وذاك بعد الغداء, وذاك عند العشاء, وخامس للسهرة, وسادس عند الاستقبال, وسابع للوداع, وهكذا والمرأة المسكينة تركض وتركض, وتلهث وتلهث خلف أولئك الذئاب, تضع كل ما يشاءون لتصبح جميلة في أعينهم, فيا حسرة على العباد!!

وأما العطور ، ففي كل يوم عطر جديد, يغيرون زجاجته تارة, ويغيرون اسمه تارة أخرى, ثم يضاعفون ثمنه,

يستنزفون بذلك أموال المسلمين رجالاً ونساءَ,
والإسراف في اقتناء العطور ممقوت شرعاً وعقلاً
, ويميع قضية المسلم الكبرى, ويهمِّش دوره في الحياة
, حين يغلب جانب الجسد والطين على مقام الروح والدين,
ومن مفاسد المجلات: عنايتها المستفيضة بأخبار
ما يسمى بالوسط الفني- أكركم الله -
حيث اللقطات الفاضحة, والجلسات المختلطة,
والأخبار التافهة, فالنجم الكبير يتهيىء
لتصوير أحدث أفلامه, والنجمة الكبيرة فلانه,
توقع ثلاثة عقود جديدة, كل ذلك يعرض
على صفحات المجلات, بأجمل الألوان وأفخر أنواع الورق .
ومن أخطر مفاسد المجلات :
عرضها لأبواب ثابتة للتعارف بين الجنسين
, ومن خلاله يبعث الغرور بين الشباب والشابات

,

وأما العطور ، ففي كل يوم عطر جديد, يغيرون زجاجته تارة, ويغيرون اسمه تارة أخرى, ثم يضاعفون ثمنه, يستنزفون بذلك أموال المسلمين رجالاً ونساءَ, والإسراف في اقتناء العطور ممقوت شرعاً وعقلاً, ويميع قضية المسلم الكبرى, ويهمِّش دوره في الحياة, حين يغلب جانب الجسد والطين على مقام الروح والدين, ومن مفاسد المجلات: عنايتها المستفيضة بأخبار ما يسمى بالوسط الفني- أكركم الله - حيث اللقطات الفاضحة, والجلسات المختلطة, والأخبار التافهة, فالنجم الكبير يتهيىء لتصوير أحدث أفلامه, والنجمة الكبيرة فلانه, توقع ثلاثة عقود جديدة, كل ذلك يعرض على صفحات المجلات, بأجمل الألوان وأفخر أنواع الورق .

ومن أخطر مفاسد المجلات : عرضها لأبواب ثابتة للتعارف بين الجنسين, ومن خلاله يبعث الغرور بين الشباب والشابات, بأسمائهم وعنوانهم وصورهم أحياناً إلى المجلة التي تنشر كل ما يرد إليها, ومن خلال تلك الأبواب يتمكن الشباب من مراسلة الفتيات, وتتمكن الفتيات من التعرف على الشباب, ومن ثم تنشاء العلاقة

المحرمة, والتي تنتهي في الغالب بنهايتها المتوقعة المرسومة من الزنا والسفاح ، أعاذنا الله وإياكم من مُظلات الفتن, وغلبة الأهواء, كما إن الدعوة الصريحة إلى الدعارة والفجور, من خلال ما تقوم به بعض المجلات, من تخصيص صفحات
لحل المشكلات النفسية ومشكلات الحب والغرام يحرمووالحلال..ويحللو الحرام..

تلك مجلاتهم , وذلك إفكهم وما كانوا يفترون, فأدرك أهلك وبناتك يرحمك الله, قبل أن يفلت من يدك الزمام- عائذا بالله- من الشيطان الرجيم: ((وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَإِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ )) (المائدة: من الآية49)

منقول

ستقوولين ما ذا تطلبون مني
اقول لك هداك الله..استبدلي المجلة الهابطة..بل المجلة الهادفةالتي تفيدك في حياتك جميعها ويكون لها دور فعال في حياتك..منة تستفيدين وتكسبين الاجر
الفتاااااااااااااااااااة والتلفاز
التلفاز مثل المجلة فية الشر والخير..فية النافع والضار..فية الفائدة.زوالمعلومة.و تجدين اخبار الامة
واحوالهم .ولكنة مضيع للاوقات..ولكن نحاول ان نستخدمة استخدام صحيح حتى لا ياخذ اوقتنا
ولاتضيع اعمرنا..ولاتموت قلوبنا من المعاصي..وهجر الاذكار..والقراءن..
قصة اعجبتني فنقلتها لكم
السلام عليكم و رحمة الله
احب ان اسرد اليكم هذه القصه التي قد عجبت لها في رمضان
حيث تصفد الشياصيد و تسلسل و تغلق ابواب النار لا يفتح منها شيئاً بأمر الله سبحانه و تعالي
قد تعددت المشاكل في داخل البيوت بسبب التلفاز و مسلسلات الهو الكاذب و بالخصوص في شهر رمضان

حيث التفتت هذه الفتاه و ترصدت امام الشاشه الصغيره منذ بدء هذا الشهر الكريم لكي لا تفوتها الجدول التلفيزيوني الخبيث في رمضان و حيث انقضي 20 يوماً من رمضان و قد فرطتت هذه الفتاه في شهر العباده الا قليل و انسجمت بالمسلسلات و علق قلبها بها حيث قد جدولت المسلسلات في الاوقات المناسبه التي تحاول جاهده ان تخلي الوقت الكثير لها

و بينما هي في غفوه تاركه صلاة التهجد التي قد بدأت في اليوم العشرين و ذلك من التعب و الارهاق الذهني الذي قد اخذ تركيزها و صلاتها و عبادتها

و كانت المفاجئه ..

في غفوه من الليل شاهدت منام و هي تحبس داخل غرفه سوداء و بجوارها غرف كثيره بها فنانين مصر الاوفياء ( الهرم الرابع بمصر ) و ذكرت بالتحديد كما رأت الفنان حسين فهمي و الفنانه ليلي علوي و يسرا و لوحظت سيده سمينه تأخذ كل فنان من الحجره السوداء و تقوم بحرقه بالكامل و تقول في صوت مرعب لا بد ان احرقهم لكي اعيش و ظلت تمسك بالفنانين واحد تلو الاخر الي ان وصلت الي الفتاه و زوجها و ابنائها و عندما امسكت السيده السمينه الزوج و الاولاد فكان لها بالمرصاد حيث انه من الملتزمين بالصلاه و القرءان ففر هارباً هو و ابناؤه و ترك الزوجه ففوجئت بأن السيده قد امسكتها و بدأت تغطي وجهها بالكيروسين و عندما بدأت تشغل النار حاول الزوج ان يمد يده ليسحب الزوجه من امام السيده السمينه الدميمه و لوحظ انها صرحت و قالت هذا هو موتي ان لم تحرق و فعلاً حرقت و استيقظت الفتاه من النوم و بها الم و حسره علي ما فرطت في جنب الله و قد هديت بفضل الله و تابعت العباده في ما بقيي من رمضان

وهذة قصة اخرء

تقول الفتاة :
أنا طالبة في المرحلة الثانوية، وكنت مغرمة بمشاهد (التلفزيون).. كنت لا أفارقه لحظة.. لا أترك مسلسلاً ولا برنامج أطفال ولا أغنية ولا تمثيلية إلا وأشاهدها، فإذا ما جاء برنامج ثقافي أو ديني فسرعان ما أغلق الجهاز، فتسألني أختي: لم فعلت ذلك؟! فأجيبها بخبث محتجة بكثرة الواجباتالمدرسية والمنزلية، فتقول لي: الآن تذكرت الواجبات؟! أين كنت عند مشاهدتك لتلك المسلسلات والأغاني والبرامج التافهة؟! فلا أرد عليها.
أختي هذه كانت بعكسي تماماً.. منذ أن علمتها أمي الصلاة لم تتركها إلا لعذر، أما أنا فلا أحافظ عليها، بل لا أكاد أصليها إلا في الأسبوع مرة أو مرتين.

لقد كانت أختي تتجنب التلفاز بقدر الإمكان، وقد أحاطت نفسها بصديقات صالحات يساعدنها على فعل الخير، وقد بلغ من صلاحها أن خالتي لما أسقطت طفلها وهي في المستشفى وكانت في غيبوبة، رأت أختي وهي تلبس ملابس بيضاء جميلة وهي تطمئنها، فاستيقظت خالتي وهي سعيدة مطمئنة القلب.
كانت دائماً تذكرني بالله وتعظني، فلا أزداد إلا استكباراً وعناداً، بل كانت ساعات جلوسي أمام التلفاز تزداد يوماً بعد يوم، والتلفاز يتفنن في عرض أنواع المسلسلات التافهة والأفلام الهابطة، والأغاني

الماجنة التي لم أدرك خطورتها إلا بعد أن هداني الله عز وجل، فله الحمد والشكر
كنت أفعل ذلك كله وأنا في قرارة نفسي على يقين تام من أن ذلك حرام، وأن طريق الهداية واضح لمن أراد أن يسلكه، فكانت نفسي كثيراً ما تلومني، وضميري يعذبني بشدة، لا سيما وأن الأمر لم يكن مقتصراً على ارتكاب المعاصي بل تعداه إلى ترك الفرائض.. لذا، كنت دائماً أتجنب الجلوس بمفردي، حتى عندما أخلد إلى النوم والراحة فإني أحاول أن أشغل نفسي يكتاب أو مجلة حتى لا أدع مجالاً لتوبيخ النفس أو تأنيب الضمير.
وظللت على هذه الحال مدة خمس سنوات حتى كان ذلك اليوم الذي اختار الله لي فيه طريق الهداية.
كنا في إجازة نصف السنة، وأرادت أختي أن تلتحق بدورة في تحفيظ القرآن الكريم بإحدى الجمعيات الإسلامية، فعرضت عليَّ أن أذهب معها، فوافقت أمي ولكني رفضت.. بل رفضت بشدة، وأقمت الدنيا وأقعدتها، وقلت بأعلى صوتي: لا أريد الذهاب.. وكنت في قرارة نفسي عازمة على العكوف أمام ذلك الجهاز الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتي العابثة.. فما لي ولحلقات تحفيظ القرآن
حب الكتاب وحب ألحان الغناء *** في قلب عبدٍ ليس يجتمعان

وحضر أبي.. فشكوت له ما حدث، فقال: دعوها، ولا تجبروها على الذهاب واتركوها على راحتها.
وكانت لي عند أبي معزة خاصة لأني ابنته الوسطى فليس لي سوى أختي الكبرى، وأخي الذي يصغرني بكثير، وقد قال ذلك وهو يظن أني محافظة على صلاتي، ولم يكن يعلم بأن الأمر مختلف جداً.. صحيح أنني لم أكن أكذب عليه حينما يسألني (أصليت؟) فأقول: نعم.. فقد استطاعت أختي أن تخلصني من داء الكذب، ولكن كنت أقوم فأصلي أمامه عندما يكون موجوداً، فإذا ذهب إلى عمله تركت الصلاة، وكان أبي يمكث في عمله من 3 - 4 أيام.
وذات يوم، طلب مني أبي بلطف أن أرافق أختي ولو مرة واحدة، فإن أعجبني الحال وإلا فلتكن المرة الأولى والأخيرة، فوافقت لأني أحب أبي ولا أرد له طلباً.
وانطلقت إلى روضة القرآن...
وهناك.. رأيت وجوهاً متوضئة مشرقة بنور الإيمان، وأعيناً باكية لم تدمن النظر إلى الحرام مثل ما كنت أفعل؛ فتمالكني شعور فياض لا أستطيع له وصفاً.. شعور بالسعادة والرهبة، يخالطه إحساس بالندم والتوبة، وأحسست بأني قريبة من الله عز وجل، فرق قلبي، وانهمرت دموعي ندماً لعى الأوقات التي ضيعتها في غير مرضاة الله.. أمام شاشة التلفاز، أو في مجالس اللغو مع رفيقات السوء اللاتي لا هم لهن إلا القيل والقال.
كنت غافلة عن مثل هذه المجالس التي تحفها ملائكة الرحمن، وتتنزل على أهلها السكينة والرحمة والإيمان.
( لقد منّ الله عليّ بالحياة في ظلال القرآن فترة من الزمن، ذقت فيها من نعمته ما لم أذق قط في حياتي.. عشت في ظلال القرآن هادئة النفس، مطمئنة السريرة، قريرة الضمير، وانتهيت إلى يقين جازم حاسم أنه لا صلاح لهذه الأرض، ولا راحة لهذه البشرية، ولا طمأنينة لهذا الإنسان، ولا رفعة ولا بركة ولا طهارة.. إلا بالرجوع إلى الله.

إن الحياة في ظلال القرآن نعمة. نعمة لا يعرفها إلا من ذاقها نعمة ترفع العمر وتباركه وتزكيه ). فما أروع العيش في ظلال القرآن.
نعم.. لقد هداني الله عز وجل، وقد كنت أبارزه بالعصيان، وأقدم ما يرضي نفسي على ما يرضيه سبحانه، وما يأمرني به الشيطان على ما يأمرني به الواحد الديان.
باختصار؛ لقد كنت غافلة فأيقظني القرآن.. إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيراً [الإسراء:
كم كنت غافلة عن مثل هذه المجالس التي تحفها ملائكة الرحمن، وتتنزل على أهلها السكينة والرحمة والإيمان

.
منقولة القصة للعضة
سيكووووووووووون موضوع متجدد
لنا وقفة مع الغناء..والمعكسات..وغيرها الكثير

جزاك الله خير موضوع رائع وهادف

جزاك الله خير موضوع رائع وهادف

حبيبتي أميرة الاحساس جزاك الله خيرا..

جزاك الله خيرا أميره