انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 4 من 23 الأولىالأولى 1234567814 ... الأخيرالأخير
عرض النتائج 31 الى 40 من 222

الموضوع: بسم الله ادخلو للبيت الجزايري مرحبا بالجميع

  1. #31
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    واش راكم يا احبباتي الغاليات
    مرحبا بك ام الاحمدين كيفك مع الاولاد والحمل
    سلمى واش راكي بنيتي
    لموسة كيفك حبيبتي
    مازينة واش راك انت والعائلة يا الغالية
    اسطورة الدعوى مرحبا بك حبيبتي وامنورة البيت
    صارة كيفك حبيبتي واهلا بيك في بيتك الثاني

  2. #32
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    يا بنات امال طولت الغيبة وينها
    الي عندها اخبر اعليها تخبرنا اذا راي في عطلة ابصحتها

  3. #33
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    وينك يا نعناعة نحسب السبور كملتيه
    ام بثينة واش راك انت واعروستي الصغيرة راني نديها الولدي
    سهاد واشها يمك اتنحى اعليها اشوي ربي يشفيها وخفف اعليها
    نجمة طلي وين رحتي
    حبيباتي الغاليات وينكم
    ام هباش وين رحتي راني قلقانة اعليك نتمنى اتكوني ابخير
    ام سعسع واش راكي يا غالية
    ام معاد.... ام اروى
    ا ه ه ه ه ه ه ه وحشتيني يا نيسا

  4. #34
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة


  5. #35
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    علمتني الحياة ....
    أن اجمل مافي القلوب صفاؤهاونقاؤهافي التعامل مع الاخرين
    أن الدموع لاتنسي الآلام.
    أن اللذه الحقيقيه والسعاده القلبيه انما توجد في طاعة الله ومرضاته
    أن الورده لابد ان تذبل وان البسمه لابد ان تبقى على الوجوه.
    أن الموت لايعرف صغيرا ولاكبيرا ولاغنيا ولا فقيرا فليعد كل منا زاده وراحلة فان العمر قصير والزاد قليل والسفر طويل

  6. #36
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الموقع
    الجزائر- كندا
    الردود
    309
    الجنس
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    كيفكم أخواتي في الله

    واشراكي أختي في الله المخضرمة وواش راها تقية ان شاء الله تكون ارتاحت

    وعندك الحق والله أمال طولت الغيبة ان شاء الله تكون بخير

  7. #37
    تاريخ التسجيل
    Jun 2007
    الموقع
    الجزائر- كندا
    الردود
    309
    الجنس
    تعقيب كتبت بواسطة لميس الجزائر عرض الرد
    اهلا اهلا بيكم
    والله فرحت كى نجحو ولاد زوزو ربى يفرحها يارب
    ويفرحكم ياربى
    اهلا المهاااجرة يا اختى و اش راكى بخير
    ومبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك يا مريم على الرخسة يارب يفرحك ديما
    وهادى هديتى ليك
    ياربى تعجبك

    لمييييييييييييييس الله يبارك فيك والعاقبة ليك ان شاء الله وربي يخليك لأحبابك ويرزقك ولد الحلال ألي

    يعينك على طاعة الله ومشكورة على الهدية راهي عجبتني بزاف وفرحت بيها ربي يفرحك ان شاء الله

  8. #38
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    حينما نقرأ القرآن نجد أنه كثيراً ما يورد لنا قصص الأنبياء والتي ما وجدت عبثاً وما ملئ بها القرآن حشواً ، بل خاطبنا الله عز وجل بها لنعتبر ونتعظ ونأخذ من سير الأنبياء وقصصهم عليهم السلام منهجاً، فهم يمثلون قمة النجاح في الدعوة إلى الله تبارك وتعالى، وقمة النجاح في استخدام الأسلوب المناسب مع أقوامهم ، حينما نقرأ قصص القرآن نرى أنها لا تكاد تفتقد الحوار والجدل بين الأنبياء وأقوامهم ، أي قصة من قصص الأنبياء، فكانوا يخاطبون أقوامهم ، ويجادلونهم أفراداً وجماعات ..

    ومن هنا كان لا بد من أن نقف وقفات على قصص القرآن الكريم والتي لها الأثر الكبير في نفوسنا ..

    وأيضا تحمل الكثير من العظات والعبر ..


    قصص القران الكريم

  9. #39
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    تعقيب كتبت بواسطة أذكروا الله عرض الرد
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    كيفكم أخواتي في الله

    واشراكي أختي في الله المخضرمة وواش راها تقية ان شاء الله تكون ارتاحت

    وعندك الحق والله أمال طولت الغيبة ان شاء الله تكون بخير
    كيف احوالك حبيبتي انت والعائلة
    تقية راي الحمد لله احمده واشكره
    والله راني متهنيتش على امال

  10. #40
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    الجزائر الحبيبة
    الردود
    2,518
    الجنس
    امرأة
    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله


    آدم عليه السلام

    أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله إلى أبنائه وهو أول الأنبياء



    القصة كاملة:

    انصرفت مشيئة الله تعالى إلى خلق آدم.. قال الله تعالى وتبارك للملائكة:

    وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (30) (البقرة)

    ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم من شواهد الحال , أو من تجارب سابقة في الأرض , أو من إلهام البصيرة , ما يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , أو من مقتضيات حياته على الأرض ; وما يجعلهم يعرفون أو يتوقعون أنه سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق , وإلا السلام الشامل - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو وحده الغاية المطلقة للوجود , وهو وحده العلة الأولى للخلق . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !

    هذه الحيرة أو هذه الدهشة أو هذا الاستشراف.. هذا الحوار الداخلي الذي ثار في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم.. هذا كله يجوز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، وغيبه المستور، وتدبيره في الخفاء. لقد خفيت عليهم حكمة المشيئة العليا , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية الحياة وتنويعها , وفي تحقيق إرادة الخالق وناموس الوجود في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد خليفة الله في أرضه . هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا , ليتم من وراء هذا الشر الجزئي الظاهر خير أكبر وأشمل . خير النمو الدائم , والرقي الدائم . خير الحركة الهادمة البانية . خير المحاولة التي لا تكف , والتطلع الذي لا يقف , والتغيير والتطوير في هذا الملك الكبير . عندئذ جاءهم القرار من العليم بكل شيء , والخبير بمصائر الأمور:

    إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ

    وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة . وما ندري كذلك كيف يتلقى الملائكة عن الله ولا ندري عن كنههم إلا ما بلغنا من صفاتهم في كتاب الله . ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا الذي لا طائل وراء الخوض فيه . إنما نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها القرآن .

    أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة.. وأصدر الله سبحانه وتعالى أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده.. قال تعالى في سورة (ص):

    إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ (71) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (72) فَسَجَدَ الْمَلَائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ (73) إِلَّا إِبْلِيسَ اسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنْ الْكَافِرِينَ (74) (ص)

    جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر والأحمر، ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة.. ومزج الله تعالى التراب بالماء فصار صلصالا من حمأ مسنون. تعفن الطين وانبعثت له رائحة.. وكان إبليس يمر عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟ من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم.. سواه بيديه سبحانه، ونفخ فيه من روحه سبحانه.. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح آدم عينيه فرأى الملائكة كلهم ساجدين له.. كيف ? وأين ? ومتى ? كل أولئك غيب من غيب الله . ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئاً.. ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه لم يكن منهم، لم يسجد.. فهل كان إبليس من الملائكة ? الظاهر أنه لا . لأنه لو كان من الملائكة ما عصى . فالملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار . والمأثور أن الملائكة خلق من نور . . ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود . ولم يخص بالذكر الصريح عند الأمر إهمالاً لشأنه بسبب ما كان من عصيانه . إنما عرفنا أن الأمر كان قد وجه إليه من توجيه التوبيخ إليه:

    قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ (75) قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (76) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ (77) وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ (78قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (79 قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (80 إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ (81) قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ (83) قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص)

    إنه الحسد ينضح من هذا الرد . والغفلة أو الإغفال للعنصر الكريم -خلق الله لآدم بيده- الزائد على الطين في آدم , والذي يستحق هذا التكريم . وهو الرد القبيح الذي يصدر عن الطبيعة التي تجردت من الخير كله في هذا الموقف المشهود . هنا صدر الأمر الإلهي العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح:

    قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ

    ولا نملك أن نحدد عائد الضمير في قوله(منها)فهل هي الجنة ? أم هل هي رحمة الله . . هذا وذلك جائز . ولا محل للجدل الكثير . فإنما هو الطرد واللعنة والغضب جزاء التمرد والتجرؤ على أمر الله الكريم .

    هنا تحول الحسد إلى حقد . وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس:

    قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ

    واقتضت مشيئة الله للحكمة المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب , وأن يمنحه الفرصة التي أراد:

    قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ (80) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ

    وكشف الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده:

    قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (82) إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ

    وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه . إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين . لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان . لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن بلوغ غايته فيهم ! وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته وكيده ; والعاصم الذي يحول بينهم وبينه . إنه عبادة الله التي تخلصهم لله . هذا هو طوق النجاة . وحبل الحياة ! . . وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره في الردى والنجاة . فأعلن - سبحانه - إرادته . وحدد المنهج والطريق:

    قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ

    والله يقول الحق دائماً . والقرآن يقرر هذا ويؤكد الإشارة إليه في هذه السورة في شتى صوره ومناسباته . ثم يجيء ذكر الحق على لسان القوي العزيز: لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ

    وهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم , يخوضونها على علم . والعاقبة مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين . وعليهم تبعة ما يختارون لأنفسهم بعد هذا البيان . وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين . فأرسل إليهم المنذرين .

    ولقصة آدم عليه السلام بقية ....

مواضيع مشابهه

  1. [مجموعة] ريجيم النقاط متعة و صحة و حرية باذن الله (مرحبا بالجميع )
    بواسطة الشفاعة في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 403
    اخر موضوع: 21-06-2011, 11:55 PM
  2. [مجموعة] ريجيم النقاط متعة و صحة و حرية باذن الله (مرحبا بالجميع )
    بواسطة الشفاعة في ركن التغذية والصحة والرجيم
    الردود: 396
    اخر موضوع: 08-06-2011, 07:24 AM
  3. ملتقانا الجزايري يستمر ادخلوا تفضلوا مرحبا بيكم
    بواسطة سلمى2007 في ملتقى الإخــاء والترحيب
    الردود: 266
    اخر موضوع: 11-03-2007, 02:29 AM
  4. مرحبا بالجميع
    بواسطة ربى الجنان في الملتقى الحواري
    الردود: 8
    اخر موضوع: 12-02-2002, 09:11 AM
  5. مرحبا بالجميع ...
    بواسطة ربى الجنان في الملتقى الحواري
    الردود: 18
    اخر موضوع: 09-01-2002, 02:02 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ