انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 4 1234 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 40

الموضوع: *·~-.¸¸,.-~* صحبتهم جنه*·~-.¸¸,.-~*

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    بالفردوس الاعلى ان شاء الرب الكريم
    الردود
    5,101
    الجنس
    أنثى

    المواضيع المتميزة *·~-.¸¸,.-~* صحبتهم جنه*·~-.¸¸,.-~*

    *·~-.¸¸,.-~* صحبتهم جنه*·~-.¸¸,.-~*</STRONG>







    قال الله تعالى في القرآن الكريم :

    ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاّ َتَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَن عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا ّ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَة وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا )



    قال: رسول الله صلي الله عليه وسلم (( ثلاثةٌ لا ينظرُ اللهُ إليهم يوم القيامة, العاقُ لوالديه، ومدمنُ الخمر، والمنانُ عطاءهَ ))

    (( وثلاثةٌ لا يدخلون الجنة: والعاقُ لوالديه, والديوثُ والرَجِلة من النساء ))

    فهل يعي ذلك أقوامٌ لا يعرفون للوالدين حَقهما, ولا يُراعون فيهما إلاَّ ولا ذمَّة؟!

    هل يعي ذلك أقوامٌ أذاقوا والديهم مرارةَ العيشِ وعلقَمِ الحياةِ ؟

    هل يعي ذلك أقوامٌ أذاقوا والديهم صنوفاً من العقوقِ، وألوناَ من الجحودِ؟

    فبعض الأبناءِ يظلون اليوم واليومين والثلاثة، لا يدري عنهم آباؤُهم أفي جنةِ هم أم في نار, ثم إذا دخلوا بيوتهم, ملأوا البيتَ ضجيجاً, وأسخطوا آباءهم , وأهانوا أمهاتَهم, !!!!!!!! وجعلوا أعلىَ البيتِ اسَفلهَ, وأسفلَه أعلاَه.








    لا زالت قلوب كثير من الآباء وبالأمهات تئن من عقوق أبنائهم، ولا زالت عيونهم تدمع ألماً وقهراً من جرم أبنائهم، عقوق وقطيعة يندى الجبين لها، وتقشعر الأبدان عند سماعها، بل إن العقل ليكاد ينكرها لبشاعتها !!!!!




    فلاش عن عقوق الوالدين " مؤثر " ..
    http://www.islamway.com/flashpage.ph...=550&hight=400











    هذا غراب

    كان هناك أب في ال 85 من عمره وابنه في ال 45 وكانا في غرفة المعيشة وإذ بغراب يطير من القرب من النافذة ويصيح
    فسأل الأب أبنه
    الأب: ما هذا ؟
    الابن: غراب
    وبعد دقائق عاد الأب وسأل للمرة الثانية
    الأب: ما هذا؟
    الابن بإستغراب : انه غراب!!
    ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الثالثة
    الأب: ما هذا؟
    الابن وقد ارتفع صوته: انه غراب غراب يا أبي !!!
    ودقائق أخرى عاد الأب وسأل للمرة الرابعة
    الأب: ما هذا؟
    فلم يحتمل الابن هذا و أشتاط غضبا وارتفع صوته أكثر وقال: مالك تعيد علي نفس السؤال فقد قلت لك انه غراب هل هذا صعب عليك فهمه؟
    عندئذ قام الأب وذهب لغرفته ثم عاد بعد دقائق ومعه بعض أوراق شبه ممزقة وقديمة من مذكراته اليومية ثم أعطاه لإبنه وقال له أقرأها

    بدأ الابن يقرأ : اليوم أكمل ابني 3 سنوات وها هو يمرح ويركض من هنا وهناك وإذ بغراب يصيح في الحديقة فسألني ابني ما هذا فقلت له انه غراب وعاد وسألني نفس السؤال ل 23 مرة وأنا أجبته ل 23 مرة فحضنته وقبلته وضحكنا معا حتى تعب فحملته وذهبنا فجلسنا ......








    صور من بر العلماء لآبائهم

    بكى الحارث العكلي في جنازة أمه فقيل له: تبكي؟ قال: ولِم لا أبكي وقد أغلق عني باب من أبواب الجنة!



    يقلول أحد التابعين : من مشى بين يدي أبيه فقد عقه، إلا أن يمشي فيميط له الأذى عن طريقه، ومن دعا أباه باسمه أو بكنيته فقد عقه، إلا أن يقول يا أبه.





    كان الشيخ الجبيلان يلقي محاضره في الكويت
    وسأل أتعرفون كيف أبر أمي - موضي - و أنا في الكويت عندكم ..
    قال أنا أحب أن أقبل رأس أمي يوميا.. و لا يفوت يوم إلى و أقبل رأسها.. فمره كنت عندكم في الكويت ( يقول الشيخ ) و اتصلت على الوالدة ...
    و قلت لها - يمه أنا بالكويت تبين شي من الكويت ..
    قالت الله يحفظ الكويت واهل الكويت ما أبي إلا سلامتك يمه ..
    قال يمه أبي أحب راسك يمه ..
    قالت كيف يا وليدي تحب راسي وأنت بالكويت ...
    قال بسيطة يمه حطي سماعة التلفون على راسك ... علشان أحبه ... ( وكان ذلك) ..




    نموذجين لبر الشيخ أحمد القطان لوالديه ،،

    النموذج الاول

    يقول الشيخ قبل لايتوفـى والدي اصيب بمرض خبيث ، مما جعله مايستطيع التحرك حتن اعزكم الله ماكان يقدر يقوم يروح الحمام ،،
    فيقول لازمته طول فترة مرضه الى ان توفاه الله ، يقول وخلال هذي لفتره كان كل مايبـي اعزكم الله يقضي حاجته ، كان الشيخ أحمد القطان يحط ايده تحته ويشيل القاذورات وينظف ابوه ، وظل فتره الى ان توفاه الله تعالى ..



    النموذج الثاني


    يقول والدته كانت قبل لايتوفـى ابوه تتمنى تحج بس ابوه ماكان راضي لأسباب ، فلما توفـى اخبرته امه بنيتها ، فقال لها افا عليج يايما انتي تامرين ، وبدال لا يوديها الحج مره واحده صار كل عام يوديها الحج الى ان توفت والدته




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    بالفردوس الاعلى ان شاء الرب الكريم
    الردود
    5,101
    الجنس
    أنثى



    محاضرات

    : : بر الوالدين ::
    للشيخ نبيل العوضيhttp://www.emanway.com/tempRam/11735319902269.ram


    :: حدثني أبي ::

    للشيخ د.محمد العريفي ..

    http://hoodaway.com/download.php?id=128






    أبو هريرة -رضي الله عنه- حريصًا على أن تدخل أمه في الإسلام، وكان يدعو الله -سبحانه- أن يشرح صدرها للإسلام، فدعاها يومًا إلى الإسلام فغضبت، وقالت كلامًا يسيء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فأسرع أبو هريرة -رضي الله عنه- إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يبكي، فقال: يا رسول الله، إني كنتُ أدعو أمي إلى الإسلام فلا تستجيب لي، وإني دعوتُها اليوم فأسمعتْني فيك ما أكره، فادع الله أن يهدي أم أبي هريرة،
    فقال صلى الله عليه وسلم: (اللهم اهْدِ أم أبي هريرة).
    فخرج مستبشرًا بدعوة الرسول صلى الله عليه وسلم،
    وذهب إلى أمه، فوجد باب البيت مغلقًا
    وسمع صوت ماء يصَبُّ، فقد كانت أمه تغتسل، فلما سمعت أمه صوت قدميه،
    قالت:
    مكانك يا أبا هريرة، ثم لبست ثيابها، وفتحت الباب وقالت: يا أبا هريرة،
    أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله،
    ففرح أبو هريرة -رضي الله عنه- بإسلام أمه فرحًا كثيرًا،
    وذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبره بالأمر، فحمد الله .







    لوأمكنني إعادة تربية طفلي ثانية



    لاستخدمت أصابعي في التلوين معه بدلاً من استخدامها في الإشارة لأخطائه.

    لقللت من تصحيح الأخطاء، وأكثرت من اتصالي به.

    لقللت من مراقبتي للساعة، وحاولت أن ألحظه بعيني.

    لقللت من اهتمامي بالمعرفة، وعرفت كيف أهتم به أكثر.

    لقمت بكثير من الرحلات معه، وأكثرت من اللعب بالطائرة الورقية

    لتوقفت عن المراقبة الجدية ، وأكثرت من اللعب معه

    لعدوت عبر الحقول ، وحدقت في مزيد من النجوم

    لأكثرت من عناقي له ، وقللت من العراك

    لقللت من الحزم ، وأكثرت من تأكيدي على حبي له

    لشيّدت اعتزازه بنفسه أولاً ، ثم اهتممت بتشييد المنزل

    لقللت من تعليمي حب القوة له ، واهتممت بتعليمه قوة الحب





    ما أعجب حنان الأم؟


    رجلاً تزوج بامرأةٍ وسرعان ما نشبت الخلافات بين أمه وزوجته، ودامت هذه المشاكل كثيراً، فلما يئس من حلها وقطع الأمل في إصلاحها قرر أن يذهب بأمه إلى شعب فيه ذئاب كيف تأكلها الذئاب ويستريح من أمه، فأخذ أمه وذهب بها حتى أتى الشعاب فوضعها ثم مضى، وفي الطريق أفاق من غفلته وأدرك فداحة عمله وقبيح جرمه، فعاد إلى أمه مسرعاً، ولكن متنكراً متلثماً، فلم رأته أمه ولم تعرفه قالت له : يا أخي، أرجوك أدرك ولدي، ذهب من هذا الطريق، إني أخاف عليه من الذئاب .

    لا إله إلا الله، ما هذه الحنان، وما هذه الرحمة، وما هذا الذي يُقابله من العقوق والإجرام؟!





    أغرى امرؤ يوما غلاما جاهل بنقودة حتى ينال به الوطر
    قال: ائتني بفؤاد آمك يا فتى ولك الدراهم والجواهر والدرر
    فمضى واغمد خنجرا في صدرها والقلب أخرجه وعاد على الأثر
    لكنة من فرط سرعته هوى فتدحرج القلب المعفر إذ عثر
    ناداه قلب ألام وهو معفر ولدي حبيبي هل أصابك من ضرر
    فكأن هذا الصوت رغم حنوة غضب السماء على الولد انهمر
    فارتد نحو القلب يغسلة بما فاضت بة عيناه من سيل العبر
    ويقول : يا قلب انتقم منى ولا تغفر فان جريمتي لا تغتفر
    واستل حنجرة ليطعن قلبه طعنا فيبقى عبرة لمن اعتبر
    ناداة قلب ألام كف يدا ولا تذبح فؤادي مرتين على الأثر





    عقوق الوالدين ظلمٌ عظيم، فإن الله يعجل بعقوبة العاق في الدنيا قبل الآخره

    قال عليه الصلاة والسلام:
    (كل الذنوب يغفر الله منها ما شاء إلا عقوق الوالدين، فإنه يعجل لصاحبه في الحياة قبل الممات)



    وإليكم هذه القصة الواقعية المؤلمة:

    رجل خلّف ثلاثة أبناء، جمع الأموال، وبنا العمارات، وزوّج أبنائه الثلاثة من ثلاث أخوات، وكبر الأب، وماتت زوجته، فسكن مع أبنائه حتى بلغ من الكبر عتياً، ورد إلى أرذل العمر، وأصبح لا يعلم من بعد علمٍ شيئاً، فأبدت البنات حينها تضجراً وتذمراً من أبيهم، من أبي أزواجهم، وبعد إلحاح من الزوجات قرر الأبناء أن يذهبوا بأبيهم إلى الملجأ وهناك أخبروا المدير أنهما وجدوه في الطريق وأنه تبين لهم، أنه معتوه، فأتوا به إلى الملجأ يبتغون الأجر من الله، فشكرهم المدير على فعلهم الجميل، ولما خرجوا من الملجأ قالوا للحارس: إذا مات ذلك الشخص فاتصل بنا فنحن سنتبرع بأمور كفنه ودفنه لوجه الله، وعرضوا عليه جزءاً من المال إن هو اتصل بهم، وفي مساء ذلك اليوم أخذا الأب المسكين ينادي زوجات أبنائه : يا فلانه، يا فلانه، هاتوا الإبريق لأتوضأ، فقال له رجل بجواره: من فلانة هذه، إنك في ملجأ المسنين، وهنا أفاق الرجل ورد الله إليه عقله، فأخذ يسأل: من أتى بي إلى هذا المكان؟ فقيل له: ثلاث رجال شهامٍ كرام، فلما عرف صفاتهم، قال: هؤلاء أبنائي، ثم طلب اللقاء مع مدير الملجأ، ثم تبرع للملجأ بجميع ما يملك من عقارات وعمارات، وأحضر مدير التسجيل؛ لأنه رفض أن يخرج من الملجأ إلا ميتاً، وصُدّق على الأوراق، واشترط أن يخرج جميع الساكنون من عماراته ولو عرضوا دفع الإيجار، ثم ما لبث الرجل أن مات بعدها بيومين، إذ لم يحتمل الصدمة، وسمعه جيرانه وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة ويقول: اللهم اشهد إني غاضبٌ عليهم، اللهم كما حرمتهم من نعيم الدنيا فاحرمهما من نعيم الآخرة، اللهم لا ترني وجوههم في الآخرة إلا وهي ملتهبة بالنيران، اللهم، اللهم . حتى فارق الحياة .

    اتصل الحارس بالأبناء، فجاءوا مُسرعين، وبعد أن دفنوه عادوا فرحين كي يتقاسموا الإرث، فإذا بالشرطة قد سبقتهم تبلغهم بمغادرة الشقق؛ لأنها أصبحت في ملك الملجأ، فلما تحققوا من الأمر طلبوا البقاء على أن يدفعوا الأجرة، فقالت الشرطة : هناك شرط بعدم البقاء ولو دفعتم مليونا، فنظر الرجال والنساء لبعضهم نادمين كلٌ يلقي اللوم على الآخر، وأُخرجوا وقد خسروا دنياهم، وأما جزائهم في الآخرة فعلمها عند ربي.







    وهذا والد له ولد منحرف، فكان أبوه كثيراً ما ينصحه، فضجر الابن يوماً فرفع يده وضرب أباه، فأقسم الأب بالله ليأتين إلى بيت الله الحرام، وليدعون على ابنه عند الكعبة، فلما وصل الحرم، تعلق بأستار الكعبة، وأخذ يدعو على ولده أن يصيبه الله بالشلل، فما استتم كلامه إلا وقد استجاب الله دعائه، فأصيب ابنه بشلل نصفي، حتى أنه لم يستطع معه







    لأمك حق لو علمت كبير *** كثيرك يا هذا لديه يسير
    فكم ليلةٍ باتت بثقلك تشتكي *** لها من جواها أنةٌ وزفير
    وفي الوضع لو تدري عليك مشقةٌ *** فكم غصص منها الفؤاد يطير
    وكم غسلت عنك الأذى بيمينها *** ومن ثدييها شربٌ لديك نمير
    وكم مرةٍ جاعت وأعطتك قوتها *** حنواً وإشفاقاً وأنت صغير
    فضيعتها لما أسنت جهالةً *** وطال عليك الأمر وهو قصير
    فآهٍ لذي عقل ويتبع الهوى *** وواهاً لأعمى القلب وهو بصير
    فدونك فارغب في عميم دعائها *** فأنت لما تدعو إليه فقير







    كم من أمٍ عجوز، وكم من أب شيخ هرم، أصبحوا رهائن بيوتٍ لا يزارون وأسرى جدران وسرر لا يُذكرون، لا يُسأل عنهم ولا يعطف عليهم، لقد تنكر لهم أبناء هذا الجيل إلا من رحم الله، تتحدث الأم العجوز فلا أحد يلتفت إليها من أبنائها، ولا يصغون إليها، لماذا، قالوا : إنها عجوز ثرثارة كثيرة الكلام،
    ويتحدث الأب الهرم فلا يُستمع إليه ولا يبالى به، لماذا ؟ قالوا : إنه شيخ خرف لا يدري ماذا يقول، هذا عقوق والله، وكان الواجب إن تكلمت أمك أن تصغي إليها وتظهر إعجابك بحديثها، وإن تكلم أبوك أقبلت عليه وأبديت سروراً وانبساطاً بالحديث معه.






    أنسيت تلك الأيام، يوم كنت ترفس في بطنها،
    أنسيت تلك الليالي يوم كنت تُسهرها وترهقها،
    لأجلك أنت أمك لم تذق مناماً، ولم تستسغ طعاماً، تبكي لآلامك، وتحزن لبكائك،
    تضمك إلى صدرها، وترضعها من ثديها، وتحمل أذاك بديها،
    وذلك الأب كما جاع لتشبع أنت، وكم تعب لتستريح أنت، ما جمع المال إلا لك،
    وما أفنى عمره إلا ليبني مستقبلك، يعمل ولا يكل ولا يمل،
    حتى احدودب الظهر ورق العظم وشاب الرأس،
    أما آن لهذا الفارس أن يترجل ويستريح ؟
    ثم بعد ذلك تنسى جميلهما، وتنكر فضلهما.







  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    بالفردوس الاعلى ان شاء الرب الكريم
    الردود
    5,101
    الجنس
    أنثى

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    بالفردوس الاعلى ان شاء الرب الكريم
    الردود
    5,101
    الجنس
    أنثى

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الموقع
    في القلب أنت يا فلسطين** أحبك
    الردود
    5,606
    الجنس
    امرأة

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الموقع
    في مملكتي
    الردود
    12,909
    الجنس
    امرأة
    جزتاك الله كل الخير حبيبتي
    ويااااااااااااا رب يشفيكي

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    May 2007
    الموقع
    أعيش مع الغربــــــــــــــــــه لحالي
    الردود
    489
    الجنس
    الله يجزاك خير أختي نورة ويشفيكي

  8. #8
    دانة جدة's صورة
    دانة جدة غير متواجد كبار الشخصيات "نبض وعطاء" "زهرة الحوار" "مبدعة الملتقى"
    تاريخ التسجيل
    Sep 2004
    الموقع
    "وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا"
    الردود
    13,619
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    32
    تعقيب كتبت بواسطة نورة الجزائرية عرض الرد

    موضوع رااااااااااااااااااااائع ويستاهل التميز

    مهما فعلنا لهم لن ولم نوفيهم حقهم ابدا

    جزاهم الله عنا خير الجزاء واسعدهم في الدارين

    نور الحبيبة

    أسأل الله تعالى ان يشفيك ويعافيك

    جزاك الله كل خير وسعادة وبارك فيك
    اللهم اغفرلأمي وارحمها واعف عنها اللهم أنر قبرها واجعله روضة من رياض الجنة
    اللهم اجعل ملتقانا الفردوس الأعلى برحمتك ياأرحم الراحمين

    ****************
    اللهم ارحم أبي وأمي رحمةً واسعةً من عندك وأسكنهما فسيح جناتك وأسبغ عليهما رضواناً يبلغان به أعلى الجنان واجعلهما من الصديقين و الشهداء والصالحين و حسن أولئك رفيقا .اللهم بما عملا من خير في الدنيا فضاعف لهما الأجر أضعافاً مضاعفة وأغفر لهما ما كان من خطأ أو آثام اللهم أجزهم عنا خير الجزاء وارزقنا برهما والدعاء لهما

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    الموقع
    ربى أبنى لى عندك بيتاً فى الجنة
    الردود
    2,186
    الجنس
    أنثى
    جزيتى خيرا حبيبتى

    أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الموقع
    مغتربة بعروس البحر جدة
    الردود
    527
    الجنس
    أنثى

مواضيع مشابهه

  1. صحبتهم جنة..[فيديو]..{ لمسـة ابـداع }..
    بواسطة رقـــ إحساس ــة في ركن التصاميم
    الردود: 7
    اخر موضوع: 18-07-2009, 08:30 AM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ