جاء الخبر كالصاعقة علي
رن الهاتف
حملته وانا اتكلم بصوت فرح
لم يطل حين قيل لي
توفيت خالتك فاطمة
ليست اخت امي
ولكنه كانت امي الثانية
جارة واستاذة وام ثانية
لا اتخيل كيف ساعيش بدونها
كانت تحبني كابتها
تركت وراءها بنت في سن 15
هي وحيدتها
لا تدري ان امها قد ماتت
ولكن الى متى سيخفون عنها الخبر
اااه
قلبي يتقطع
ان لله وان اليه راجعون
دعواتكن اخواتي لها
الروابط المفضلة