ماأعجب حالهم في كل شهر تعرض الاف المسلسلات
والبرامج السخيفه والتي يقصد بها اصحابها استعباد عقولنا
والعجيب من الامر ان بعضنا قد لايراها في الايام العاديه
بسبب انشغاله بنفسه وبعمله ولكنه لايتوانا عن مشاهدتها
في شهر الرحمه في شهر القرأن في شهر التوبه
وقد يكثر من رأيتها في الايام العشر الاخيره من رمضان
وهيهات هيهات ان تفوته ففد تكون الحلفات الاخيره من مسلسله المفضل
ولا يجد الوفت المناسب ولكافي للعباده وقراءة القرأن ولايدري
متى تكون الحلقات الاخيره من حياته وهو المقصر في العمل
فالله وهب لنا هذا الشهر برحمته
ونحن نأبى الا ان نذنب
فمن فاتته التوبه بالامس فليعجلها اليوم
فلاوقت للمراجعه...................................
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة