[[CENTER]SIZE=4]السلام عليكن جميعا أخواتى الفاضلات,مش عارفة أقول ايه بس أنا يوم ببقى كويسة ويوم ببقي وحشة أوى فى الطاعات والمعاملات مش ثابتة وأدائى للطاعات بيكون حسب مزاجى معنديش عزيمة أثبت وأجاهد نفسى ,الوقت بتسرب من تحت ايدى وأنا مابنجزش أى حاجة,لو عملت طاعة فى اليوم أقعد عليها أسبوع أو أكتر عقبال مافكر انى أكررها,أه بصلى وبصوم وبعمل الحاجات ده كلها بس مش حسه بصفاء قلبى أرجوكم ساعدونى على مجاهدة ضعفى وكسلى ده
أختكم الجنة تنادى[COLOR=Navy]

كفى بالموت واعظاا ..

الموت هادم اللذات ..

تفكري دوما بالموت .. القبر ..

تخيلي الجنة عن يمينك والنار عن يسارك والقبر امامك وملك الموت خلفك

نعم عزيزتي .. استمعي دوما اشرطه عن الموت وتفكري بحالك
وعن القبر
ونعيم الجنة وعذا ب القبر ..

اعاننا الله واياك بمافيه الخير والصلاح

اهم شي اختي الغالية داومي على صلاة الوتر وادعي الله ان يثبتك على الطاعة وحسن العبادة
وزي ما قالت المغتربة داومي على سماع الأشرطة وصاحبي الأخيار حتى تتأثري بهم وان كانوا افضل منك
واتركي من كان مثلك او اقل منك حتى لا تقل عزيمتك
اسأل الله لي ولك الثبات على دينه فنحن في زمن الفتن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

أختي الغاليه ( الجنه تنادي ) من منا لم يحس بالتكاسل في بعض الاحيان بالطاعات ... كثيرا ما نسمع

شريط ثم نحس بالحماس والعزيمه ونعمل ونفكر ونخطط بعمل كذا وكذا وكذا ولكن سرعان ما تهبط

العزيمه ولا عمل ..اتعرفين لماذا غاليتي ؟؟

لأننا لم نأخذ بأسباب الثبات ... هي كثيره غاليتي ... وسأذكر لك قليلا منها ...

أولا فيه حديث شريف للأسف لا أذكره بالضبط لكن بما معناه لولا دعائنا لم يبال الله بنا ...

يعني إدعي الله غاليتي ولا تستهيني بالإجابه وبأثر الدعاء ..إدعي الله حتى لو مللتي الدعاء ...

فالله سبحانه وتعالى يحب العبد اللحوح بالدعاء ...

ثانيا غاليتي احيطي نفسك بالصحبة الصالحه ..صاحبي من همهن الطاعات والعبادات ...

حتى ينعكس هذا عليك غاليتي ...

ثالثا كما قالت اختي الغاليه ميمو الموت... تفكري بالموت كثيرا ... ولا تنسي الأشرطه الدينيه فكم هدت

من أشخاص وكانت سببا بعد الله سبحانه وتعالى بهدايتهم وردهم إلى الحق ...

توكلي على الله غاليتي وأخلصي النيه وأحسني الظن بالله ...

فالله سبحانه وتعالى يقول انا عند ظن عبدي بي .....

وأدعوا الله لي ولك ولجميع فتيات المسلمين بالثبات حتى الممات ...

أختك وررردة ...

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

أهلاً بك أختي الحبيبة الجنة تنادي..أسأل الله أن يجعلك من أهل الفردوس الأعلى..

أختي.. تضايقك من وضعك علامة طيبة على صفاء قلبك..

أنتِ تريدين الثبات.. تريدين المداومة على الطاعات.. لاتريدين عمل المعاصي..صح؟

تشعرين أحيانًا بالفتور..أو الكسل.. أو التسويف (حاعمل كذا وكذا..لكن بعدين مش الآن..الخ)

كلنا نمر بهذه الحالة.. شيء طبيعي.. لكن المهم أن لا نستسلم لها..

سأحدد لك بعض الحلول التي أرى أنها تساعد..فهي تساعدني إلى حدٍ ما على تجاوز هذا الوضع:

أولاً:
اطلبي هذا الثبات من الله.. فالله هو الذي هداكِ للإسلام ورزقك نعمته.. ولله الحمد.
وهو (يهدي من يشاء ويضل من يشاء)
و(إنه ليس آدمي إلا وقلبه بين أصبعين من أصابع الله فمن شاء أقام ومن شاء أزاغ) جزء من حديث صحيح ((صحيح الترمذي-2792))

ثانيًا:
زودي نفسك بالوقود..
نعم الوقود..لا تستغربي!!
هل نستطيع التحرك بدون الوقود؟ (الغذاء)
هل تستطيع أجهزتنا أن تعمل دون الوقود؟ (الكهرباء)

باختصار لا شيء يتحرك دون وقود.. وكلما زاد الوقود زادت سرعة الحركة وفاعليتها

والوقود الذي نحتاجه لإداء الطاعات..هو
1- كلام الله عز وجل.
2- كلام رسوله صلى الله عليه وسلم.
3-بيئة مناسبة تساعد على الطاعات.

الأول ياعزيزتي.. لابد أن تجعليه رفيقك..أعني كتاب الله.. اقرأيه كل يوم.. حددي لنفسك جزئية يومية لا تتركيها أبدًا..
وصدقيني..عن تجربة: إن تركتيه يومًا ستتركينه كثيرًا (السيئة تتبع أختها!)

وإلى جانب القراءة..ابدأي بحفظه.. خصصي أيضًا مقدارًا للحفظ.

الثاني.. اقرأي الكتب التي تحوي أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته.. فهي من المعينات على الثبات بإذن الله.. وإن كنتِ تفضلين السماع فاستمعي إلى إحدى مجموعات أشرطة السيرة النبوية..
عندك مجموعة لد.طارق السويدان
وأخرى لد. عائض القرني
وهناك أيضًا مجموعة للأستاذ عمرو خالد

توجهي إلى المكتبة وانتقي عددًا من الكتيبات التي تتحدث عن السنن.. وداومي عليها.

الثالث .. إذا لم يتوفر لكِ في محيطك من خلال صديقاتك أو عائلتك فهو متوفر هنا في المنتدى..
الصحبة الصالحة من أفضل الأسباب المعينة على الطاعات..
والله يا أختي أحيانًا أشعر أنني سأكون سيئة جدًا بدون صديقاتي.. سواءً هنا في المنتدى أو خارجه..
التنافس في الإيقاظ على صلاة الفجر..
التنافس في حفظ القرآن..
التنبيه على المخالفات أو المعاصي أو الغيبة..
الصراحة المتناهية في ذلك..
والكثير الكثير..

انضمي إلى نزهة المتقين.. فهناك نحفظ القرآن والأحاديث..نتنافس في ذلك..
وللمعلومية هناك حلقة جديدة لحفظ جزء تبارك مازال التسجيل فيه قائمًا..
ثالثًا:
اعملي للإسلام.. احملي همه.. سيساعدك ذلك كثيرًا
اجعلي همك وطموحك نشر الإسلام..
إذا قابلتِ غير مسلم فحدثيه عن الإسلام..
أتعلمين ماذا سيحصل؟؟
ستجدين نفسك.. لاتدرين من أين تبدأين؟ وماذا ستقولين له؟
لو جادلك كيف ستردين عليه؟

وهذا سيجعلكِ تقرأين أكثر وتتثقفين أكثر في دينك..وبالتالي تتمسكين أكثر

رابعًا وأخيرًا:

هذا الصوت الذي ينادي بداخلك.. ويخبرك بهذه المخاوف..

لاتسكتيه!

استمعي إليه.. فإن اسكاته قتلٌ للقلب الحيّ..
القلب الذي يرجو الله.. ويخافه..

أسأل الله أن يثبتك ويربط على قلبك.. ويجعلك من أسباب نصرة الإسلام

السلام عليكن جميعا أخواتى الفاضلات
والله تعجز الكلمات عن شكركن ولكن يكفينى أن أقول لكن جزاكم الله خيرا كثيرا على أهتمامكن وأسأل الله العظيم أن يجمعنى واياكم فى الفردوس الأعلى من الجنة,وأرجو منكن أن تقبلونى أخت لكم فى الله.
وأريد أن أضيف أننى فى الحقيقة لست على هامش الألتزام كما تصورتوا ولكنى أجتهد بفضل الله فى هذا الطريق,وهذا هو أكثر ما يتعبنى فأنا أدرس الأن دراسات اسلامية حرة,وأقوم مع أصدقائى بالعديد من ألأعمال الخيرية والتى أسأل الله العظيم أن يجعلها خالصة لوجهه الكريم وأيضا أعطى دروس تجويد وما الى ذلك,ومعى والحمد لله تلك الصحبة الصالحة التى أحبهن جدا وجميعهن يجتهدن فى طريق الألتزام مثلى و لكن مشكلتى فى أن الجميع ينظروا الىنظرة عالية جدا لا أرى أننى أستحقها ودائما ما يضربوا بى المثل فى الألتزام وأنا أرى نفسى مجرد صورة لذلك من الخارج ولكن فى داخل نفسى أشعر بالنفاق والضعف,هى ديه مشكلتى الحقيقية وخاصة اننى كنت أصلى قيام الليل ثم توقفت بل حتى لم أعد مواظبة على الشفع والوتر وأخاف دائما من قوله تعالى(يأيها الذين ءامنوا لم تقولون مالا تفعلون......الأية )وأخاف أن أكون ممن قال الولى عز وجل عليهم(قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا,الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا)
هذه هى مشكلتى,أسفة جدا على اثقالكم بهمومى ولكن احساسى بصدق كلامكن شجعنى على البوح بالمزيد سأنتظر ردكن على

لا ياعزيزتي..فهمت من كلامك أنك ملتزمة تودين الاستمرار على التزامك وتشعرين بالضعف ..

لا أبالغ إن قلت أنني مازلت أمر بهذه الحالة....

شعورٌ مؤلم..حين ترين من حولك يظنّ أنك أفضل منه..وأنتِ تعلمين جيدًا أنه أفضل منك..

لمن ربما تتفوقين أنتِ في تجرؤك على الدعوة..حتى مع تقصيرك..

أنتِ لم تقولي أنك تعملين شيئًا لا تعملينه في الحقيقة..فاطمأني..

عزيزتي..قلبي معك وسأدعو لك..

حاولي العودة إلى ماتركته.. واستعيني بالله على ذلك..

انظري لحماس النصارى واليهود رغم أنهم على باطل.. فمابالنا نحن أصحاب خير دين وأبناء خير أمة؟!

وإياك..ثم إياك أن تستسلمي للشيطان الذي يريد أن يثنيك عن الإستمرار في الدعوة من باب (أنك لستِ أهلاً لها)
وهل يجب على الداعية أن يكون نبيًا؟!!
هل يجب عليه أن يكون بلامعاصي؟؟

ولو لم يعض في الناس من هو مذنبٌ....فمن يعض العاصين بعد محمدِ؟!

لاتتوقفي عن أعمال الخير..وصحبة الخير..بل زيديها..واقتربي من الله بقلبك..اقتربي من كتابه ..اقرأيه واحفظيه كما قلتُ سابقًا..وستصبحين قوية بإذن الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكى الله خيرا كثيرا أختى سراب الليل,والله لقد أراحنى كلامك جدا وكان بمثابة قوة دافعة لى فأنا عادة اذا شكوت لأحد أصدقائى بهذا الكلام لا يصدق ويقول لى لأ ديه وساوس دنتى ودنتى ودنتى........ويظلوا يفخموا فيه ذى ما يكون يعنى أنا مش ممكن أغلط لكن أنا حسيت فعلا انك فهمتى انا قصدى ايه وحسيت انك بتقولى اللى جوايا ,أسأل الله العظيم أن يجمعنى واياكى فى أعلى جنان الخلد وأن نكون اخوانا متحابين فى جلاله,واتمنى أن تظلى معى فى متابعتك لى عبر هذه الصفحة وأن تقبلينى أخت لكى فى الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلين أختي في الله الجنه تنادي جعلنا الله واياكي من أهل الجنان وثبتنا على دينه

الصراحه أخواتي وفو وكفو بارك الله فيهن

بس حبيت أقول لكي عليكي بالأكثار من الإستغفار قال تعالى (إستغفرو ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم باموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا )

هذا فضل الإستغفار يا أختي فأكثري منه وأدعي الله دائما أن يثبت قلبك على دينه

وعليكي با الصدقه فإن لها فوائد عظيمه ولو با الشيئ اليسير

أدعو الله لكي با الثبات على دينه وان يفرج همكي ويزيل كربكي وأن يبعد عنكي مكر الشيطان

ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك جزيلا أختى الغالية أم قتيبة والله انى أحاول أن أجعل لسانى رطبا بالأستغفار دائما,وأجتهد بفضل الله فى مسألة الصدقه هذه,ودائما أحسن الظن بالله وأرجو أن يتقبل منى وأن يعفو عنى,جزاكى الله خيرا كثيرا وزادكى علما ووفقكى لما فيه الخير ولما يحبه ويرضاه,وأسألك أن تقبلينى أخت لكى فى الله,وأن تتابعينى بسؤالك عنى وشكرا لك