يوم من الأيام كان هناك رجل تائه في ليله ظلمه في مدينه تكساس الأمريكيه وكان كل مره تمر فيها سياره يلوح بيده لتقف له وتوصله أو على الأقل تدله الطريق إلا أن مرة نحو ساعتين ونصف تقريبا إذا به يرى سياره تمشي بالبطيئ وكأنها شبح وفعلاشبح مارسيدس تمشي بالبطيئ فقرر الرجل الدخول فيها مهما كلفه الأمر وأسرع نحوها وفتح الباب الخلفي وركب وإذا به لايرى أحد في السياره إنها تمشي لوحدها فكاد يصاب بالسكته القلبيه وإذا بالسياره تصل إلى منعطف خطر وفي اللحظه المناسبه ظهرت يد غريبه من النافذه وأدارة الدركسون نحو جهه سالمه فقرر الرجل من شدة الخوف أن يقفز ويهرب من السياره ففتح الباب وفر مسرعا نحو مطعم قريب فدخل فيه وتعشى وأكل حتى شبع وشرح للذين في المطعم قصته المخيفه وبعد ففحصوه وتأكدو أنه ليس مجنون جلس يشرب القهوه وإذ برجلين يدخلون المطعم قال أحد الرجلين للأخر :هذا اللذي ركب سيارتنا ونحن ندفعها

خفتم صح

توني بخاف
ومادريت لا وانا أقرا النهايه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ان شاء الله الجايه أخرع

تسلميييييييييييييين على الرد

الصراحه انا خوااااافه
بس من اللقافه قلت بدخل
وزين الي دخلت
يعطيك العافيه

الله يقطع ابليسك ام عبودي خوفتيييييييييييييييييييييييييني مره عاد تعرفيني خواااااااااااااااااااافه مره

بيني وبيني حلوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه ومشكووووووووووووووووووووووووووووره يالغلا

مشكورييييييييييييييين

بصراحة خفت



بس ما توقعت النهاية ابدا


لكن حلوووة ام عبودى
الله يخليلك عبودي

فتاة متفائله مشكوره على الرد

يعطيك العافيه

والله يعني القصة فيها نوع من الغباء لكن تضحك هههههه