( اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )
الزمر/23
لا يُمكنُ أن نُقارنَ من يحملُ القرآن في قلبِهِ بغيرهِ أبدا..
وخاصة إذا كان هذا الذي يَحملُ القرآن، يعملُ بما يحملُه،،
وهل يستوى المهتدي بكلام الله.. العاملِ به.. بمن اتخذ هواهُ شِرعتَه ؟
وهل يستوي البصيرُ المُتبصِّرِ بِه.. بالغافلِ الفقيرِ مِنه؟
الروابط المفضلة