ﭧ ﭨ ﭽ ﮞ ﮟ ﮠ ﮡﮢ ﮣ ﮤ ﮥ ﮦ ﮧﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰﮱ ﯓ ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ ﯙ ﭼ
آل عمران: ١85
ﭧ ﭨ ﭽ ﯺ ﯻ ﯼ ﯽﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﰂﰃ ﰄ ﰅ ﰆ ﭼ
الأنبياء: ٣٥
ﭧ ﭨ ﭽ ﭽ ﭾ ﭿ ﮀﮁ ﮂ ﮃ ﮄ ﮅ ﭼ
العنكبوت: ٥٧
الموت نهاية كل إنسان بل كل حي ونحن لانحب ذكر الموت ونخاف منه لكن هذه سنة الله في خلقه ,,
من منا من لم يفقد قريبا أو أبا أو أما أو أخا أو عزيزا لديه ، كلنا ذاك الشخص المكلوم ..
لكن هذا قضاء الله وقدره فمن رضي فله الرضا ومن سخط فعليه السخط ، كما بين لنا حبيبنا وقدوتنا صلى الله عليه وسلم ..
نسأل الله أن يجعلنا ممن يؤمن بقضاء الله وقدره وأن يلهمنا الصبر دوما ..
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلك "أكثروا من ذكر هادم اللذات "
فالإنسان إذا أكثر من ذكر الموت تذكر الآخرة وما ينتظره فيها من حساب وجزاء، فيكون هذا دافعا له ليعيد النظر فيما قدّم من أعمال،
فيتدارك الأخطاء ويتوب توبة نصوحة قبل أن يباغته الموت فلا تنفع التوبة ساعتها ..
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال:
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال:
" كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل".
وكان ابن عمر يقول: إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ،
وخذ من صحتك لمرضك ومن حياتك لموتك. أخرجه البخاري.
اللهم إنا نسألك أن تقيل عثراتنا، وتغفر زلاتنا، وتبدلها حسنات، وتستعملنا في الطاعات،
وتشغلنا بما يهمنا في الحياة وبعد الممات، وأن تطيبنا للممات، وأن تستر خطيئاتنا،
وأن تغفر لآبـائنا وأمهـاتنا، وأن تصلح نياتنا وذرياتنا،
وتميتنا على الشهادة وتجمعنا بوالدينا وذرياتنا وجميع المسلمين في الفردوس الأعلى ،
ياحي ياقيوم ..إنك ولي ذلك والقادر عليه،
اللهم آمين ... اللهم آمين ... اللهم آمين
الروابط المفضلة