"مَن يعودني حين مرضي؟
ومن يشفي هواجسي؟
ومن يعلم بشوقي؟
ومن يشاركني الذكرى؟
ومن يفرج عني؟" قالها الأسير.
بعد عام على الأسر،
ترى كيف يكون منزلنا حين يفقد الابن أو الأب
ويظل مكانهم فارغا يفتقد وجودهم بوحشة
لا تبهت وينتظر قدومهم بلهفة لا تخفت.
"الأخبار لا تزيدنا إلا كمدا،
والدعاء لا نتوقف عنه،
والشوق يتزايد والأمل دائما موجود". قالتها أم الأسير.
[ram] pnm://www.fanateq.com/audio/tap/rm/1080.rm[/ram]
الروابط المفضلة