بسم الله الرحمن الرحــيـم

السلام عليكم ورحمة الله وبركـاته
وكما عودناكم وعودتمونا في كل شهر ،
سـنــقـوم إن شاء الله وبتـعـاونـكم بـكـتابة
جـديـد التـسـجـيلات الإسـلامـيـة
لـ شـهـر شـعـبـان 1428هـ
مـن أشـرطـة مـحـاضرات ودروس وتـلاوات وأناشيد وأمسيات وغـيـرهـا ..
وحـبـذا قـمـنـا بـكـتابـة نـبـذة عـن الشريط الجديد في التسـجيـلات
ومـثـال ذلك كـالـتـالـي :

******

شــريـط مـحـاضرة بـعـنـوان :

*** قـصـة قـصـاص ***

لفضيلة الشيخ / خالد بن ثامر السبـيـعـي




لحفظ المقدمة بصيغة RM ( فقط أضغط هنا)

نبذة عن الـشريط :
( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنْ الْغَافِلِينَ )
قصة قصاص ..
شابٌ قرّر ذات مرة أن يذهب إلى محبوبته ..
حينما وصل إلى باب المنزل تفاجأ بخروج أمها عليه وهي تصرخ وتنهره ..
وأرادت أن تمسك به فخاف ..
فطعنها في بطنها !!!
فوقعت تسبح في دمائها ...!! فخرج ابنها الصغير يبكي ويصرخ ... فأراد محمد أن يسكته لبرهة
حتى يتمكن من الهرب ... فوضع السكين في فمه !!!!!!!! فأسكته إلى الأبد ثم هرب !!!!!
أمـرٌ لا يكاد يُصـدّق !!!
وسُجن في دار الأحداث ...وحُكم على محمد بالقصاص !!
( وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )
وجـــاء وقت التنفـيـذ ...واقتيد إلى ساحة القصاص ....
وقف محمد مكتوف الأيدي ... والسّيّاف فوق رأسه بالسيف ... ليس بينه وبين سوى لحظات !!!
الكل ينظر والأعصاب مشدودة ....

قد كنت ألعب أمرح كيفما أرغب ***** وأقضي وقتي سعيداً بين خلاّني
واليومُ صرت رهينُ القيد مُحتبسٌ ***** أنّا نظرتُ فما لي غير جـدراني

تجدون هذه القصة المبكية وغيرها من القصص المؤثرة في ثنايا هذا الشريط ..

إنتاج / آوال للشريط الإسلامي بالدمام

- مصدر المادة الصوتية / مجمع التسجيلات الإسلامية ..

والسلام عليكم ورحمة الله وبركــاته ..

*****

وبإنتظـاركم لتدويـن المزيد من الجديــد لهذا الشهر
والله يحفظكم ويرعاكم..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


بوركت الجهود
جعل ربي ما تقومون به في موازين الحسنات

وعليكم السـلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خير

لاحرمك ربي الأجر

مشكــــــــــــــــــــــورة وبــــــــــــــــــــارك الله فيــــــــــــــــــــــــــك

جزاكم الله خيرا