بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عرض على أمر ما هام لى ورفضته على الفور ولكنى بعد ذلك أحسست أنى أخطأت لأنى لم أستخر الله فى كونه خيراً لى أم شر
هل لى بعدما أتخذت قرارى وخرج الموضوع من يدى أن أصلى صلاة أستخارة لأنى أشعر بندم شديد على تصرفى فيعده الله لى أن كان خير
أو ينتهى ولكن دون الشعور بالندم على خير ساقه الله إلى ورفضة بتسرعى وعقلى القاصر عن علم الله .
ماذا أفعل وأنا أشعر بالضيق مما فعلت وكيف أكفر عما فعلت فى حق نفسى أرجوا الرد فى أقرب وقت .
الروابط المفضلة