جزاك الله خييييييراااااااااا
كلماتك رااائع و تحمل الكثيرمن المعاني
أبدعت بحق
بوركتي
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
جزاك الله خييييييراااااااااا
كلماتك رااائع و تحمل الكثيرمن المعاني
أبدعت بحق
بوركتي
رنين الهاتف لا يتوقف
قراءة سريعة وحجز مكان
والعودة أكيدة ان شاء الله
وأي حب هذا الذي يكاد يتفجر
يعلن عن نفسه بقوة وشموخ
حب الوطن.... وما أغلى الوطن وما أعذب حبه
قمري المضئ
هنيئا للشام أنتِ.... وهنيئاً لسورية الإباء أبناءها
محاولة أولى ..... تدل على تمكن
تابعي ... ولن تجدي افضل من حب الوطن مجال لنثر مشاعر تسكنك
أري الياسمين بحروفك
والورد الدمشقي يزدهر في بحورك
وأكاد اشم رائحة الحارات الشامية
يعبق شذا التاريخ من ثنايا عباراتك
دولة الظلم قائمة
لكن مهما طالت لا بد لدولة الحق أن تقوم ...
وما النصر الا صبر ساعة
من لايحب الاوطان
من لايذود عنها بما يملك
من روح ودم
؟؟؟؟
كلمات رائعة وما فاق روعتها الاحساس الذي تحمله
ماشاء الله عليك
ربنا يحمي سوريا واهلها و يفرج عنهم ياااااااارب
غصصتُ بدموعي..
بوركتِ مبدعتنا
كوني بخير..
**دخول متقطع...دعواتكم**
والله ياقلبي
حكيتي اللي بقلبي
كلماتك رائعة وحساسة
وتمس القلب
يارب ينصر بلادنا الحبيبة يارب
سلمت يداكي حبيبتي
وعقولة الخليجيين صح لسانك
ليس مهماً أن يراك الوطن ..
المهم هو أن يشعر بك .. !
أبكيتيني يا قمر
ومن لا يبكي على حال سوريا الأبيٌة
تسلم هالايدين يا قمري
مبدعة ,,,,
حمزة ... حمزة
أنت تسمعني من بعيد
رائحتك في أنفي
صوتك في داخلي
تمهل , لا تتعثر , يا أماه
إعتقلوا, حمزة
زجوه في المعتقل
البسوه تهمة , أرهابي
طفل وثلاثة عشر زهرة
ضربوه , لم يعترف
عذبوه , كان الأقوى
جلدوه , لن يصرخ
لكنهم الأقوى , بلا ضمير
ثلاث رصاصات
قرفوا رقبته
قطعوا حمامته
سال دمائه
لون الأرض بأحلى لون
لون الحرية
ليتك يا بني في حضني
ليت دمي سال , وبقيت أنت
أنت شهيد ,, شهيد
بكت الحجارة
فرح بشار
صرخت السماء
إبتسم ماهر
الله لم ينم
سوف أخبرك با بني
سوف نكون في لقاء
بشار , ماهر , أموات
وأنت الشهيد
ننتظر ُ إشراقة َ النصر ِ رفيقتي .. وهي َ بإذن ِ الله ِ باتت ْ وشيكة ..
نسألك َ اللهم ّ أن ْ تعجل ّ بالفرج .. وأن ْ تكرمنا بنصر ٍ قريب ..
اللهم ّ إن ّ أرواحنا عافت ِ الظلم َ وتاقت ْ للحرية .. فأكرمنا اللهم ّ ولا تحرمنا ..
نجيتي الحبيبة .. شكرا ً لعذب ِ ما كتبت ِ ..
لا تحرميني روعة َ القرب ِ نجية .. فـ لقـربك ِ نبض ٌ يسعـدني ..
:
رُويْدك ِ يا ضوء .. فما أنا سوى تلميذة تُـحاول ُ أن ْ تخط ّ شِعــرا ً
نعم ْ يا حبيبة .. ستعـود ُ الحرية ُ رغم َ أنوفهم ..
فمتى استعبدونا وقد ْ وُلدنا أحرارا ً ؟!!
لن ْ تدوم َ دولة ُ ظلمهم ْ .. وها هي َ بشائر ُ النصر ِ تلمع ُ من ْ أكف ّ أبناء ِ سورية َ الحبيبة ..
سررت ُ لمرورك ِ ضوئي .. لك ِ مودتي وحُـبي ...
:
الروابط المفضلة