.. خواطري كثييرة , بعدد الأيام , الساعات , الدقائق ..

بعدد الأحلام والأمنيات .. وحكايا السنين ..!


خواطري .. أنا والحياة والرؤى ..!

وخلاصة السنين ..


خواطري .. أسراري التى لا تعني سواي ..

ولا يؤمن بها غيري ..!


هنا يكون الصدق ولا شيء غير الصدق ..

" من وحي المقابر "


الموتى ..

حدثتهم لا يجيبون ؟

تسألت لم لا ينطقون ..؟!

وماذا تحت التراب هم فاعلون ؟!

أنائمون , أم يأكلون ويشربون , ويلعبون ؟!

أيسمعوني ..!

لم لا يخرجون وإلى بيوتهم يعودون .؟!

من الذي احاطهم بالسور .؟

وأوصد عليهم الباب الجسور ؟!


" كم تمنيت أن أفتحه , علهم يفرحون ويخرجون "

خواطر رائعة .....كلمات قليلة ولكنها عميقة
سلمت اناملك

الأمل ..

لا أدري من أين جاء ؟

وكيف يعيش وسط دمار الأحلام .. و زئير الواقع المعاش ..


أي قوة هذه التى يتسلح بها .؟!

أتراه قوي حقاً ..

أم مخادع محتال ..!


إنه يبتسم , مطمئن , واثقاً بالنصر ..

ربما يكون " حسن ظن بالله "

" من أقوالــــــــــي "


- ليس كل ما نناضل من اجله نحبه ..!

نحن نناضل من أجل ما نحتاج لا ما نحب ..

.. صحيح :

كثيرة هي الأشياء التى نناضل من اجلها ونستميت في سبيل الحصول عليها

وقد يظن البعض أنا نحبها ..!

ونحن في حقيقة الأمر نحتاجها لا نحبها ..

- فرق شاسع بين الحب والإحتياج ..!-

مثال : قد نستميت في سبيل الحصول على دواء مر , لأنا مرضى ..

لا لأنا نحبه ..!

قد نتحمل الصعاب في سبيل البقاء مع شخص سيء .

يتسال البعض لم كل هذا الحب له ..؟

ببساطة نجيب أنا نحتاجه لا نحبه ..

( العاطفة سفينه قبطانها العقل .. )

صحيح ..

عاطفتنا هي السفينه التى تخوض بنا الحياة ..

فترتفع تارة مع الأمواج وتهبط أخرى , تطفوا أحياناً وتغوص مرات ..!


نحن في كثير من الأحيان نتركها تشق الموج بلا قائد ..

وهذا ما يجعلنا نتوه .. وقد نغرق ..!

لا بد للسفينة من قبطان حاذق وهو العقل ..

لا ضير أن تحملنا مشاعرنا وعاطفتنا في الحياة , ولكن ليكون لها قبطان

يستدل الطريق " العقل " ..

( إذا إمتلأت عيناك بالدموع , لن تستطيع أن ترى الطريق بوضوح )

صحيح :

دائماً عندما نتألم , أو نصاب بخيبات الأمل ..

وعندما نعمل ولا يتحقق لنا ما نريد ..!

عندما تعترض طريقنا مصائب الدنيا , نبكي وننوح , ونغرق في الدموع ..

فنفقد القدرة على الرؤية السليمة الصافية ..

ونسير في طريق خاطئ , نتيجة إنغماسنا في الالم والبكاء ..!


أليست كل القرارات الخاطئة , أتخذناها في لحظات اليأس والبكاء ..؟!

الواجب علينا أن نعيد توازنا النفسي بعد الأزمات حتى نستطيع

السير بسلام وأمان ..

بقايا يالكلماتك الجميله
خواطر رائعه ستجدينني مستوطنه هاهنا

الخنساء .. ضوء نهاية

سعييدة بكما ..

خواطر رائعة و همس جميل ..
و أسجل إعجابي اكثر شيء بهذه الخاطرة لا اعلم و لكني تخيلت المنظر و تمنيته :

" من وحي المقابر "


الموتى ..

حدثتهم لا يجيبون ؟

تسألت لم لا ينطقون ..؟!

وماذا تحت التراب هم فاعلون ؟!

أنائمون , أم يأكلون ويشربون , ويلعبون ؟!

أيسمعوني ..!

لم لا يخرجون وإلى بيوتهم يعودون .؟!

من الذي احاطهم بالسور .؟

وأوصد عليهم الباب الجسور ؟!


" كم تمنيت أن أفتحه , علهم يفرحون ويخرجون "

تحياتي و تقديري ..