للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
.،
ولنْ أتحدّثَ عنْ تلكَ الأحرُفِ التي تزخَرُ كَ العادَة بكلٍ مذهِل !
وبكلّ ما يُلجُمُ الحَرفَ ويخرس !
لكنّي سأتحدَثُ عنْ ذَلكَ الخَيالْ " النادِر " !
والبهاءِ الباهر ..
موضوعِكُ هُنا يغلقُ كلّ المواضيع ..
بالفِعل مُدهشْ ... وألفُ تحيّة على الحَرفِ المُترَف !
رُبّ خيرٍ لم تنلْه ؛ كانَ شراً لو أتاكَ ~
بكلّ الحب .. كُنتُ هنا يوماً ()***
.
وبِذكرِ التّرفْ ...
طَبقْ امتنانْ بالحَجْمِ العَائلي عَلى طاولةِ ثناءٍ تتّسعُ لِ وَطنْ .
هِيهْ ... تَمنّي بَعْد يَا إكْسسوَارَ الأدبْ .
مُروركِ يُشبِهُ المَطرْ / الغَمامْ / السُّحبْ
يُحيي أشيَاءً في مُدنِ القلبْ / الوريدْ / الصّدرْ .
يَا أيتهَا الدّررْ ~
.
لا استطيع التعبير عن جمال كلماتك
فليس لدي ما يجاريها ولكنها جميلة بحق
فدام مداد قلمك.......
مايخطه قلمي مسؤليتي ولكن ليس مسؤليتي كيف يفهمه الأخرون
محبتي لقلوب احبتي
شكراً من الأعماق لكِ ياقمري الحبيبة
اللهم انت ربي لا اله الا انت خلقتني
وانا امتك وانا على عهدك ووعدك مااستطعت
اعوذ بك من شر ما صنعت
ابوء لك بنعمتك علي وابوء بذنبي فا اغفر لي
فإنه لا يغفر الذنوب الا انت
اللهم اني اصبحت وامسيت اشهدك واشهد ملائكتك
وحملة عرشك وجميع خلقك بأنك انت الله لا اله الا انت
وحدك لا شريك لك لك الملك ولك الحمد
وانت على كل شيء قدير
وان سيدنا ونبينا محمد عبدك ونبيك خاتم الأنبياء والمرسلين
عليه افضل الصلاة والسلام
آه ندية
وكأنك في كل مرة تصرين أن أحلق في فضاء حرفك
الاحمرَار الذي رَسَمهُ الثّلج عَلى أصابعِ الطّفولة ,وَعَناقيدهُ البيضَاءْ , البَاردة تَسقُطُ كَ كرةٍ مَحشوة ب قُطنٍ فاتنْ / مُدهِشْ
نَصنعُ رَجلَ الثّلجِ ذا القُبّعةِ السّوداءْ
ثمّ لتَأتيَ أشتُلِ الخُضرةِ - الطّفلة - تُلقي عَليهِ تَحيّة الوداعْ ...,
أعشق احمرار الاصابع بعد اللعب بكرات الثلج الملتهبة برودة
وبعدها نغمس الاصابع في اي مدفئ’ طلبا للدفئ
فتزداد تهيجاً...
- جَاءَ الصّيفُ وسلّة تموزُ تَمتلئُ خَيراً ...
تُهدي آبَ بعضَ قطافهَا , تُخبرُ عَن موسمٍ آخرَ جَميلْ
مَا ذاقت شفتَا الصّبحِ ألذّ منهَا ’ لتذوبَ في فَمِ أيلولَ سريعاً
لكنّ جَمالَ طَعمِهَا يَبقَى ,
آب اللهاب
بيستوي العنب والتين
وبيهدي كل الأحباب
ألم اقل انك تحلقين بي بعيـدا
حيث زمن الطهر والبراءة
دام حرفك نقيا
- كم راقت لي تلك الفصول ..
تخيلتها وأنا أسبح في فضاء إبداعك على حسنٍ وجماآآل .. عالي البديهية
ولكن لي عودة بإذن الله لمعاودة قراءتها ، كي أغييرها بالشهور التي تعودة عليها ..،’
بوركت وجمعك المولى لأجل من أويت هنآ في الداآرين
لازلنا في شوق لفيضك الغأإلي ~
الروابط المفضلة