كتبت بواسطة احلى من الشهد

بارك الله فيك غاليتي

و فيكى حبيبتى فى الله
شرفنى مرورك العطر

كتبت بواسطة نجمه اليمن

لا حول و لا قوة إلا بالله ..
لا أعرف اختي بماذا أرد و لكن سعات الإنسان هو من يضع نفسه في اوهام و يجعل حياته تسير على الأحلام و تفسيرها ..
ممكن يكون حقيقة ما قرأته .. لا اعرف بماذا أرد و لكن فعلاً القصة مؤثرة ..
تحياتي و تقديري ..

فعلا أختى كلامك صح
أعتقد ان صديقتى لو كانت لقت حد يشعرها بالآمان و الحنان ما كان دة بقى حالها
فأنا أعرف انها بعد وفاة أمها شالت المسئولية مكانها
و الكل كان يقسو عليها و الحمل كله على أكتافها بلا رحمة سواء فى بيتها أو فى بيت أبيها
ربما يكون دة سبب ما هى فيه
أو ما صورته فى قصتها

كتبت بواسطة نرجس80

قصة....غريبة..
ما أجمل أن نعيش الحاضر ونترك المستقبل للمدبر
سبحان الله...
مشكورة على النقل

فعلا
من رحمة ربنا علينا اننا لا نعلم الغيب

تعرفى اختى
فكرتينى بقصة

كان فيه شاب وسيم من عيلة كبيرة و أرستقراطية ، عنده كل ما يمكن ان يحلم به أى انسان
حياته كانت حلم

طفولة سعيدة ، مراهقة سليمة ، شباب جميل
أجمل و أغنى البنات من أعرق الأسر من جنسيات مختلفة بتتمنى تتزوجه
الأسر كلها مرحبة به
الوظائف المرموقة كلها بتفتح له دراعاتها
و أصحاب الأعمال من اكتر من دولة بيترجوه يعمل معهم


تصورى الإنسان دة النهاردة متجوز واحدة من مستوى اجتماعى و ثقافى و علمى أقل منه زى الفرق بين السما و الأرض
و أقل جمال من أى حد شفته
و مش لاقى وظيفة
و حياته ماشية بالعافية
حاله اتبدل من النقيض للنقيض تماما

الغريب فى الحكاية

ان التطور جاء تدريجياً بحيث انه هو و أهله شايفين ان اللى هو فيه دلوقتى نعمة
و ان ما كانتش هتنفعه غير الزوجة دى و الحال دة


و بأتصور لو كان أيام شبابه و غروره حد قال له أ و قال لأهله على ما سيكون عليه حاله
كانت بقت صدمة


سبحان الله
الرحمن الرحيم

اختى الغالية استعينى بالله وساعدي نفسك بالاذكار صباح مساء واجعلى المسجلة على سورة البقرة يوميا وخاصة قبل المغرب ولاتنسين صلاة الليل والنوم على وضوء
ولاستغفار وكثرة الصلاة على سيدنا محمد صلى الله علية وسلم
وصدقينى ستقضى حاجتك وستشعرين براحة بحول الله وقوتة وستدعين لى
ولوالدي
اللهم ثبتها ورفع عنها ماهى فية

يااااااااااااااااه راااااااائعة ,,

يسلموووووو ..

مشكووووووووررررررررررررررررررررة فعلا القصة عجيبة جدااااااااااااااا