وقفت على دروب الحياة أنتظر وأراقب ،
أما نفسي فقد افترشت الرمال التي جمعتنا ذات يوم
معكم..
مع من رحل ومع من بقى
يأكلنى الصمت وتدور بي الهواجس ..
جلست على رمال الوداع وصرخت بنفسي
ارتدت الحروف المثخنة بالجراح
فبكت رمال الوداع وناحت قبور الصمت..
وصلت إلى رمال الوداع وخطاى تلهث خلفى..
تلفت يمينا ويسارا..
ولكننى لم أر إلا:
أحبتى في الله
عضوات منتدى لكِ..
الروابط المفضلة