لا اعرف من اين ابدأ موضوعي
لان افكاري ابحت مشتته من هول ما ارى
ايعقل ان ما يحدث هو بالمسلمين
أحفاد عمر وصلاح الدين
كل هذا يحل ونحن مستسلمين
ام انه من هول المصاب اصبحنا مسحورين
حقآ ان القلب ليحزن مما ارنا اليه نحن المسلمين فتحنا الشرق والغرب
واصبح الان الفرب يغزونا ونحن سامدون
لا حول ولاقوه الابالله
فكريا وعقائديا لقد نجحوا في خططهم
نعم
حققوا احلامهم التي سهروا عليها وتعبو لاجلها
وجعلونا فريسه سهله لالاعيبهم
ما ان تخرج فتاه عاريه يلهث وراها الشباب
بعد ما كان يرون الا محارمهم وبحدود الدين
اين هم من ثعلبه الذي اهلك نفسه من الجوع والبكاء لانه رأى امرأه
احزن كثيرآ عندما اخرج وارى البنات والشباب وكأنهم سكارى
يترنحون يمنه ويسره
لاتفرق بين الشاب والبنت بسبب لباسهم ووالله انني امعنت النظر لبنت وقلت اما تستحي لا تلبس العباءه وهذا اللبس السافر
صدمت
ذهلت
انه شاب
لقد ماتت رجولته لا بل ماتت ذكورته
لم اصدق انه شاب لابل شبه شاب وما الذي فيه يبين انه شاب
اين الاهل اين الام والاب والله سيسألون عن هذه الامانه
الغرب يتكلم عناويستهزءن بنا بل ويقولون كيف نحرر الاقصى بهولاء الدنيويون والابطال بتشجيع كأس العالم اما عندما يدنسهم اليهود يصبحون لا شيءوكأن لا رجوله لديهم
وما يحصل ايضآ من سب الدين والاله والعياذ بالله
ومن فعل المنكرات امام الناس دون حياء يذكر وكأن حلال ومايحزن القلب البنت العفيفه الطاهره اخرجوها من بيتها طواعيه مره في الاسواق واخرى في المعاهد الاجنبيه وتاره في الهاتف او على المسن والاهل سامحهم الله ينسون ويتنساون واجبهم تجاه ابنائهم
لا استطيع ان اكمل الموضوع
ولكن للحديث بقيه
نسأل الله ان يهدي لنا شبابنا
وان يرد كيد اليهود في نحورهم
وان يعجل الله لنا بما وعدنا نبيينا
خروج اثني عشر الفا ينصرون الله ورسوله
اعتذر عن اخطاءي ولكن من حرقتي لمااراه
ام مريم
الروابط المفضلة