حين وعدني الفرح وأخلف موعدهأذكر لــك
لهفتك علي وتخوفك على مكروه يصيبني
يا لقسوة قلبي .. كيف لي أن أتركك
أذكر لــك
حنينك لي .. واشتياقك الدائم
فكيف كان لي عنك أن ابتعد
أذكر لــك
كلامك .. همسك .... صراخك ..
كيف تجاهلت كل ذلك وفي بعادي مضيت
كيف كان اتهامي لك ظُلما .. وأنا التي ظَلمت
أنا من رفضتك وجعلتك شماعتي حين ظننت انك من رَفض..
أذكر لــك
وما نفع الذكرى بعد أن غبت
هل لك أن تعود ..
فقد بذرت القلب من جديد
وبدلت المشاعر وأكدت على النفس أن تستقبلك
دق بابي ...
فقد مللت الحجج
وأعلنتها مدوية في الذات والنفس
أنني لاستقبالك .... أعددت العُدد ....
الروابط المفضلة