ومنذُ متى كان للحب أسباباً ؟! }
أغوص في عالمي قليلاً وأنتقي لك من أجمل الأخبار لأمتعك بها
ولكنك كعادتك .. عندما أرغبُ بك حقاً .. [ تختفي من أمامي دون سبب ]
كيف .. وأين .. ومتى ؟!
لاأعلم
[ فمنذُ لحظات كنا بروض المحبين زهوراً ]
[ واليوم نبات بدنيا الجفاء دهــــــــــــــوراً ]
ولكنك كعادتك أيضاً
تعود لي فجأة من اللامكان وتحتفظ بالأسباب لنفسك
لتتشكل على رأسي علامة إستـــ؟ـــفهام "(مالذي تفعله معي الآن ؟!)"
وهكذا كنا دائماً نشرق و نغيب
{ فما للإستقرار في معجمنا تعريف }
.
.
تقلبنا بين مصائب الدهرفارتاع قلبي
ليس خوفاً منها
بلـ .. منك
أتتعجب ؟!
( كيف للحب أن يستحيل خوفاً
وكيف للعشق أن يغدو رعبـــــــاً )
قد أشاركك التعجب ولكني أنفرد بمعرفة السبب
فقد استحلت ياقمري ||خسيفاً
وعمك سواد الليل .. وحجبتك غمائم الليل عن ناظري فما عدتُ أعرفك
~||أهرب منك في اللحظة التي يفترض بي أن أكون بجانبـــــك
~||أهيب منك في اللحظة التي يفترض بي أن أفتح لك ذراعي
( لقد أدركتُ الآن كم أنا أنثى خائبة و خائنة )
أحبك
أقسم لك أحبك
ولكن هال قلبي ورجف من سوادك
أو هكذا خُيل لي
[ فلربما كان السواد يغمرني أنا .. فبات منعكساً على كل ماأبصره ]
آآهٍ ياقمري
لمَ عاودت الإختفاء من جديد ؟!
{فما زال حبي ظامئاً ،، ومازلتُ أرغبُ باللقا}
بدأتُ أؤمن بك كصورة نسجها خيالي وشاركتني أحلامي لاأكثر
إحساسٌ يخبرني أن إختفائك هذا ليس ككل مره
أظنه سيطول الخسوف
.................أو قد لاينجلي أبداً
ولكن إعلم ياحبيبي
.. إن أخذت أنـــــت دور القمر في حياتي ..
.[فسآخذ أنا دور الشمس بحـــــــــــياتك].
ولن تغيب عن ناظري طويلاً
حتماً سيأتي اليوم الذي تعود به إلي
ولكنني أخشى أني لن أستطيع لقائك
{ فقد أكون متُ من شدة الوجد و حرة الشوق}
عندها أحتاج أنا قليلاً فقط من ضوئك و بسمةً آسرةً من ثغرك ||لأعود إليك ~
][ ولنكمل معاً قصةً كان الجنون عنواناً لها ][
آرائكم لاعدمتكم
|| ~ وغاب قمري ] - - < ( بقلمي )
رد مع الاستدلال
الروابط المفضلة