عذرا العنوان بالعامية لان حواري يخاطب العامة اكثر من الخاصة لان من يتداول بهذاالمثل وبهذا المنطق هم العامة وهنا اعتذر مرة اخرى فلا اقصد الاستخفاف بالعامة
ماهو الزواج
اليس مشاركة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى واعرف جيدا ما ستقولون ان المشاركة لا تستدعي على المراة ان تقود الرجل وتصبح هي السكان
واعرف جيدا انه صحيح ما تقولون ولكن اذا كان الرجل اقل من المراة في التعليم فحتما سيكون اقل في القيادة والتهذيب ووووو فما وجه الخطا اذااذا قادته او اصبحت هي السكان
ومن جهة اخرى اذا كانا متاساويان اهو الاكثر تعليما وثقافة ووووو وكانت هي السكان فهل يمكن ان يمشي منغير سيارة او من غير قائد لهذا السكان منغير يد عاقلة تمسك السكان
فمن في نضركم اهم اليد او السيارة البنزين المحرك الخ ام السكان
واعرف ما ستقولون ان السكان هو صاحب الاتجاهات والوصول الى الهدف بجميع الوسائل
ولكن من جعل هذا السكان يلف ويدور حتى يصل الى الهدف اليس يد الرجل
اين عقلهواين رجولته واين كلمته ويمشي ويقود السكان لماذا يرضى ان يصل الى هاذا المسمى فها انتم استقللتم على المراة ان تكون سكان فيا اصدقائى اوصيكم ان تغيروا هذا المسمى وان تتريثوا حتى يتحقق حلم المراة عندنا في قيادة السيارة ويصبح واقعا 0

السلام عليكم و رحمة الله
مرضوعك مثير و تفاعلت معه
إلا أنني فقدت رأس الخيط كوني لم أفهم بعض المصطلحات
فالمرجوا من صاحبة الموضوع أو ممن فهمه أن يُلخص الفكرة

جزاكم الله خيرا

اعتقد ملخص فكره الاختsara17 هي حول السماح لمراءه عندكم في قياده السياره
واني اضم صوتي لصوت ساره واعتقد انه مافي شي بالاسلام حرم قياده المراءه للسياره
واذا كان موضوع ساره غير الي فهمنه علموني بليز

مرحبا اخواتي شكرا لمروركم اريد ان اوضح لكم فكرتي ليس فقط السماح للمراة قيادة السيارة فحسب بل الطامة الكبرى ان المراة المثقفة عندما تقود زوجها وتعلمه وتكون كلمتما الاقوى في الحياة يقول عنها المجتمع وخاصة اهل الزوج سكانة مرتة باستهزاء وبالنسبة للمصطلحات الغير مفهومة ارجو ادراجها حتى افسرها هذا ودمتم للتواصل شكرا

هلااااااااا ساره

موضوعك يتحدث عن الحياة الزوجية .
عزيزتي :
قال تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم).

هذه الاية تبين ان القوامة للرجال .
وأن الإسلام أعطى المرأة حقوقها بدون ظلم عليها .
وأعتقد ان الحياة الزوجية يقودهــــــــــــــا الحب والتفاهم والتضحية .

وأما عن قيادة المرأة فلم يكن من الضرورة لقيادتها لانها تحتاج إلى محرم .

وقد يسبب ذلك لها بعض من المشاكل . والخيرة فيما يختاره ديننا الحنيف .

قوله تعالى : { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} (21) سورة الروم

عن بن عباس رضي الله عنهما قال : المودة حب الرجل امرأته والرحمة رحمته إياها أن يصيبها بسوء .

فإذا وجدت المودة والرحمة فلا خوف من قيادة الرجل .

مشكووره

شكرا لك اخت باسمة على الرد واسمحي لي اقول لك انا اعرف ان الله تعالى قال في كتابه الشريف بسم الله الرحمن الرحيم الرجال قوامون على النساء بما فضل الله
واذا كانو هؤلاء الرجال بعضهم غير مفضلين لا في صلاة او دين او قراة القران هذا في امور الدين ولا في نضافة او مودة او انفاق هذا في امور الدنيا وما بالك في رجال خسروا الدين والدنيا فمن يقوم هنا الرجل ام المراة شكرا لك وسامحيني على الاطالة

هلا حبيبتي كلامك عين العقل وبارك الله فيكي كل كتاباتك تحكي عنا النساء دائما مضلومات ونسعى لاسعاد الغير ودائما متهمات باننا نقود المركب ياله سيط الغنى ولا سيط الفقر هههههههههههههههههههههههههههههه