طبع قبلةًعلى جبين آمه ......مسح بيده على رأس أخته الصغرى..أخرج من جيبه بقايا الدنيا كلها
من حياته ناول آمه بضع "دينارات"كان الصمت يلف البيت كله..إلاأن الام رمقت"ابنها:عزام"
بعينين ملؤهما الآفتخاروقالت بصوت "متهدج"ياولدى..انالم أربيك حتى بلغت هذا العمرإلامن اجل
هذاالطريق الذي سلكه أبوك وأخوك!!!
عزام..عانق آمه..بكيا جميعاً...
"أخواتي..شاركن في تتممت القصه""