أحلام الليل توقيظني .... تحملني قسراً لعالم أهرب منه منذ أيام
لم أعد أعرف المكان ... ولا الزمان...
كل ما أعرفه أنني قد أصيت بخيبة أمل ... بموت حلم ...
بهروب زمن الآمان...
نعم ... كان هو الآمان لي ... يحميني حتى من نفسي ...
وهو الآن أصبح ملك غيري ...
كنت أفخر به بين صديقاتي ... كان لي أماً وأباً ... أخاً وأختاً ...
... قبل أن يكون خالاً ...
ولكنه الآن ....؟؟؟
سؤال:-
هل أصبح النسيان سمة أم مرضاً في زماننا ؟؟؟
هل سأفقده بعد أن تعلقت به ؟؟؟
هل زواجه سيكون الحاجز الذي سيسحق قلبي الصغير ؟؟؟
أرجوكم ... أريد من يحملني إلى بر الآمان
الروابط المفضلة