لا نزل بالسوق ومعروض..
وسعره 200 دولار..
تبغون المحل؟
اخذوا الرابط من الصوره

http://www.bedbathandbeyond.com

والله صحيح، الله يجزيك الخير يا أم يوسف... فعلاً هو عادة هذا المحل أول ما ينزل شيء في التلفزيون بيكونوا أول ناس صار في محلهم.... بعيد عني 5 دقائق، ممممممممممممم في فكرة عم بتمخمخ بمخي تنجهز كرت الفيزا ونركب السيارة ونشوف والا الأحسن أنتظر كم شهر، بتنزل إلى النصف!

ايمان


بطلي كسل ولا تعودي بناتك عليه

والله يا صدى ما هو كسل، عندي ألم مزمن في كتفي sid

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايمان حبيبتي هل تتعاملين بكرت فيزا?ام انك كنت تمزحين?
سانتظر ردك!
السلام عليكم ورحمة الله

لا ما بمزح، حياتنا كلها هون بكرت الفيزا!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا اختي ايمان :تسائلت عن الكرت فيزا لانني كنت سمعت بخصوصه بعض الفتاوى و سانقلها لك لتكوني على بينة من امرك و الله ولي التوفيق
1-السؤال الاول:
سمعت أن التعامل ببطاقة ( فيزا سامبا ) حرام ، لكن إذا كنت متأكداً أنني سوف أسدد المبلغ للبنك في المدة المحددة وبالتالي لن يأخذ منى أي فوائد فهل يكون حكمها التحريم أيضاً ؟.
الجواب:
الحمد لله
ما سمعته أيها السائل عن تحريم التعامل ببطاقة ( فيزا سامبا ) صحيح .
والتعامل بها حرام حتى ولو تأكد العميل أنه يسدد المبلغ للبنك في الوقت المحدد لأن البنك يقرض العميل مقابل فائدة وهذه الفائدة هي قيمة الاشتراك السنوي في الفيزا ، مع فائدة أخرى قد تحصل للبنك عند تأخر العميل عن السداد .
فقيمة الفيزا عبارة عن ربا يدفعه العميل للبنك ، وهذا الربا يدفعه العميل سواء سدد المبلغ في وقته أم لا .
وأيضاً : العميل قد دخل المعاملة مع البنك وهو ملتزم بالربا إذا تأخر عن السداد ، وهذا أيضاً محرم ، لأنه لا يجوز للمسلم أن يلتزم بفعل ما حرمه الله تعالى .
وقد يظن العميل أنه يتمكن من السداد في الموعد المحدد ثم يحصل له مانع يمنعه من السداد فيدفع الربا للبنك .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في حكم هذه المعاملة :
العقد على هذه الصفة لا يجوز لأن فيه ربا وهو قيمة الفيزا ، وفيه أيضًا التزام بالربا إذا تأخر التسديد اهـ .
وفي فتوى أخرى له :

هذه المعاملة محرمة ، وذلك لأن الداخل فيها التزم بإعطاء الربا إذا لم يسدد في الوقت المحدد، وهذا التزام باطل ، ولو كان الإنسان يعتقد أو يغلب على ظنه أنه موف قبل تمام الأجل المحدد لأن الأمور قد تختلف فلا يستطيع الوفاء وهذا أمر مستقبل والإنسان لا يدري ما يحدث له في المستقبل ، فالمعاملة على هذا الوجه محرمة . والله أعلم اهـ .
السؤال الثاني:
يتداول بين الناس في الوقت الحاضر بطاقة (فيزا سامبا) صادرة من بعض البنوك ، وقيمة هذه البطاقة إذا كانت ذهبية (548) ريالاً وإذا كانت فضية (245) ريالاً تسدد هذه القيمة سنوياً للبنك لمن يحمل بطاقة فيزا للاستفادة منها كاشتراك سنوي .
وطريقة استعمال هذه البطاقة أنه يحق لمن يحمل هذه البطاقة أن يسحب من فروع البنك المبلغ الذي يريده (سلفة) ويسدد بنفس القيمة خلال مدة لا تتجاوز أربعة وخمسين يومًا ، وإذا لم يسدد المبلغ المسحوب (السلفة) خلال الفترة المحدودة . يأخذ البنك عن كل مائة ريال من (السلفة) المبلغ المحسوب. فوائد قيمتها ريالاً وخمس وتسعين هللة (1.95) كما أن البنك يأخذ عن كل عملية سحب نقدي لحامل البطاقة (3.5) ريال عن كل (100) ريال تسحب منهم أو يأخذون (45) ريالاً كحد أدنى عن كل عملية سحب نقدي .
ويحق لمن يحمل هذه البطاقة شراء البضائع من المحلات التجارية التي يتعامل معها البنك دون أن يدفع مالاً نقديًا وتكون سلفة عليه للبنك . وإذا تأخر عن سداد قيمة الذي اشتراه أربعة وخمسين يومًا يأخذون على حامل البطاقة عن كل مائة ريال من قيمة البضاعة المشتراة من المحلات التجارية التي يتعامل معها البنك فوائد قيمتها ريالاً وخمس وتسعين هللة (1.95) .
فما حكم استعمال هذه البطاقة والاشتراك السنوي مع هذا البنك للاستفادة من هذه البطاقة ؟.
الجواب:
الحمد لله
عُرِض هذا السؤال على اللجنة الدائمة فأجابت :
إذا كانت حال بطاقة (سامبا فيزا) كما ذكر فهو إصدار جديد من أعمال المرابين وأكل لأموال الناس بالباطل وتأثيمهم وتلويث مكاسبهم وتعاملهم ، وهو لا يخرج عن حكم ربا الجاهلية المحرم في الشرع المطهر ( إما أن تقضي وإما أن تربي ) لهذا فلا يجوز إصدار هذه البطاقة ولا التعامل بها .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وسلم .
اتمنى لك كل خير.
السلام عليكم ورحمة الله

الله أعلم

أختي الله يجزيك الخير.
1- احنا بنمشي بالمثل القائل، اللي ما معوش ما يلزموش، يعني إذا ما معي المال لأدفع ثمن ما أشتري، لماذا أضع على نفسي الديون؟ يعني الحمد لله، لا نستخدمها إلا لأننا هنا قليلاً ما نحمل المال النقدي، والحمد لله، لا نستخدم الكرت إلا ومعنا ثمن الدفع. ثم ندفع المبلغ في الوقت المحدد حتى لا يصبح هناك فائدة... فمن هذه الناحية اطمئني. ثم أن هناك الكثير من التعاملات التي لا ترضى بغير الفيزا.
2- الشيوخ في أمريكا لم يحرموها ولم يذكروا بشأنها شيئاً، لأنها وسيلة من وسائل الحياة، ولا نستطيع هنا التعامل بغيرها.
3- أنا الحمد لله ليس لدي الكرت الذي أدفع وتأتيني الفاتورة لاحقاً، بل أستخدم كرتاً تعامله مثل الشيك، أي يسحب المال من البنك فوراً.
وجزاك الله خيراً على الاهتمام