انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 16

الموضوع: النهارده عيد الأم ارجوكم ساعدونى

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    دبى
    الردود
    401
    الجنس
    أنثى

    النهارده عيد الأم ارجوكم ساعدونى

    بسم الله الرحمن الرحيم

    حبيباتى انشاء الله كلكم بخير

    النهارده عيد الأم ارجوكم ساعدونى بفكره جديده ممكن انفذها و تكون سهله و سريعه علشان انا هاخذ اجازه من الدوام نص يوم بس و لسه معملتش حاجه

    النهارده ثانى عيد أم لى

    الله يباركم ساعدونى

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2004
    الموقع
    السعودية
    الردود
    4,450
    الجنس
    امرأة
    ينقل الى قسم الأفكار والتجارب




    الشكر الجزيل للعزيزة صدى على التوقيع

    اطباقي المصورة ( اضغطي هنا )





    استميحكم عذراً لتأخري في الرد عليكم لإنشغالي هذه الأيام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2004
    الردود
    47
    الجنس

    عيد الأم بدعه

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اختي الغاليه انصحك نصيحة من قلبي لله
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد)
    وقال صلىالله عليه وسلم :(كل بدعه ضلاله وكل ضلاله في النار)
    لايوجد للمسلمين سوى عيدين فقط هما 1- عيد الأضحى .2- عيد الفطر.
    فأرجوكي عدم الاحتفال بمثل هذه المناسبات التي ليس لها أصل في الاسلام.
    آخر مرة عدل بواسطة ج.ح : 21-03-2005 في 10:38 PM

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2002
    الموقع
    أمريكا
    الردود
    36,171
    الجنس
    امرأة
    عذراً أختي، ولكن ماذا تقصدين بأنك لم تقومين بعمل شيء في عيد الأم؟ ماذا تفعلين عادة؟


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    دبى
    الردود
    401
    الجنس
    أنثى
    بسم الله الرحمن الرحيم
    ما معنى عيد فى الإسلام
    العيد هو ان نتزاور و يهنئ بعضنا الأخر و هذا لا يحدث فى هذا اليوم

    هذا اليوم مخصص للأم نكرمها فيه و نعترف لها بجمايلها التى لا تحصى و لا تعد
    يمكن حذف كلمة عيد اذا كان هناك حرمانيه
    يمكن ان نسميه يوم تكريم الأم او ما شابه اذا نظرت فى عين أمك فى هذا اليوم و كل أولادها الذين تزوجوا و انجبوا و تفرقوا هنا و هناك غارقين فى مشاغل الحياة كلنا نترك كل شئ و نرتمى فى احضانها نقبل يدها كم هو جميل
    والله ما نفعل فيه ما يخالف الله و رسوله و اذا كانت التسميه هى الحرام غيروها كما شـءتم
    حبيبتى نحن فى هذا اليوم نجتمع انا و اخواتى و تنافس على صنع بعض الحلوى و
    شراء هديه رمزيه لأمنا و نصحب معنا الصغار و نعطيهم ما يشبه الدرس فى بر الوالدين و فضل الأم و نجعلهم يقبلوا يد الجده كما نفعل نحن و كما فعل ابوانا فى الماضى

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2002
    الموقع
    أمريكا
    الردود
    36,171
    الجنس
    امرأة
    الله يقدركم على فعل الخير


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الردود
    38
    الجنس
    أختي اسمحي لي أن أرد عليك من الركن الإسلامي فقد نقلت إلينا هذه الفتوى الأخت

    ( وهج ) جزاها الله خيرا :
    السؤال: ما حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم ؟الجواب : إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة ، ما كانت معروفة في عهد السلف الصالح ، وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضا فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى . والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام وهي عيد الفطر وعيد الأضحى وعيد الأسبوع ( يوم الجمعة ) وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة ، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) . أي مردود عليه غير مقبول عند الله . وفي لفظ ( من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد ) .
    وإذا تبين ذلك فإنه لا يجوز في العيد الذي ذكر في السؤال والمسمى ( عيد الأم ) لا يجوز فيه إحداث شيء من شعائر العيد كإظهار الفرح والسرور وتقديم الهدايا وما أشبه ذلك . والواجب على المسلم أن يعتز بدينه ويفتخر به وأن يقتصر على ما حدّه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الدين القيم الذي ارتضاه الله تعالى لعباده ، فلا يزيد فيه ولا ينقص منه والذي ينبغي للمسلم أيضا ألا يكون إمعة يتبع كل ناعق ، بل ينبغي أن يكون شخصيته بمقتضى شريعة الله تعالى حتى يكون متبوعا لا تابعا ، وحتى يكون أسوة لا متأسيا ، لأن شريعة الله والحمد لله كاملة من جميع الوجوه كما قال الله تعالى : (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام). والأم أحق من أن يحتفى بها يوما واحدا في السنة ، بل الأم لها الحق على أولادها أن يرعوها ،وأن يعتنوا بها ، وأن يقوموا بطاعتها في غير معصية الله عز وجل في كل زمان ومكان.
    المجيب: فضيلة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين (رحمه الله)
    المصدر: فتاوى العقيدة ص 625 س 356

    وكذلك الأخ :

    ( وليد دويدار ) :

    حكم الإسلام في عيد الأم والأسرة
    الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله
    اطلعت على ما نشرته صحيفة ( الندوة ) في عددها الصادر بتاريخ 30 / 11 / 1384 هـ تحت عنوان : ( تكريم الأم . . وتكريم الأسرة ) فألفيت الكاتب قد حبذ من بعض الوجوه ما ابتدعته الغرب من تخصيص يوم في السنة يحتفل فيه بالأم وأورد عليه شيئا غفل عنه المفكرون في إحداث هذا اليوم وهي ما ينال الأطفال الذين ابتلوا بفقد الأم من الكآبة والحزن حينما يرون زملاءهم يحتفلون بتكريم أمهاتهم واقترح أن يكون الاحتفال للأسرة كلها واعتذر عن عدم مجيء الإسلام بهذا العيد؛ لأن الشريعة الإسلامية قد أوجبت تكريم الأم وبرها في كل وقت فلم يبق هناك حاجة لتخصيص يوم من العام لتكريم الأم .

    ولقد أحسن الكاتب فيما اعتذر به عن الإسلام وفيما أورده من سيئة هذا العيد التي قد غفل عنها من أحدثه ، ولكنه لم يشر إلى ما في البدع من مخالفة صريح النصوص الواردة عن رسول الإسلام عليه أفضل الصلاة والسلام ولا إلى ما في ذلك من الأضرار ومشابهة المشركين والكفار فأردت بهذه الكلمة الوجيزة أن أنبه الكاتب وغيره على ما في هذه البدعة وغيرها مما أحدثه أعداء الإسلام والجاهلون به من البدع في الدين حتى شوهوا سمعته ونفروا الناس منه ، وحصل بسبب ذلك من اللبس والفرقة ما لا يعلم مدى ضرره وفساده إلا الله سبحانه .

    وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم التحذير من المحدثات في الدين وعن مشابهة أعداء الله من اليهود والنصارى وغيرهم من المشركين مثل قوله صلى الله عليه وسلم : { من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد } متفق عليه وفي لفظ لمسلم { من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد } والمعنى : فهو مردود على من أحدثه ، وكان صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة : صلى الله عليه وسلم { أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة } خرجه مسلم في صحيحه .

    ولا ريب أن تخصيص يوم من السنة للاحتفال بتكريم الأم أو الأسرة من محدثات الأمور التي لم يفعلها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحابته المرضيون فوجب تركه وتحذر الناس منه والاكتفاء بما شرعه الله ورسوله .

    وقد سبق أن الكاتب أشار إلى أن الشريعة الإسلامية قد جاءت بتكريم الأم والتحريض على برها كل وقت ، وقد صدق في ذلك ، فالواجب على المسلمين أن يكتفوا بما شرعه الله لهم من بر الوالدة وتعظيمها والإحسان إليها والسمع لها في المعروف كل وقت وأن يحذروا من محدثات الأمور التي حذرهم الله منها ، والتي تفضي بهم إلى مشابهة أعداء الله والسير في ركابهم واستحسان ما استحسنوه من البدع وليس ذلك خاصا بالأم بل قد شرع الله للمسلمين بر الوالدين جميعا وتكريمهما والإحسان إليهما وصلة جميع القرابة ، وحذرهم سبحانه من العقوق والقطيعة وخص الأم بمزيد العناية والبر لأن عنايتها بالولد أكبر وما ينالها من المشقة في حمله وإرضاعه وتربيته أكثر ، قال الله سبحانه : { وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا } وقال تعالى : { وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ } وقال تعالى : { فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ } وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : { ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قالوا بلى يا رسول الله قال الإشراك بالله وعقوق الوالدين وكان متكئا فجلس وقال ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور }

    وسأله صلى الله عليه وسلم رجل فقال يا رسول الله أي الناس أحق بحسن صحابتي قال أمك قال ثم من؟ قال أمك قال ثم من؟ قال أمك قال ثم من؟ قال أبوك ثم الأقرب فالأقرب وقال عليه الصلاة والسلام لا يدخل الجنة قاطع يعني قاطع رحم .

    وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أجله فليصل رحمه والآيات والأحاديث في بر الوالدين وصلة الرحم وبيان تأكيد حق الأم كثيرة مشهورة وفيما ذكرنا منها كفاية ودلالة على ما سواه وهي تدل من تأملها دلالة ظاهرة على وجوب إكرام الوالدين جميعا واحترامهما والإحسان إليهما ، وإلى سائر الأقارب في جميع الأوقات وترشد إلى أن عقوق الوالدين وقطيعة الرحم من أقبح الصفات والكبائر التي توجب النار وغضب الجبار ، نسأل الله العافية من ذلك وهذا أبلغ وأعظم مما أحدثه الغرب من تخصيص الأم بالتكريم في يوم من السنة فقط ثم إهمالها في بقية العام مع الإعراض عن حق الأب وسائر الأقارب .

    ولا يخفى على اللبيب ما يترتب على هذا الإجراء من الفساد الكبير مع كونه مخالفا لشرع أحكم الحاكمين ، وموجبا للوقوع فيما حذر منه رسوله الأمين .

    ويلتحق بهذا التخصيص والابتداع ما يفعله كثير من الناس من الاحتفال بالموالد وذكرى استقلال البلاد أو الاعتلاء على عرش الملك وأشباه ذلك فإن هذه كلها من المحدثات التي قلد فيها كثير من المسلمين غيرهم من أعداء الله ، وغفلوا عما جاء به الشرع المطهر من التحذير من ذلك والنهي عنه ، وهذا مصداق الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال : لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه قالوا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال فمن وفي لفظ آخر : لتأخذن أمتي مأخذ الأمم قبلها شبرا بشبر وذراعا بذراع قالوا يا رسول الله فارس والروم؟ قال فمن والمعنى فمن المراد إلا أولئك .

    فقد وقع ما أخبر به الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم من متابعة هذه الأمة إلا من شاء الله منها لمن كان قبلهم من اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم من الكفرة في كثير من أخلاقهم وأعمالهم حتى استحكمت غربة الإسلام وصار هدي الكفار وما هم عليه من الأخلاق والأعمال أحسن عند الكثير من الناس مما جاء به الإسلام ، وحتى صار المعروف منكرا والمنكر معروفا ، والسنة بدعة والبدعة سنة ، عند أكثر الخلق؛ بسبب الجهل والإعراض عما جاء به الإسلام من الأخلاق الكريمة والأعمال الصالحة المستقيمة فإنا لله وإنا إليه راجعون ، ونسأل الله أن يوفق المسلمين للفقه في الدين وأن يصلح أحوالهم ويهدي قادتهم وأن يوفق علماءنا وكُتّابنا لنشر محاسن ديننا والتحذير من البدع والمحدثات التي تشوه سمعته وتنفر منه ، إنه على كل شيء قدير ، وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه ومن سلك سبيله واتبع سنته إلى يوم الدين .


    المصدر موقع الشيخ عبدالعزيز بن باز



    صيد الفوائد

    -----------------

    ومنعا لأن نكون من المبتدعين نيتعد عن تقديم الهدايا المخصصه للأم في هذا اليوم بالذات

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    الموقع
    دبى
    الردود
    401
    الجنس
    أنثى
    سبحان الله والحمد للهولا إله إلا الله و حدهلاشريك له
    حبيبتى
    حياك الله
    سبحان الله الموضوع بسيط جدا من وجهة نظرى و لا احس انه مشكله كبيره للغايه تحتاج كل هذا
    سبحان الله نحن فى هذا اليوم لا نفعل ما يغضب الله و رسوله بل و الله على العكس تماما حتى ان امى لا تنام فى هذا اليوم الا و كانت داعيه لكل واحد فينا و لولاده
    لا اله الا الله و من قال لك اننا لا نبر بأمنا كل يوم بل كل لحظه و يشهد الله و رسوله
    من اعتقادى اننا يجب ان نفسر معنى بدعه?
    معنى ذلك اننا حين نحتفل بنصر اكتوبر 1973 فهو بدعه و نحاسب عليها رغم ما فيه من دروس
    لا اريد الإطاله و لكنى سوف ابحث فى الموضوع بجديه و ان شاء الله يهدينى و اياكم طريق الصواب
    ان شاء الله لى عوده

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2002
    الموقع
    أمريكا
    الردود
    36,171
    الجنس
    امرأة
    أخواتي، الأخت نور لم تقصد أنهم يتركون أمهم طوال السنة ويبروها فقط هذا اليوم، ولكن بسبب مشاغل الحياة والابتعاد، اختاروا يوماً ليجتمعوا لدى أمهم، هذا الاجتماع ليس من منطلق ديني أو عقائدي، هو من منطلق عادات وتقاليد.. وأنا سمعت شيخاً بنفسي أفتى أنه ما كان من غير منطلق ديني فهو جائز، أم ما يحتفل به الكفار دينياً فهو غير جائز. رغم أني لا أعرف متى يأتي يوم الأم بالضبط، ولكن أجده مثل يوم الطفل، يوم الوطن، يوم الأرض، يوم الاستقلال... المشكلة في البذخ، إن كان كثيراً فهذا لا يجوز، وهو لا يجوز في أي شيء، أما إن كان اليوم يقرب الأبناء من أمهم فما المشكلة؟ التاريخ؟ نغير التاريخ كل سنة! خلاص أخت نور، كل سنة اعملوه بيوم مختلف حتى لا يحسب عيداً


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Aug 2004
    الموقع
    ارض الله
    الردود
    14,133
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    1
    التكريم
    • (القاب)
      • درة صيفنا إبداع 1432هـ
      • نبض وعطاء
      • مبدعة ركن الصحة والتغذية
      • معطاءة ركن التصوير
    (أوسمة)
    الموضوع اكبر من انه يوم نبر فيه الام . الموضوع انه تجاوز للسنه و كذلك التشبه بالكفار فلو كان النظر فقط للجانب الايجابى و هو البر لكان الاولى ان نتحتفل بمولد سيد الخلق محمد ابن عبد الله صلى الله عليه وسلم


    لا إله إلا الله و لا حول و لا قوة إلا بالله



































أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ