* الإسلام أعجوبة الدهر الباقية ؛ معجزةُ كل عصر ..
فيا أيّها الأغبياء الذين يجرؤون على قياس الإسلام بنزوات هتلر وخيالات لينين ,
وحماقات كلّ متسلطٍ على العقول أو البلدان ,
ويحسبُ لجهله أنّه يشرعُ دينًا ويضع شريعة ..
إنّكم لفي ضلالٍ مبين ..
أين دين الهتلريّة ؟ لقد ذهبت به هزيمةٌ واحدة ,
وهزيمةٌ مثلها تذهب بباقي الحماقات التي حسبتموها أديانا ..
أمّا الإسلام : فهو في ذاته قوة لا يحتاج أتباعه
ليؤيدوه بها , بل هو الذي يؤيدهم بقوته فيُنصرون ..!

اسعد الله قلبكـ

* إنّ أبطال الرياضة يا سادة إذا لم يتدربوا، قبل أن يدخلوا المباريات المتعبة تذهب قوتهم، ونحن المسلمين أبطال البشر، وكلما بعد عهدنا بالتدريب كتب الله علينا دورة تدريبية جديدة، وكلما انقضت مباراة جاءت مباراة أشد منها.
:
* إنه ليس على ظهر الأرض شعب كهذا الشعب الذي صبّ محمد صلى الله عليه وسلم البطولة في أعصابه، حتى لا يكون المرء عربياً ولا يكون مسلماً حتى يكون بطلاً.

*لقد طلع الفجر وأبصرنا الطريق
ولن نرجع إلى ظلام الليل!

..

رحم الله شيخنا الفاضل .. كم أحب ّ أسلوبـَه الأدبي ّ العذب ..


متابعة معك ِ أختي أنين الأمة

بوركت ْ جهودك ِ ..

..