كان للقصة اثرها الكبير في التاثير على النفس البشرية

فاتعظ كثيرون

فهي أحسن وسيلة للتربية وتحميل القيم

منها يمكننا ان نتقمص الشخصيات المثاليةونعتبرها اسوة وقدوة لنا وهي فكرة لا يمكننا تجاهلها

لذلك نجد ان الطفل يستجيب للقصة ويبدي لنا الكثير الكثير

مما نجهله عن شخصيته

وكان للدعاة استغلال رائع للقصص فكان ان اعتبر

الكثيرون وعادوا الى الصراط المستقيم

وكانت للبعض حافزا ومثيرا لتحقيق اهدافهم

قال تعالى " نحن نقص عليك أحسن القصص "

فالقران ايضا اهتم بهذا الجانب

وفي ايامنا كثرت الفتن وتفنن اهل الفساد في ايجاد سبل وطرائق لتحقيقهااااااااااا

وكان لاخوتنا واخواتنا دور رائع في توعية

الفتيات والشباب من تلك المخاطر

منذ مدة وانا الحظ مواضيع فيها قصص وحكايات وتجارب

خاصة فيما يتعلق بالفتيات والانحراف سواء كان

على النت او تمت ترجمته لارض الواقع

فاصبحت اغلب مواضيع التوعية تستهدف الفتاة

فهي التي توافق او تمنع مثل ذلك الانحراف

ولكن بات يجول في خاطري تساؤل هام:

ماذا بعد؟؟؟

هل حققت تلك المواضيع غايتها؟؟

وهل انتبهت الفتيات الى الخطر

وابتعدت عن المحرمات

واخص بها علاقتها بالجنس الاخر حيث ان اغلب المواضيع

تتحدث عن هذا الجانب

فهل ابتعدت فتياتنا عن انشاء علاقة " صداقة" وعلاقة "حب" معهم؟؟؟؟

لا يمكنني التعميم ولكن مما اراه في النت

فان الامر اصبح لا يجدي

واصبحت كل فتاة تدعي قدرتها على كبح جماح مشاعرها وضبط سلوكها

وتدعي انها محصنة تجاه أي ميل للطرف الاخر

ولن اتكلم عن حال الشباب لان الفتاة كانت هدف تلك المواضيع الاول وساجاريها

ما زالت العلاقة الغير شرعية بصورها المختلفة موجودة

وما زلنا نسمع المبررات المختلفة لارتكاب المعصية

اذا

لم لا نغير اسلوبنا؟؟؟

لم لا نوجه اقلامنا وطاقاتنا وابداعاتنا وقدرتنا

على التاثير في اتجاه اخر؟؟؟

لم لا نحاول سد الثغرات الموجودة والتي

تدفع الفتيات لرمي كل تلك التنبيهات والتحذيرات وراء ظهرها ؟؟؟

وتتناسى الحكم الشرعي او تبرره بحاجاتها؟؟

لم لا يكون توعية مكثفة للاباء والامهات والاخوة والازواج ؟؟؟؟

ولست اقصد على صعيد النت فاغلبهم لا

يعيش الواقع ولا يرى البعد الحقيقي للمشكلة

او انه يتعامل معها بطريقة خاطئة

لم لا نخرج الى حيز التنفيذ؟؟؟

كفانا اقواااااااااااالا

نريد افعالاااااااااااااااااا

نريد ندوات ومحاضرات

نريد متابعة من قِبل وزارة التربية والتعليم لكل اسرة

وكيف تتم تربية اولادها وبناتها

نريد من اقلامنا ان لا تترك وزارة ولا وزيرا ولا

حكومة الا وتضع امامه هذه المشكلة

فتقلق منامه وتؤرقه حتى يسخر طاقات

وزارته لتحقيق الهدف

نريد من اقلامنا ان تبدع في ايجاد تسلية

مرحة مفيدة محترمة لاولادنا

قصة شيقة وقصيدة بسيطة واقعية

ونكتة ترسم البسمة على وجوههم

نريد ان نجد البديل للاعلام الفاسد

اتمنى ان لا تقولوا انه موجود

لان وجوده غير ملحوظ وغير كاف

وهذا الوجود يحتاج الى الاموال فلم لا تحمل

اقلامنا المبدعة على عاتقها هم توفير المال بمخاطبه مالكيه؟؟؟

لشبابنا قدرات هائلة استثمروها فيما يهدمها ويلغيها

فلم لا تكون اقلامنا عامل هام في اعادتها وتنشيطها؟؟

ليس بسرد قصص الضياع دائما

بل بسرد قصص الابداع والعظماء

اخواتي

واقعنا لمن ينظر اليه مؤلم

ولمن يعيشه مأساة

وكثرة تلك المآسي جعلت منها هينة على النفس والعقل والقلب

فلم يعد لها تاثير كبير

اردت ان نخرج من قمقم البكاء على النفس

وعلى كرامتنا واخلاقنا المهدورة

والتحسر على ضياع ديننا

نريد ان يشعر فلذات اكبادنا بالامان في بيوتنا وبجوارنا

نريد ان يشعرهم مجرد وجودنا بالامان

والراحة والطمانينة

عندها

لن تحتاج فتياتنا للبحث عن الامان او

العاطفة او الحب" ولا ابرر فعل الحرام لكنها

بعض الاسباب"

هل يمكن لاقلامنا ان تتبنى تلك الخطوة

وتجعل منها حقيقة وواقع ملموس

وهل يمكن ان تكون البداية من هنااااا

من موقع لك؟؟؟

فننشئ جمعيات للتوعية في جميع البلدان ونضع

خطة عمل مدروسة

لتحقيق الهدف ؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

غاليتي ام عمر وفاطمة

يسعدني ان اكون اول من يعقب على موضوعك القيم
صدقتي القصص للابناء من الطفوله هي خير وسيله ليعرفوا الخير من الشر
والنجاج من الفشل ,ووالقصص كلها حكم وعبر جيلنا,تخفر بالذاكره تعلمنا منها ووعلمناها لابنائنا ,
ويبقى الدور لامهات اليوم ولابائه ان يؤدوا دورهم بامانه ويكونوا العين الساهرةعلى فلذات اكبادهم

اليوم في تقصير من بعض الاهل
ومهما كتبنا وحاولناهنا بالمنتديات لن يصل لكل ابناء هالجيل ميولهم مختلفة
ان لا يوجد اصلاح ذاتي من الاساس لن يتغير الحال
نرى مواضيع التوعية تمر دون ان يتصفحوها!!!!والسبب
لا يوجد رادع خلقي ولا ديني ولا اهتمام من البيت والمدرسة ,,الحصص التربوية
ام تعد موجوده ,الابناء اما بدورالجضانه
او تربيهم الشغاله!!!

إن التربية الصالحة لا يمكن أن تنشئ جيلاً مستهتر لا يعرف حدوده.ولا يبحث عن المعرفة للحب والجنس بطرق ملتوية
وخاطئه من الاصدقاء ورفاق السؤ

ولا يكادوا يسمعوا بكلمة اعجاب من الطرف الاخر الا ويقعوا
فريسه ضعيفة وليت بنات اليوم يتعلموا من تجارب من سبقوهم

هل هي غلطة الاهل !!!
برائي نعم اغلب الحالات يكونوا هم السبب بتقصيرهم واسلوب تربيتهم
من يربواابنائهم على الخوف والترهيب دون ان يكسبوا صداقتهم
والاطمئنان لوجودهم غتد الضرورة
والام خير صديقةللابناءبكل مراحل حياتهم
وواجب عليها ان ترعاهم و
تكون قريبة منهم وتعرف كيف تكسب
ثقتهم ليستشيروا باي ظرف طارئ
ونلاحظ الأطفال المحرومين من الحب الحنان ويتعرضوا للقسوة عندهم حالات نفسية وهم معرضين للوقوع اكتر من غيرهم ,,
بالسير البطال تنفيس عن مايشعروا به
من تهميش ةاهمال

بانتظار اراءاالاخوات ولي عودة
ان شاءالله
جزاك الله كل خير ام عمر
موضوع يستحق النقاش بارك الله لك
وجعل الله اعمالك
بميزان حسناتك

كتبت بواسطة ماماحميدة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وعليكم السلااااااام ورحمة الله وبركاته

غاليتي ام عمر وفاطمة

يسعدني ان اكون اول من يعقب على موضوعك القيم

بل هو شرف لي

صدقتي القصص للابناء من الطفوله هي خير وسيله ليعرفوا الخير من الشر
والنجاج من الفشل ,ووالقصص كلها حكم وعبر جيلنا,تخفر بالذاكره تعلمنا منها ووعلمناها لابنائنا ,
ويبقى الدور لامهات اليوم ولابائه ان يؤدوا دورهم بامانه ويكونوا العين الساهرةعلى فلذات اكبادهم

كلام سليم اختي للاسف دور غفل عنه الكثيرون

اليوم في تقصير من بعض الاهل
ومهما كتبنا وحاولناهنا بالمنتديات لن يصل لكل ابناء هالجيل ميولهم مختلفة

وهذا ما يجب علينا ان نفكر فيه ونجد وسيلة لتصل التوعية لمن

هم خارج النت ايضا

ان لا يوجد اصلاح ذاتي من الاساس لن يتغير الحال
نرى مواضيع التوعية تمر دون ان يتصفحوها!!!!والسبب
لا يوجد رادع خلقي ولا ديني ولا اهتمام من البيت والمدرسة ,,الحصص التربوية
ام تعد موجوده ,الابناء اما بدورالجضانه
او تربيهم الشغاله!!!

ان المتصفح للنت يرى ان تلك القصص اصبحت مستهلكة

جدا ومتكررة واصبحت قصص الخداع على النت امرا عاديا

للاسف ولم يعد يلفت انتباه القراء اليه

لذلك كان ندائي ان دعونا نخرج من موقف المتكلم الى موقف العامل

إن التربية الصالحة لا يمكن أن تنشئ جيلاً مستهتر لا يعرف حدوده.ولا يبحث عن المعرفة للحب والجنس بطرق ملتوية
وخاطئه من الاصدقاء ورفاق السؤ

صحيح ان التربية مهمة لكن هناك تاثير المجتمع وقد يكون

خافيا عن الاهل فلا يتداركوه

ولا يكادوا يسمعوا بكلمة اعجاب من الطرف الاخر الا ويقعوا
فريسه ضعيفة وليت بنات اليوم يتعلموا من تجارب من سبقوهم

للاف هو سبب غير كاف للوقوع فريسة فان كانت تفقد

الاهتمام والعاطفة فهل تستبدلهما بكرامتها واخلاقها؟؟؟

وبنات اليوم تظن احداهن انها مميزة وليس بالامكان ان تكون ضحية

هل هي غلطة الاهل !!!
برائي نعم اغلب الحالات يكونوا هم السبب بتقصيرهم واسلوب تربيتهم
من يربواابنائهم على الخوف والترهيب دون ان يكسبوا صداقتهم
والاطمئنان لوجودهم غتد الضرورة
والام خير صديقةللابناءبكل مراحل حياتهم
وواجب عليها ان ترعاهم و
تكون قريبة منهم وتعرف كيف تكسب
ثقتهم ليستشيروا باي ظرف طارئ
ونلاحظ الأطفال المحرومين من الحب الحنان ويتعرضوا للقسوة عندهم حالات نفسية وهم معرضين للوقوع اكتر من غيرهم ,,
بالسير البطال تنفيس عن مايشعروا به
من تهميش ةاهمال

كلامك سليم جدا اختي

بانتظار اراءاالاخوات ولي عودة
ان شاءالله
جزاك الله كل خير ام عمر
موضوع يستحق النقاش بارك الله لك
وجعل الله اعمالك
بميزان حسناتك

الرائع هو مرورك وتعليقك الجميل

يسعدني تواجدك

بانتظار عودتك ان شاء الله

ام فاطمة وعمر
يسعدني ان اشارك براي في موضوعك الهادف
انا اري ان الاهل
وخااااااااااااااااااااااااصة
الام
لها اكبر دور في رعاية ابناءها
كيف لا
وهي من تربي الاجيال
وهي العمود الاساسي في الاسرة
ان كانت الام لا تبالي
بل تشجع بناتها علي اتباع الموضة التي لا تتماشا مع دينننا واخلاقنا
ان كانت الام تتفرج مع ابناءها علي برامج ومسلسلات ساقطة
ولقطات تستحي انت عندما تتفرج عليها
وهي ولا علي بالها بما تفعلة
وتراءها ديمقراطية وحرية اسرية
ان كانت الام
تكذب امام ابناءها
وتذهب بدون اذن زوجها للزيارات والمحلات والمولات
ان كانت تتبرج عند خروجها وتهتم بالعياية المطرزة والحقيبة الفاقعة اللون
والبنت علي مسار امها
الا ما رحم ربي
فاسالكم بالله العظيم
كيف لا تريدون البنت والابن لااااااااااااااااااااااا ينحرفون
وان الاسباب توفرت داخل الاسرة
راي
يجب ان تكون في دروس مكتفة للامهات
وليس للابناء
الام
الام
الام
هي الاساس
ان صلحت
صلحت عائلتها
ولا ننكر دور الاب
في تفكك وانحراف الاولاد
بانشاغلة
واتباعة لهواياتة ونزواتة
اذا
المشكلة موجودة
والحل باذن الله موجود
هو
ان يصحو الاهل من غفلتهم
وكيف؟
باخ او صديق صالح
يهديهم ويوجهم الي طريق الامان والمستقيم
وبدروس ترشيدية مكثفة
وتوعية من الشيوخ لهم
الغالية
ام عمر وفاطمة

ريد ان يشعر فلذات اكبادنا بالامان في بيوتنا وبجوارنا

نريد ان يشعرهم مجرد وجودنا بالامان
والراحة والطمانينة



عندها

لن تحتاج فتياتنا للبحث عن الامان او

العاطفة او الحب" ولا ابرر فعل الحرام لكنها
بعض الاسباب"

بالضبط عندما ترى البنت والولد في البيت قلب واعي يستوعب وينصح ويحب ويقدم الأمان والحب من الأب والأم
عندما يرى الولد أبا يعلمه حسن السلوك ويحذره من عواقي أفعاله المشينة بنات الناس عندها مع مرور الزمن لن يفكر الولد بعد أن يصبح شابا في أن يؤذي بنات الناس
عندما ترى البنت أبا يحبها ويعطف عليها لن تحتاج لحب آخر لأن حب والدها لها ورعايته لها ملأ القلب والفؤاد
جزاك الله خيرا

جزاك الله خيراً على الموضوع المفيد والهام

شكرا جزيلاً

موضوع قيم يستحق ان نقف عنده

بارك الله فيك على الموضوع القيم

و أنا من راي الأخت الغالية ابريكة

أن الأم هي الأساس في كل شيء

العائلة لها تأثير كبير على الأبناء

عندما تكون الجدة مربية أطفالها بشكل سليم راح تنشأ الأم و الأب بشكل سليم و راح يخرجو لنا جيل رائع

لكن عندما تتهاون الأم في بعض الأمور و ترى أن من حقها و حق ابنائها اشياء غير لائقة بديننا الإسلامي نظرا للتطور و التقدم فإن الجيل سيكون مصيره الإنحلال

فمهما قدمنا من قصص حتى يرجعو للطريق الصحيح .... فإن تأثير أغلى الناس عليهم (الأم) سيكون اقوى من كل القصص و من كل الجمعيات

سائلين الله لهم الهداية و الطريق السليم

و بارك الله فيكي على الموضوع الرائع القيم و جعله الله في ميزان حسناتك

::

بارك الله فيك ريحانة الحوار
ما أجمل تلك الحروف القيمة التي زينت صفحات الحوار
نفع الله بك وزادك من فضله ياغالية
::
نعم ياغالية
لكي تتغير الفتاة وينصلح حالها نحتاج جهود موحدة مبذولة من كافة مؤسسات المجتمع
لتصب كلها في بوتقة واحدة هدفها إصلاح الفتاة وتغيير سلوكياتها

نحتاج إلى خطاب متجدد لكنه منطلق من كتاب الله وسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم
فلا يوجد أعظم من القرآن لصلاح القلوب والسلوك

لابد من توعيتها بفهم أسماء الله وصفاته ليحيا في قلبها حس المراقبة الذاتية والخوف من الله

:::

لم أفهم جيدا
فكرتك المقترحة بالنسبة للمنتدى فهلا تكرمت ياغالية بالتوضيح أكثر

:::

كتبت بواسطة ابريكه

ام فاطمة وعمر
يسعدني ان اشارك براي في موضوعك الهادف

وهذا شرف لي اختي

انا اري ان الاهل
وخااااااااااااااااااااااااصة
الام
لها اكبر دور في رعاية ابناءها
كيف لا
وهي من تربي الاجيال
وهي العمود الاساسي في الاسرة
ان كانت الام لا تبالي
بل تشجع بناتها علي اتباع الموضة التي لا تتماشا مع دينننا واخلاقنا
ان كانت الام تتفرج مع ابناءها علي برامج ومسلسلات ساقطة
ولقطات تستحي انت عندما تتفرج عليها
وهي ولا علي بالها بما تفعلة
وتراءها ديمقراطية وحرية اسرية
ان كانت الام
تكذب امام ابناءها
وتذهب بدون اذن زوجها للزيارات والمحلات والمولات
ان كانت تتبرج عند خروجها وتهتم بالعياية المطرزة والحقيبة الفاقعة اللون
والبنت علي مسار امها
الا ما رحم ربي
فاسالكم بالله العظيم
كيف لا تريدون البنت والابن لااااااااااااااااااااااا ينحرفون

صدقت اختي الفتاة والشاب بحاجة لتوجيه وتوعية وارشاد

ثم قدوة فان لم تكن الام موجودة فقد اختلط عليهم الامر

وضاعت المبادئ

وان الاسباب توفرت داخل الاسرة
راي
يجب ان تكون في دروس مكتفة للامهات
وليس للابناء
الام
الام
الام
هي الاساس
ان صلحت
صلحت عائلتها
ولا ننكر دور الاب
في تفكك وانحراف الاولاد
بانشاغلة
واتباعة لهواياتة ونزواتة
اذا
المشكلة موجودة
والحل باذن الله موجود
هو
ان يصحو الاهل من غفلتهم
وكيف؟
باخ او صديق صالح
يهديهم ويوجهم الي طريق الامان والمستقيم
وبدروس ترشيدية مكثفة
وتوعية من الشيوخ لهم


يجب ان تكون التوعية للاباء قبل الامهات

فالام تعرف ان عليها واجبا ودورا

ولكن الاباء لا يعترفون اصلا بان لهم

دور وان عليهم ان يكونوا اكثر من حنفية نقود

ولا تنسي اختي ان الفتيات خاصة عندهن تعلق بالاب

وبحاجة ان يتفهم تلك الحاجة وانها ليست

مجرد دلع بنات بل هي حاجة اساسية

وكذلك الفتى

فهو ينظر الى الرجولة عبر شخصية والده

ولا يعترف بحاجته له رغم انه يصرخ من
داخله ان كن بجانبي

لذلك اعتبر دور الاب في مجتمعنا فائق الاهمية


الغالية
ام عمر وفاطمة

نورتيني اختي وجمعنا الله في الفردوس الاعلى