مادمتم موجودون هنا و ما دمنا نستشعر الالم فهذا هو الامل
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
مادمتم موجودون هنا و ما دمنا نستشعر الالم فهذا هو الامل
السلام عليكم اخواتى
أعتقد بان سبب الحزن الذى يطغى على غالبية الأقلام
هو شح السعادة
نعم فهى قليلة جدا وأن وازنا بينها وبين الحزن سنجد الحزن اوفر
حظا ...فقلما نجد الأن من يطير فرحا
أو يجلس فوق السحاب من شدة الفرح
فكلنا قد ألتصقنا بأرض الواقع الأليم
لم يعد فى أستطاعتنا أن نحلق ولو لثوانى
فوق أرض الأحلام
ولماذا لا نعطى لأنفسنا الفرصة بأن
نأخذ اجازة ولو قصيرة من الأحزان
فلقد تشبعنا من احزاننا
وان الأوان أن نرتشف ولو قطرات
من رحيق السعادة
اعتذر ان كنت أطلت عليكى
ولكنى أتمنى ان أعود أنا أيضا لدنيا الأفراح
....
شكرا لكى غاليتى على طرحك القيم
وتقبلى مرورى
[CENTER]شمووخي
:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
موضوع قيّم
وطريقتكِ في السرد رائعة ياجوهرة
جزاكِ ربي بالجنّة ياحبيبة
وحييتِ ألفاً هلا يا حبيبةالروعة بتواجدكوجزيتِ بها ألفاً:
أمّا بالنسبة للحزن الأدبي
فهذا ماألحظه كثيراً في أغلب النصوصبل في بعض الأحيان تُزعجُني كثيراً بعض العبارات المُستخدمةففيها من التسخط والاعتراض على قضاء الله الشئ الكثيرعبآرات أتفادى كتابتهاوتُزعجني أكثر خوفاً على صاحبة النص ممّا تمقُت به نفسُها وتتألم بهلاأُحب تلك الاوصاف التي قد تُطلقها البعض على نفسها في لحظة حُزن [/center
]
وأؤيدك رأيك وبقوة : )فأحياناً تضايقني وتحز بصدري بعض تلك العبارات التيقد تؤدي بنا إلى عدم الرضا بقضاء الله وقدرهوسب الدهر ونحوه والله المستعان
ودوماً تتردد أمامي عبارة
" البلاء موّكل بالمنطق "وهنا بعض ماكتبه الشيخ عائض القرني عن المنطقفي كتاب له بعنوان " حدائق ذات بهجه "كُنت قد اضفته في موضوعٍ سابق ليبارك الله فيك وأجزل لكِ العطاء يا غاليةإضافة قيمة ومهمة جزيت الجنان
:
أنا لا امنع فضفضةً تُريح القلبولاحديثاً يواسيناولا بعثرةً لحروفٍ تُزعِجُناولكنلاأُحبّذُ كلماتٍ فيها إعتراضاً على قضاء الحكيم الرحمنوبها كثيراً من سخط
:لا تعليق
هذا مالدي واعتذر عن الإطالة
جوهرة القلبدُمتِ رائعة:
بوركتِ شموخي ولا عدمتكـ
يارب يسر لي دراستي و ارزقني العلم مسخراً في طاعتك , اللهم سهل ما أخاف تعسيره
دعواتكم يا أحبة **
يومًا سأحملُ فوقَ نعشٍ صامِتٍ والدمعُ زادِي والدّعاءُ ثيابِي !
والخوفُ من لحدٍ يكونُ جهنّمًا يقتاتُ أنسِي في رحيقِ شبابِي*
ذَكراكَ في قَلبي أيَا أبتاه خَالدةُ
يُمحى الزَّمان و لا تُمحَى بذَاكِرتي *
الروابط المفضلة