:
:
هُنَا وجَدتُ مَرسى أُحبّه ,
جوهرة الحِوار , رائعٌ هوَ طرحُكِ ,
دمتم بِتَميّز ,
:
الحُزنْ الأدبيّ ,
كثيراً ماقِيلَ لِي ,
كِتاباتُكِ رائِعه ولكنها مُحزِنه , وقِيلَ لِي كثِيراً .. أشرِقي بحَرفِك !
قد تَكُون وِجهة نظري شبيهه بوجهة نظَر أنين الأمة ,
أحياناً ..
قد تَكونُ كِتاباتنا بوحٌ وإخراج لِما في القلب ,
بمعنى آخر .. فضفضه !
وقد لا تكون أحرفنا حزينة بحجم الحُزن الذي نشعرُه ,
لكننا حين ننزِفُ في الحُزن ,
نصِفُ كُلّ شيء , ونرتاح ,
فتكون الكتابات مؤثرة ,
حتى أننا حينَ نقرأ حروفاً مؤلمه , قد نبكِي معها من شدة تأثيرها ,
وفي الفَرحْ لانجِدُ مُتسعاً لنلتفتَ للقلم ,
حيثُ أن الحُزن يجعلنا ننكَفيءُ على أنفُسنا ,
ونبتَعِد عن كُل شيء سوى أقلامنا ,
التي تُرافقنا رِحلتنا في البُكاء ,
:
وأخيرا ..
فإنّها طُبِعَت على كدر , فمن أينَ سيأتي الفرح ؟!
الروابط المفضلة