اسال هذا السؤال وانا يرد على مسمعي قصه ذلك الجار الذي توفي في منزله وماعلم به احد حتى ازعجت رائحته
الجيران ليخبروا الجهات المختصه فتجد ذلك الرجل الذي حارب جسده المرض ولما لم يستطع الصمود اكثر ودع
هذه الحياه بكل مافبها والمحزن هنا انه لم يجد في لحظاته الاخيره من يلقنه الشهاده ، اسوق هذه القصه بين
يديكم وكلي الم لما صرنا اليه الهذه الدرجه ؟ بل واكثر!
ارجوا ان نعود لسالف وقتنا ولما لانجمع بين حسنات العصر وبين حسنات مامضى من وقت ومتى نخرج عن
صمتنا .....................
الروابط المفضلة