للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
ما شاء الله
الحلويات أشكال وألوان
فطائر الجوري لفريق الجوري
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هذه اولا باقة ورد جورى لجميلات الفريق
ثم هذه هدية لكل واحدة منكن تفتحها وزى ما تطلع معاها
ثم ماهذا الكرم الزائد لقد أبتعدت عن كل المغريات واخترت هذه
الزوج المرواغ الكذاب
هذا مصيبة كبيرة الله يعين الزوجة التى يبتليها الله به
وبعدين هذا الموضوع عايز تفكير ومخمخه
ساعود وأجيب عن الاسئلة
السلام عليكم ورحمةالله وبركاته
عدت لحبيباتي بعد غياب
شكرا لخواتنا رودينا وانفاس الفجر على الضيافة الرائعة والموضوع الذي يفتح الجروح والخبايا انا عانيت من اول يوم خطوبتي حين قالو لي انه متدين ويصلي ووافقت على هذا الاساس ولللاسف طلع كذب في كذب وبنظري ان من شب على شيء شاب عليه ولاعلاقة للزوجة بذلك ويمكن هناك حالات سببهاالزوجة .كنت اواجهه لاني لا احب الكذب وينتهي النقاش بمشاجرة ويحاول الدخول بامور ثانية ليتهرب من كذبه لكني الان اخفي مااراه واماشيه وانتهز لحظات لاعاتبه واضرب له امثال عن فلان وفلانة وماذا ادى الكذب لهم واشعر انه يندم لكن لايعترف طبعا ,.. احاول جاهدة ان اربي اطفالي بعيدا عن الكذب والله المستعان
أهلا بك غاليتي أم محمد
عفوا غاليتي .. الروعة في حضوركن فلا يكتمل المكان إلا بكن
أتفق معك غاليتي
بالفعل نقطة انعدام الثقة لها دور كبير في لجوء أي من الطرفين للكذب أو المراوغة
ترك مساحة من الحرية أمر أساسي
لكن ليس كل زوج مرواغ أو كاذب خلفه محقق .. دوما هناك بذرة بداخل الشخص تنتهز أول فرصة لتنمو
الكذب ليس مجرد أمر بسيط يلجأ إليه الشخص ليريح رأسه من الوجع
إنما هي مع التكرار خصلة من خصال النفاق .. ينبغي ان نحذر منها ونتقي شرها حتى وإن أوجعتنا رؤوسنا للأبد
يمكننا أن نعتمد الصراحة وطرق أخرى لحل الموقف بدلا من المراوغة أو الكذب
على سبيل المثال الموقف الذي طرحته الغالية رودينا .. ماذا لو تصرف الزوج بصراحة وأخبرها بانشغاله مع صديق .. مع أنه من المفترض ألا ينسى سبب خروجه ويعود بدونه
لكن بدون كذب كان بإمكانه تدارك الموقف بكلمتين .. ( عذرا غاليتي .. قابلت صديقي وانشغلت معه ونسيت .. سأعود حالا لأحضر لك ماتريدين ) بكلمة طيبة وأسلوب فيه قليل من الاعتذار وابتسامة
هنا ابتعد الزوج عن الكذب وفي نفس الوقت نبه زوجته أنه يعلم أنه أخطأ ولو خطأ بسيط وسيعوضها ببساطة .. إن غضبت وأنبته فهي هنا مخطئة .. لكنه لم يخطئ وكان صريحا
لما إذن يلجأ للكذب بدلا من حل آخر يريحه أيضا وبدون ذنوب
هي بذرة توجد بداخل الشخص ... وجدت ماءا متمثلا في الموقف يرويها لتنبت .. وازع ديني ضعيف واستسهال لذنب الكذب بحجة الألوان
شكرا لتواجدك الخفيف والعطر غاليتي
تابعينا
؛
جميعنا في فترات معينة من حياتنا نجد ذواتنا مكسورة و مبعثرة ،
القوة الحقيقية أن نجد ما تناثر منها و نعيد جمعها مرة أخرى
؛
ماشاء الله تبارك الله..ضيافه رائعه...ورفقه اروع
جميل هو الموضوع المطروح لكنه واقع مؤلم جدا يحز في نفسي التفكير فيه ...قرات ما خطت اناملكم
تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه وسلم..حينما سئل: ( المؤمن يزني؟ قال: نعم. المؤمن يسرق؟ قال: نعم. المؤمن يكذب؟ قال: لا ) .
انها اافه خطيره وليس سببها زوجه شديده المحاسبه او كثيرة الاسئله وبالمقابل قد تكون في الزوجه وكذلك لم تستشري بسبب زوج غيور او كثير الشك لا ابدا انها التربيه ..فالتربيه هي التي تزرع اضافة الى الوازع الديني فهما العاملان الاساسيان التي تنتج عنه اطباع وعادات الناس يأتي دور البيئه
المحيطه التي قد تعزز هذه الطبائع ..سواءا الحسنه منها أو السييئه...
والكذب من تلك الطبائع وكما قالت ساكنة الغيوم كما للزوج نصيب من الكذب
قد يكون للزوجه نصيب منه لكنها في حالة الزوجه كارثه بكل المعايير فهي المربية صانعه الاجيال
الزوج ايضا قدوه لابنائه ولا نخليه من المسؤوليه لكن تبقى الام المثل الاعلى للطفل خاصة في السنوات الاولى الاهم في حياته والتي تبنى فيها شخصيته
قد يكون طرحكم اثر الكذب على الزوجه او بالعكس ..لكني شعرت ان المشكله الاساسيه في اثرها على الابناء الجيل القادم والذي سيربي الجيل الذي بعده انه مجتمع كامل يقوم على حسن الخلق متى سنعي الامانه التي حملناها والدور الهام الذي يقوم به كل فرد في هذا المجتمع
بالنسبه للزوج الكاذب المراوغ وحتى الزوجه قلة الأسئله وحشر الاخر في الزاويه تقلل من سماع القصص المختلقه..من السهل معرفة الشخص الكذوب لكن الشريك الذكي والذي يحتاج ان يسير بمركب عائلته الى بر الامان يعلم ان الكذب افه ليس من السهل التخلص منها لكن على الأقل يخرج بأقل الخسائر فلسنا في حاجه لطرح أسئله نعلم مسبقا ان جوابها كذب في كذب هذا اولا
ثانيا الدعاء للمبتلى بهذه الآفه ان يخللصه الله منها
ثالثا البوح للشريك ...الكثير الكذب...اانك الحبيب والقريب وسابقى ادعو الله ان ينزعها من قلبك
خواطري كتبتها ...وساتابع اراء اخواتي لانهل من علمهن وتجاربهن
آخر مرة عدل بواسطة DAHUBA14 : 02-12-2013 في 06:38 AM السبب: اضافة شعار
الروابط المفضلة