وانا مع راي الأخوات ، الامر لا يطاق ويشكل خطرا على الجميع ، الافضل ان تتركيه بمساعدة من يستطيع بالفعل ان يساعدك مثل الشرطة
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
|
وانا مع راي الأخوات ، الامر لا يطاق ويشكل خطرا على الجميع ، الافضل ان تتركيه بمساعدة من يستطيع بالفعل ان يساعدك مثل الشرطة
اختي راما الأخوات كفو ووفوا
اسأل الله ان يعينك ويصبرك علي ما انت فيه
وان يرزقك سبيل الرشد في امرك وان تتخذي موقف حازم
يكون في مصلحتك ومصلحة اولادك وان يفتح عليك ابواب رحمتة
استغفري وادعي واستشيري لعل الله يرزقك الخيرة في امرك
في حفظ الله ورعايته
اختي العزيزه حين سئلتك هل ما تزالي في امريكا
كان قصدي انك في مكان امن يوفر لك كل سبل الراحه و الحياه الكريمه مع ابنائك
من غير تهديد من زوجك ، الأخت انسانه نادره جزاها الله خيرا قالت ما كنت انوي قوله بضبط
انت في بلد لا يترك احد يستفرد بأحد حتى لو كان اقرب المقربين إليك
انت انسانه و من حقك ان تعيشي حياه مريحه بلا خوف و بلا ذل
والحكومه هنا سوف توفر لك كل سبل الراحه بعيد عن عقليه زوجك الغير سويه
انت يجب ان تبحثي عن عمل حتى تحققي كيانك بعد عناء الدراسه و التعب
اختي يجب عليك ان تغيري مجرى حياتك الى الأفضل ، و فرصتك كبيره جدا هنا
سوف تجدين من يقف معك و يساندك ، لا تقولي بسبب حجابك سوف تغلق الأبواب امامك
لالالا يا اختي ليس الأمر بالسوء الذي تتخيليه ابدا ، توكلي على الله و تشجعي و ابدأي في تغير حياتك الى الأفضل
ابنائك معك و لن يستطيع زوجك ان يحرمك منهم لأن حضانه الأبناء من حق الأم و الأب مجبر على الصرف عليهم كذلك
اسألي و ابحثي و ستعرفي القوانين جيدا و ان شاء الله القادم سيكون افضل لك و لأبناءك
دعواتنا ترافقك .
أختي العزيزه وأخواتي العزيزات
صح هي بأمريكا لكن من المنطق تخبر الشرطة على زوجها ابو أولادها واصلا مريض
هل هذا ماتربينه عليه؟؟؟؟؟؟
يجب ان لاننسى قيمنة العربية والمرأة الصابره المجاهدة على الظلم
يظل ابو أولادها وله مواقف جيده وإلا ماظلت معاها ١٥ سنه
هذا مو حل باعتقادي على الأقل
تحاوريه قدر المستطاع وتحنني قلبه على أولاده وتقوين علاقتهم ببعض
واضافه تهدديه بانك تخبري الشرطة إذا لم يستجيب نوع من الردع حتى يخاف واكثري من الدعاء والاستغفار وربنا يهديه
شوفى راما انا مش عايشة بامريكا لكن باستراليا واعتقد الوضع عندى هيكون مقارب لعندك .. انتى تخلى فى شنطة ايدك دايما رقم العنف الاسرى ودا سهل تاخديه من اى مكان بتعملى فيه نشاطات تخصك او تخص الاطفال زى ال child care or childhood care centre او حتى مكان التطعيمات .. وتجهزى فى شنطة صغير اشيائك الضرورية زى ادوية - جواز سفر- اثباتات شخصية - ذهبك -........الخ
لو حصل ولقيت نفسك او اى حد من ولادك فى خطر اى كان ارجوكى خلى عواطفك على جنب واتصلى بالرقم او حتى بالبوليس هما هياخدوكى واولادك وهتبقى مقيمة فى مكان لل refugee ولو الموضوع ما اتحلش وديا لا قدر الله هتاخدى فيزا انت واولادك تضمن لك البقاء فى امريكا على طول مع مساعدات من الحكومة هى human rights visa غير كده انا معرفش بس هنا فى استراليا الحكومة بتعطى مساعدات كتير اوى للحالات اللى زى حالتك وحتى لل single mum اللى مش بتعانى من العنف الاسرى ..
يمكن يكون حل عملى جدا ويخلو من العواطف لكن انتى بتتكلمى فى مسألة حياة او موت ومش حياتك لوحدك لا دى اكتر من حياة .. للاسف فى اوقات مايبقاش عندنا فيها اختيار اننا نبقى احسن حاجة او اننا نضحى او نكون الافضل .. الله يكون بعونك ويشفى زوجك وما تضطريش لحاجة زى كده ان شاء الله
اختي العزيزه اشكرك على ردك
ولكن يا غالية نحن لا نطلب من الأخت ان تخبر الشرطه عن زوجها
نحن نطلب منها ان تخبر حمايه الأسره ، لأن وضع زوجها ليس بالطبيعي ابدا
رجل مريض و يتصرف احيانا بلا وعي ، هل نطلب منها ان تصبر و تتحمل حتى يأتي اليوم الذي يقتلها او يقتل احد ابنائها
لا قدر الله ، و هو بلا وعي !، يا اختي نحن لا نحرضها على شيئ يغضب الله تعالى ،
وما تربينا عليه هو عزة النفس و عدم الخضوع و المذله إلا لله وحده ، ان طالبت الزوجه بحقها بالأمان و خوفها على ابنائها ، هذا لا يتعارض مع التربيه و القيم ابدا ،
واريد ان اخبرك ان لجنة حمايه الأسره موجوده في اغلب بلادنا العربيه كذلك و لا تتعارض مع القيم و المبادء بل وجدة لحمايه المرأه و ابناءها بالمقام الأول
، الفرق ان في امريكا او استراليا او اوروبا ان هذه اللجان تتكفل
بكل مصاريف السيده مع ابنائها ، و هناك حالات خاصه جدا ، تبقى هذه اللجان متابعه مسيره حياتهم لسبب واحد هو ......
ضمان سلامة الأبناء و الزوجه ، اما ان هذا يبقى ابو اولادها و عليها الصبر و التحمل .....
هذه العباره نقولها للسيده المتزوجه حديثا سنه او حتى اربعه اما بعد 15 سنه عن اي صبر نتكلم هنا ؟
هل سمعت بالمثل القائل ( لا يصلح العطار ما افسد الدهر )
اريد ان اقول ان هذه اللجان احتمال كبير ان تصلح بين الزوجين و تبقى الزوجة مع زوجها و اطفالها
ولكن يكون هو على علم و درايه انه مراقب من جهات معنيه ، فبذلك يعمل لتصرفه الف حساب
قبل ان يحاول الإقتراب من زوجته او احد ابنائه ، وهذا هو المطلوب ، اما ان تبقى هى و ابنائها معرضين للأذى من غير ان تحرك ساكن
اعتقد ان هذا التصرف منها سيكون غير منطقي ابدا و هى بذلك تلقي بنفسها وابنائها في التهلكه لا قدر الله .
أختي كلامك سليم
بصراحه اسأل صاحبة المشكلة لماذا سكتي كل هذه السنوات ولماذا انجبتي منه أولاد إذا هو مريض ومؤذي وإنتي إنسانه مثقفه وواعيه المفروض من البداية تتخذين إجراء حازم لأنك ببلد فيه حمايه لحقوق المرأه
أخواتي مشكورة لكم على الدعاوى الصادقة( رب أخ لم تلده أمك)
سأحاول أن أجيب عن بعض تساؤلاتكم كيف صبرت عليه كل هذه المدة؟ ولم لم تخبري حماية الأسرة عنه لو حتى البوليس؟
كيف وهذا وانت موصلة درجات علمية كبيرة؟
عزيزاتي منذ أن تزوجت زوجي كان اغلب الأوقات صامت لا يتكلم وكان همه أن يعمل ويجمع مال من اجل أهله بدون مبالغة كان مكسور بالديون بمبلغ أكثر من ستين ألف دولار، وع ذلك ساكون جاحدة أن أنكرت انه كان يصرف علي لكن بحدوده هو الذي وضعها، لكن من يوم ما اكتشفت مرضه بالصدفة اذكر ذلك اليوم كنت حامل بابني البكر عندما أغمي عليه في العمل ونقلوه للمستشفى ، عندها فقط صارحني بالحقيقة ، كان فقط يصرف علي وعلى أولاده ليبعد عني التفكير في مرضه، كانت أعصابه في ذلك الوقت مشدودة لا يتحمل نقاش ولا يريد أن يتحمل أية أعباء أخرى مثل شراء سيارة أو خروجات كثيرة أو حتى سرير لولده، كل هذا لايهم ، الحلو هنا أنا في أشياء متوفرة مستعملة ورخيصة الثمن وكل هذا وفرته لي ولأولادي ، كما قلت الشكليات ليست مشكلة ، عشت تقريبا ١٢ سنة في شقة لا تتعدي مئة متر وصبرت على كل هذا. سأعود لزوجي فمزاجه متقلب لا يثبت على رأي ( علي سبيل المثال أن قررنا الخروج لمكان ما وفي لحظة يتراجع ويقول لا أريد الخروج ويبدأ بالصراخ والدفش لأولاده أن عارضوا)
صبرت كل هذه السنين وأنا أقول ستتغير الحال للحسن وأنا أثق في ربي والى هذه اللحظة، لكن ما بدأت أخافه أن حالته تسوء ،أفكاره سوداوية يكره النقاش، لدرجة انه يكره تديني، وأنا والله واحدة ملتزمة التزام عادي، اذكر في رمضان كان يتافف مني كلما هممت بصلاة التراويح أو قيام الليل. كان ومازال يسخر مني كلما تناقشنا عن الدين ( الله يهديه يارب)
ما يخيفني وصارحتكن به انه اصبح عدواني بدرجة كبيرة يحطم أي شئ امامه والأدهى انه بدا يضرب ضرب مبرح، أحسه اصبح كالشيطان، سأخبر كم بشي ، أحيانا وليس دائماً افتح قناة القران في الصباح عن طريق النت فيبدأ بالتافف وبين الحين والآخر كان لسان حاله يقول( خلاص لا استطيع السماع).
عزيزاتي أنا لست مغيبة تماماً عما يحدث وعن تطور حالته الصحية، هي ليست فجأة إنما تراكمات سنين، ما يصبر يني هو أنني اعشق البيت والعائلة ، وأطفالي كل حياتي ، أنا لم أتردد في تركه وأخذ أولادي بعيدا وإنني وحتى كتابة هذه الكلمات أحاول ترتيب أفكاري وبوتيرة سريعة ، فانا عندي عرض عمل أدعو لي بان أوفق به ( المقابلة غداً ) دعواتكم لي يالغاليات.
مشكورة لكم على ردودكم السريعة لاتنسوني من صالح دعائكم، أنا صحيح في محنة لكنه ابتلاء من الله لي ، وساكون أن شاء الله من الصابرين، وما أكثر المبتلين هذه الأيام.
ربنا يوفقك ويكتب لك اللى فيه الخير ..
الروابط المفضلة