مشكورة عزيزتي نعومة ورد والله هذا الجيل اصبح مستقوي لا يحترم لا الكبير ولا الصغير الا من رحم ربي....والله يهدي اختك وصديقاتها.

مشكورة ام ياسين
الله يخليلك ياسين وتفرحي فيه

مشكورة عزيزتي ضحى لمرورك الكريم وربنا يخلي لك اطفالك ويبارك لك فيهم

حيّاك الله غاليتي أم ياسين

وباركم الله فيك وبارك لك في ياسين .
موضوعك جميل جدّا وغني بالخبرات
ويحمل تصورا واضحا لما ينبغي أن تكون عليه التربية السليمة
المراوحة بين الترغيب والترهيب مع احترام سن الطفل واستجاباته ؛
واختيار الأساليب البديلة تبعا لسلوك الطفل .
تصويرك للمعلمتين واقعي جدّا ورائع .
جميلة هذه الازدواجية بين الخوف من المعلمة وحبها وتقديرها ـ الهيبة ـ .
مررت من هناك ؛ وكان أحبّ المعلمين من يمتاز بالصرامة والعدل ؛
لأنّ الأطفال يشعرون بأنّه ـها ـ يريد الخير لتلاميذه ؛
وهذه صورة من صور الحبّ
لاحظي كيف ـ رغم الرهبة ـ تعترفين بقدر المعلمتين
وأنهما تركتا بصمة تربوية فير تعاملك مع ولدك ؛
وهذا لبّ التربية ؛ نقل القيم وتثبيت الإيجابي منها .

تقسيم الأدوار بينك وبين زوجك رائع ؛
لأنّ من مفاسد الأطفال تنازع السلط بين الأبوين
واستعراض العضلات : من يصرخ أكثر ومن يضرب أكثر .
موفقة غاليتي .

لا لا لا لا لا لا لا لا
لا للضرب و لا لترهيب الأطفال و لا للعقاب الذي يترك أثر سلبي في نفس الطفل
أختي الكريمه هذه تجربتك أنت و نفسيتك أنت
ولكن لا تنسي أن هناك تلاميذ بنفسيات مختلفه
وهذه النفسيات ان عوملت بذات الطريقه التي أثرت عليك ايجابا ستؤثر عليهم سلبا
فهل تقبلين أن يعامل ابنك بنفس هذه الطريقه
للعلم أنا لا أقبل أن تتعامل واحدة من آنسات أولادي بهكذا طريقة معهم و اذا سمعت يوما بشئ من هذا القبيل أتكلم مع الموجهة و أعترض على هذا الأسلوب
هناك طرق كثيره تقليديه في العقاب للأسف غير مدروسه و هي تسبب دمارا لنفسيات الأطفال و كرها للمدرسه و التعليم
أنا لا أنسى معاناة ابني في المدرسه بسبب المعلمه التقليديه التي صار بسببها يكره المدرسه و الوظيفه
للأسف بدلت له المدرسه مرتين و لم أستفيد
التلويح بالعصا أمام الطفل أسلوب متخلف
أما أن تكون المعلمه محترمه و أن تدخل محبتها و احترامها في قلوب الأطفال فهذا برأيي هو الأسلوب الأمثل و الذي أتمناه لأولادي

طرح مميز وجميل جزاك الله خيرا

وفعلا الترهيب والترغيب هما سنة الله التي اتبعها مع عبادة

ومن الأحرى أن نتبع هدي الله أيضاً في التعامل مع ابنائنا

بارك الله في ابنك وجميع ابناء المسلمين وحفظهم