لا حول و لاقوة إلا بلله العلى العظيم يابنات إتقين الله... بالله عليكن من أفضل أنتن أم زوجات المصطفى عليه السلام, أم بنات الصاحبيات و زوجاتهن...
ليش تقدمن آرائكن على قول رب العالمين..... ولقد أحل هذا الأمر فى كتابه العزيز,و هذه المسألة تختلف من وحدة إلى أخرى..... و لوكانت الزوجة من أحسن الزوجات و أجملهن و طلب زوجها التعدد فلا يمنعه أحد. و يجب علينا الإيمان و التسليم و هذه المشاكل فى كل بيت فلا داعى لفلسفتنا العصرية التى أخلت الكثير من قواعد ديننا الحنيف.
أقول نعم أوافق أن أكون زوجة ثانية مادام المتقدم من الملتزمين و به من المواصفات التى تعجبنى و تناسب فكرى. و إن لم أوافق فسأكون أنا الخاسرة أنظرن حولكن يا مسلمات كل رجل تقابله أكثر من 4 نساء على الأقل. و العنوسة مرتفعة و بازدياد. فهل تبقى وحيدة عانس أم تتزوجى من معدد و ترضى و هذا أمر مهم. أن تكونى محبة لزوجك و راضية بنصيبك, و أن تعينيه على العدل و الطاعة. و بذلك تكونى قد تزوجت و أنجبت بالحلال الذى رضاه الله لنا معشر النساء, فمن منكن تصبر على هذه الإغراءات التى تعرض علينا ليل نهار و من منا تصبر أن تعيش بلا زوج و لا ولد تحبهم و ترعاهم. بالله فكروا بقليل من العقل و سترين الحقيقة الحلوة التى ذابت حقيقتها.
اللَّهُمَّ لاَتُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ وَاغْفِرْ لِي مَالاَيَعْلَمُونَ وَاجْعَلْنِي خَيْراَ َ مِمَّا يَظُنُّونَ
الروابط المفضلة