انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 7 من 7

الموضوع: أقسم بالله ان هذا علاج الرهاب الاجتماعي

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2008
    الردود
    58
    الجنس
    أنثى

    coffee أقسم بالله ان هذا علاج الرهاب الاجتماعي

    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:-
    سبق وأن طرحت هذا الموضوع في أحد المنتديات وكان له ولله الحمد صدى كبير وقرأه وتفاعل معه ناس كثيرون والآن أكتبه في منتداكم المميّز وبالله التوفيق.

    أولا أطلب من المشرفات تثبيت الموضوع ثبّتنا الله وإياكم على الإيمان

    طلبي من الاطباء والاخصائيين النفسيين هو أن يقوموا بطبع هذا المقال وتوزيعه على مرضاهم الذين يشكون من الرهاب الاجتماعي..
    كما أطلب من إخوتي الأعضاء نشر هذا المقال في باقي المنتديات عسى الله أن يفرّج به الهمّ وينفّس به الكربة ويريح به رجالا ونساءا تلظّوا بسعار الرهاب وباتوا رهائن الأدوية النفسية والعيادات التي لا تسمن ولاتغني من جوع إلا ماشاء الله.

    فأنا هنا أطرح بين أيديكم الحل الجذري والدواء الناجح والشفاء العاجل لما يسمّى (بالرهاب الاجتماعي)..
    أبشر أخي الكريم بالفرج وابتهج برحمة الله لك ونعمته عليك فبهذا الدواء تتخلّص من الرهاب الاجتماعي وتبعاته كالوسوسه والهموم تخلّصا جذريا وتفارقها كما تفارق الروح البدن وتنعم بحياة لا أقول عاديّه بل هي والله أجمل من العاديّة وأخوك مجرّب عارف بتفاصيل حالتك فاقرأ مقالتي وفقني الله وإياك لهداه.

    أخوكم في الله رجل تلظّى وتلوّى واكتوى بنار الرهاب الاجتماعي لسنوات طويلة وعديدة.. مررت بمراحل فكّرت فيها بالانتحار والتخلص من الحياة التي أصحبت بلامعنى ولا أقول أنا وجودي صار كعدمي ، بل أن وجودي في المجتمع أصبح أمرا ضارّا ، فقد وصلت إلى أسوأ ما يمكن تصوّره لمرض الرهاب الاجتماعي ولا أظنّ والله أعلم أن أحدا عانى مثل معاناتي أبدا فقد مرّت علي أيّام مريرة وسنوات عجاف تمنّيت فيها أني كبشا يذبح وينتهي أمره.

    لقد فقدت شخصيّتي كرجل وأصبحت رهين غرفتي التي في أعلى بيتنا لا أكلّم أحدا ولا اختلط مع الناس فكانت كالقبر لي. لم أكن أختلط مع أهلى الذين هم أبي وأمي وأخي وأختي وأقرب الناس إلي ، فأنا لا أستطيع أن أبتسم فضلا عن أن أضحك مثلهم ، ولا أتكلم بطلاقة مثلهم ، وسرعان ما يحمرّ وجهي وتتغير ملامحي ويتلعثم لساني وأفقد تركيزي
    أشعر بأن العيون تراقبني ، كما أشعر بأنني أصبحت انسانا مملّا لمن يريد التحدّث معي فلا يجد عندي المتعة والحديث الجميل.. ومما زاد الطين بلّة أنني أرى بعض أفراد المجتمع يشفق علي وينظر لي نظرة الانسان الغير سوي.

    فكم تألّمت ألما وكم قلّبت مضجعا وكم جلست أندب حياتي وأرثي حالي. أنا النجيب الذي أحصل على أعلى الدرجات في دراستي ولدي ما لدي من الإبداعات التي امتن الله بها علي.. ولكنّها بلا فائدة لأنها صادفت نفسا ضعيفة هزيلة هشّة..
    ولكي أخصر عليك فهم حالتي..
    إنني لم أقرأ مقالا أو سمع كلاما عن الرهاب الاجتماعي إلا وكان مايذكر من أعراض الرهاب عندي بالنصيب الأوفر..
    وكم قد قرأت وكم قد سمعت فقد جلست سنين ليس لي هم سوى الرهاب الاجتماعي..

    لقد استخدمت كثير من العلاجات لأشهر كثيرة وكانت النتيجة التي يعرفها الجميع إلا ماشاء ربي هو أنّها غير مفيدة (( البتّه)) .. وإن حصلت الفائدة الضئيلة والقليله والشحيحة فأنت رهن هذا العلاج الذي لا تستطيع تركه لأضراره الكثيره والغير مقبوله اطلاقا فهي بحدّ ذاتها مرضا ربما يوازي الرهاب الاجتماعي ، ولا أظن عاقلا يعالج مرضا بمرض آخر!!.. منها ((الكسل, وزيادة الوزن, والضعف الجنسي,واظطراب في الأكل، وما خفي أعظم والله المستعان))

    لقد زرت الكثير من الاطباء النفسيين واحتكّيت مع الكثير من الرهابيين وملأت المنتديات النفسيه بالمعاناة والآهات والزفرات والندبات.. وتوصّلت إلى النتيجة الحتميّة والنهاية المأساوية تتلخّص في (( أنّ الرهاب الاجتماعي لا يزول إلا بزوال الروح من البدن ))..

    الشيء المهم الذي يجب عليك أن تدركه وتعرفه وتمعن فيه النظر هو حالي عندما كنت رهابيّا .. ويجب علي أن أخبرك بالسبب الذي أجزم أنه السبب الذي أبطل العجب.

    لقد كنت مقصّرا في الصلاة المفروضه فضلا عن السنن والرواتب.. وقد كنت أسمع الاغاني كثيرا وأعتبرها متنفّسا لي وقت الشدائد.. كما كنت أنظر إلى المغنيات والراقصات وأكلم النساء بالتلفون وأعتبره أمرا ضروريا لمن هو في حالتي.. وكانت علاقتي مع والداي ينقصها بالبر والإحسان وغير ذلك كثير ممالا يرضي الله عز وجل.

    وعندما وصلت حالتي إلى أسوأ ما يكون تركت جميع العلاجات التي صرفها لي الأطباء والتي اخذتها بنصيحة الاصدقاء وبقي العلاج الالهي الروحاني الرباني الذي لم أجربه في حياتي ، فخطر في بالي أن أحافظ على الصلوات ففط بدون ترك باقي المعاصي..

    كانت المعاناة لازلت موجودة في بادئ الأمر ولكني شعرت بتحسن طفيف في جميع أموري وليس الرهاب فقط.. فبدأت احافظ على السنن والاذكار بعد الصلاة وتخلل هذه المرحلة فتور، ورجوع، وتكاسل، وانتكاسات ، وشكوك في العقيدة ، وأوهام ، وتساؤلات عن الأمور الغيبية وغيرها وهذه الأمور هي العقبات التي صدّت كثيرا من الناس عن صراط الله المستقيم. فهم يتفاجؤون بها في بداية الطريق ويرجعون ولا يثبت إلا من ثبّته الله.

    مع مرور الوقت واستمراري على المنهج الجديد الذي سلكته ومجاهدة نفسي بالثبات عليه شعرت بتحسن فضيع جدا في جيمع مناحي حياتي ومن ظمنها الرهاب. فعلق في ذهني هذا الأمر الغريب وهذا ، فكانت سبحان الله!! هموم وغموم كالجبال تبدأ بالتلاشي تدريجيّا.. أعجبني هذا الشيء جدّا وبدأت تتفتح لي أمور خفيّه وتنحل لي ألغاز في مواضيع مختلفة. فزادني ذلك مجاهدة لنفسي وخشية من تضييع ما كسبته خلال هذه الفترة..

    بدأت اموري تسير على ما يرام.. أحسست أن حياتي أصبحت سهلة.. وعلاقتي بالمجتمع بدأت تتحسن.. واحتكاكي بأهلي وزملائي وأقاربي بدا يكثر.. مع العلم أنني لازلت رهابيا بنسبة 80%
    كانت الطامة الكبرى .. والمصيبة العظمى.. والبلوى التي مابعدها بلوى .. ان أنفرد بكلام في مجلس .. أو أمام رفقائي.. وكنت عندما أفعلها .. يتغير وجهي واصبح كالطفل الخائف الذي يكاد ان يبكي.. ثم أعود بعدها أشعر بالذل والهوان والاحتقار..

    اقترحت على نفسي أن أزيد من الطاعة وأقتحم عالم العبوديّة وأزاحم الصالحين لعلني أجد تحسننا أفضل.. وبعد معركة صعبة المنال مع الشيطان الرجيم استطعت ان أتغلب عليه واحطم جميع ماكنت أملك ويا كثر ماكنت أملك من أشرطة الغناء والطرب..
    وهنا وصلت إلى نقطة تحول كبيرة في حياتي (( اكتشفت أنّ الغناء واللهو كان سبب كبير في رهابي)) فحالتي تحسنت بنسبة 50%

    والمفاجئ يا أحبابي أنّني وجدت هدايا عظيمه من الله سبحانه وتعالى, بمعنى أن ما حصلت عليه بسبب تركي للمعاصي وتقرّبي من الله ليس زوال الرهاب فقط ، بل حصلت على أشياء عظيمه جدا جعلتني أشعر بحسافة وحسرة وألم وندم شديد على ماضاع من عمري الماضي. وفي نفس الوقت جعلني أشعر بعطف وشفقة ورحمة على أهل المعاصي الذي كنت بينهم.. رأيت الكنوز العظيمة في البكور الى المسجد ، وطعمت الحلاوة التي ما مثلها حلاوة في قراءة القران بتدبّر وخشوع ، وشاهدت جمال مراقبة الله وبر الوالدين والصدقة والاحسان الى الناس..

    كم قد سمعت المشايخ والوعّاض الذين يقولون بأنّ السعادة بالقرب من الله ، فكنت أفسر ذلك وأردّه إلى أنّه وهم لا حقيقة له ، فالانسان اذا اقنع نفسه بشيئ سوف يحصل عليه حتّى لو أقنع نفسه بأن أكل الحجر سينفعه سيقع ذلك ولا شك وكان كلامهم هذا بمثابة التّكرار الممل والدعاية المنمّقة..

    ولكنّني عندما جربت بنفسي ووصلت إلى تلك المرحلة تغيّر كل شيئ .. فلم اجد ذلك الوهم و الملل ولم اجد القهر والتزمّت والتشدد الذي كان أوّل ما بتيادر إلى ذهني عند سماع الشيخ أو الداعية..
    ولله الحمد والمنّة بدأت بفعل الطاعات واحدة تلو الأخرى ، وبدأت بترك المعاصي كذلك.. وكلما وصلت الى درجة من الايمان والتقوى وجدت الكنوز والهبات والكرامات والسعادة الحقيقية التي لن يفهمها الا من عاشها..

    جاهدت نفسي في قيام الليل بركعيتن خفيفتين في البداية حتى صرت أقوم زيادة على الساعة وهناك حصلت لي العجائب ، وانكشفت لي الأمور ، ورأيت ما لم يره إلا القليلين فيا خسارة المحرومين ويا ضيعة الغافلين!!.. ويعلم الله أنّي لا ابالغ في كلمة قلتها ولكن من جرّب عرف مثل معرفتي..

    أعلم أنّك ستسأل عن العجائب.. فأقول لك أن بعضها قد يعجز الانسان عن وصفه.. وهي حقيقة والله.. فكيف تصف حالة نشوة وفرحة وطمأنينة بعد قيام ساعة في جوف الليل.. والله الذي لا إله الا هو أنني لا يتسقيم لي يوم ولا يهنأ لي أكل ولا يطيب لي عيش اذا فقدت قيام ليلة واحدة.. وأما لو تركت صلاة جماعة (( ولو عن غير تعمّد)) فمصيبة عظيمة حصلت لي بسبب ذنب عظيم وأحاول أن لا ارى احد طوال ذلك اليوم ولا اكثر الخروج من المنزل.

    بدأت أبحث عن سنة النبي عليه الصلاة والسلام بلهفة وشوق فقصّرت ثوبي ، واعفيت لحيتي , وبدأت أكثر من صوم التطوّع, والصلاة على الجنائز, وصلة الرحم.. وتركت الرفقه السيّئة ، الغيبه والخوض فيما لايعنيني ، على الرغم مما حصلي لي قبل وبعد ذلك من شياطين الانس والجن ، ولكنني كنت أطلب من الله المعونة والتوفيق مع الإخلاص..
    من ضمن هذه الهبات والكرامات ما يتعلق بالرهاب الاجتماعي..

    والله الذي فطر السماء بغير عمد لولا أنني قد عانيت أشد المعاناة من هذا المرض وما صاحبه من وسواس قهري ولم أقرأ عنه أو أسمع ، لقطعتت يقينا بأنّه لا يوجد مرض بهذه المواصفات على كوكب الأرض. لقد نسيته تماما وامتسح من ذاكرتي وكأنني ولدت من جديد ، فقد نسيته هو وكل المآسي التي أتت به ومعه

    أصحبت رجلا مهيبا ذو كلمة مسموعة ، لمست من أقراني أنهم يحبّون كلامي أكثر من غيري. رأيتني صرت فصيح اللسان طليق الكلمة بليغ الخطاب ، أشعر بأنني أستيطع أن اقنع الشخص الذي أمامي ، وإذا أردت وصف شيء أو إضحاك أحد أجدني صرت قادرا على فعله بأكمل وأتم ما يمكن و في بعض الأحيان أرى أنني أسيطر على أي شخص امامي بشكل سريع مهما كانت مرتبته..

    زد على ذلك أنني أحيانا أفتعل الخجل حتى لا يشعر الذي أمامي بأنني جبار أومتكبّر ولكي أتيح له المجال بأن يأخذ ويعطي معي سيّما إذا كان والدي او رجل ذو احترام عندي..

    بدأ أهلي ومجتمعي وأقاربي وزملائي يتعجبون من تغير شخصيتي التغيّر التام والمدهش والمذهل.. أشعر أنهم يتساءلون مالذي حصل لي؟.. الشخص الخجول بالأمس أصبح البشوش الفصيح الطليق اليوم. وليتهم يعلمون أن سرّ ذلك هو القرب من الله.

    صرت أتصدّر المجلس وأتكلّم أمام جمع من الناس وأحيانا ألقي موعظة في مسجد، وإن رأيت منكرا أنكرت على فاعله بالمعروف وهكذا..
    وأخيرا أصبحت الرجل المهيب ذو الشخصية الحاضرة المؤثرة في مجتمعي وبدون طبيب او دواء دنيوي..
    ومما يؤكّد كلامي...

    انه اذا كان هناك اجتماعا يجب علي حظوره من الغد وحصل لي ما حصل ولم اقم الليل او قصرت في قيامه والله وبالله وتالله انني أشعر بتأثير ذلك على شخصيتي في كامل يومي الثاني فلا يحصل لي كثيرا من التوفيق والتيسير في ذلك الاجتماع ، بل وربما حصلت لي بعض المواقف التي ذكرتني بالرهاب..

    أمّا إذا كنت قد قمت الليل وصليته بخشوع وطمأنينة وقرات من القرآن ما تيسّر ، فالله أكبر ما أحلاه من يوم وما أجملها من حياة وما أطيبها من عيشة ، حيث يكون نهاري وليلتي من أجمل الأوقات وتتيسر اموري ويكون اجتماعي من اجمل ما يكون ويا خسارة المحروم.


    وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
    هذا ما ذكره صاحب القصة وجزاه الله كل خير لينبه الناس عن ما غفلو عنه وان الله قد يبتلي العبد ليعيده اليه فما اروع العوده لرب العالمين وفعلا يا خسارة المحروم

    والله انه تنبيه من العزيز الحكيم للعوده للخالق سبحانه ولتهدأ هذه النفوس المضطربه للوقوف بين يدي من اوجدها والله اني من فتره داومت على صلاة الليل وتغلبت على اكثر
    مشاكلي وهمومي وصفت حياتي وسهل علي الاجتماع مع الناس لاكن انساني الشيطان
    ذالك والهتنا الدنيا واسأل الله ان يكتب لنا العوده
    اتمنى من الاخوة والاخووووووات الدعاء لي في ظهر الغيب فأنني في حاجة لة
    آخر مرة عدل بواسطة مستانسة ولكن : 18-11-2008 في 11:22 PM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Aug 2008
    الموقع
    احلى البلاد مصر
    الردود
    493
    الجنس
    امرأة
    شفاك اللة وعفاك وشفى امة محمد اجمعين واعانك على الاستمرار
    انا فعلا جربت وعرفت الفرق والفرق كبييييييييييييييييييييييييييييييييير جدا
    حقيقى الا بذكر اللة تطمئن القلوب

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    الموقع
    اذا اكرمت الكريم ملكته واذا اكرمت اللئيم تمردا
    الردود
    3,464
    الجنس
    امرأة
    الله يجزاك كل خير
    موضوع حلو كتير
    الله يشفي جميع مرضى المسلمين يارب

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    الردود
    1,016
    الجنس
    أنثى
    بارك الله فيكي اختي
    حقا يا اختي كل ما ذكرتي فقد عشت معك كل كلمة فقد كنت مثل ذلك تقريبا منذ تسع سنوات
    والآن من الله علي بالهداية وتغيرت حالي
    اتمنى الكل يستفيد
    بيسان

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    الموقع
    في بلاد العجائب
    الردود
    2,829
    الجنس
    أنثى
    الله يشفي الجميع يارب العالمين

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    الموقع
    بين الذكرياااات
    الردود
    16,781
    الجنس
    امرأة
    التدوينات
    11
    التكريم
    • (القاب)
      • مُبدعة صيف 1430هـ
      • الذوق الراقي
    (أوسمة)
    ياااااااااارب يشفي جميع امرررررررررررررراااااااااااض المسلمين ياااارب العالمين

    يارب احفظ لي ابنتي وزوجي وكل اهلي واحبابي
    امين يارب

    مسابقة افضل تقرير عن مدينه في بلدك شاركونا

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    الموقع
    من مصر - واعدى على ليبيا وتونس الخضراء
    الردود
    107
    الجنس
    ذكر
    شفاك اللة وعفاك

    بارك الله فيكي اختي

    وخير الكلام كلام الله وخير الهدى هو هدى محمد صلى الله عليه وسلم

مواضيع مشابهه

  1. أقسم بالله اني أحبكم فيه
    بواسطة غيوم الطائف في ملتقى الإخــاء والترحيب
    الردود: 21
    اخر موضوع: 14-04-2009, 11:46 AM
  2. كيف اتخلص من الرهاب الاجتماعي
    بواسطة وادي رم في نافذة إجتماعية
    الردود: 4
    اخر موضوع: 26-01-2009, 01:41 AM
  3. أقسم بالله أن الموضوع.......
    بواسطة وعود الخير في فيض القلم
    الردود: 17
    اخر موضوع: 31-07-2006, 10:42 AM
  4. الرهاب الاجتماعي لدى الفتيات
    بواسطة د. خالد بازيد في اللقاء مع الدكتور خالد بازيد (مغلق)
    الردود: 1
    اخر موضوع: 08-03-2005, 08:55 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ