انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
عرض النتائج 1 الى 8 من 8

الموضوع: الحب بين الأزواج .. أطفال متفوقون ومستقبل مضمون

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    *........*
    الردود
    829
    الجنس

    Post الحب بين الأزواج .. أطفال متفوقون ومستقبل مضمون

    ان وجود علاقة عاطفية بين الزوجين له تأثير ايجابي وفعال على الحالة السلوكية لابنائهما سواء صحياً او نفسياً او اجتماعياً ويقلل من امكانية انحرافهم وهذا يتضح مليا وجليا في البيوت والاسر التي تعتمد الحب مبدأ يحكم العلاقة بين الاب والام مما يساعد على نشأة ابناء يتمتعون بالامان ،


    على حاضرهم ومستقبلهم. ومن خلال بعض الدراسات انتهت النتائج الى ان ابناء الامهات غير المتوافقات زواجياً اكثر معاناة من المشكلات الدراسية والاسرية والصحية بيد ان هذا التوافق لابد وان يطال اشياء كثيرة واعنى به التوافق الثقافي والفكري وكذلك الاجتماعي اضافة الى التوافق المهم والاهم في ذات الوقت وهو التوافق النفسي والذي من خلاله يتم التقارب بدرجة كبيرة من التفاهم بين الزوجين وبالتالي تنشأ بينهما المحبة والمودة والالفة والرحمة ويعتبر مدخلاً ايجابياً ومناسباً لتنشئة الابناء تنشئة سليمة وخالية من العقبات، فالصفاء بين الوالدين وتقاربهما يجعل الابناء يرون الدنيا جميلة، كما ينشأ الابناء في ظل التوافق بين الوالدين في جو من الامن والطمأنينة اضافة الى حياة يسودها التكاتف والتعاضد بين الاخوة اضافة الى اتسامهم بالامانة والصدق والوفاء وجميع هذه الصفات الايجابية التي تكتسب من هذا الوضع السوي الذي يسود العلاقة بين الزوجين.


    ويقول نزار جودة ـ موظف ـ ان مسألة الحب بين الزوجين وتأثيرها على سلوكيات الابناء لا شك انها تؤثر تأثيراً ايجابيا على الابناء كونهم يقتدون بوالديهم.


    ومن خلال منظوري الشخصي ارى ان توافق الزوجين له اكثر من مظهر فهناك التوافق الثقافي وهذا التوافق ركيزة اساسية في تنشئة الابناء على اعتبار ان الثقافة هي المؤسس الرئيسي للقيم والعادات والسلوك ومن هذا المنطلق فإن التوافق بين الزوجين في هذا المجال يؤدي الى تنشئة الابناء على ثقافة واحدة دون الوقوع في مشكلة الفراغ العقلي والسلوكي ان الذي يؤدي الى المزيد من المشاحنات بين الابناء بسبب عدم وجود قدوة تعلمهم الحب والعطف والحنان مما يهدد بنيان الاسرة ويهدد مستقبلها لذلك يجب على الزوجين ان يكونا متفقين على اسلوب ادارة المنزل او مواجهة الحياة وسيكون من المناسب فيما لو كان الزوجين يعملان فيكون هناك فصل بين دخل الزوج ودخل الزوجة لان هذا الفصل يوسع مدارك الابناء نحو الاستقلالية التي ربما تؤدي بالابناء مستقبلا الى الانانية وبالطبع فإن هذه الانانية ظهرت بسبب استقلال الاب او الام بدخلهما الشهري لسد حاجات المنزل او بعض التكاليف وعندما يكون الابناء انانيين يكونون انانيين في مجالات كثيرة وليس فقط الراتب فهو يستقل بألعابه واقلامه وكتبه وكافة ممتلكاته ولا يجود به لاخوته ولا الى الناس وهذا من مساويء اخلاق الابناء الناتجة عن عدم التوافق الاقتصادي كما يأتي التوافق الاجتماعي كأحد هذه التوافقات المهمة والتوافق الاجتماعي بمعنى ان يكون للزوجين نظرة مشتركة في التعامل مع افراد المجتمع من اصدقاء ومعارف واقارب وزملاء دراسة وكذلك زملاء عمل مما يؤدي الى انسجام في النظرة الى المجتمع.


    ومن اهم النقاط التي يجب ان تؤخذ في الاعتبار بعض القيم مثل الاحترام المتبادل لكل طرف للآخر واحترام اهتماماته وذلك لتسهيل مفهوم الحياة المشتركة وكل ذلك يؤدي في النهاية الى تكوين شخصية متوازنة لدى الابناء الذين يعيشون في هذا المنزل وذلك بتشرب هذه المعطيات من توافق ثقافي واقتصادي واجتماعي وهذه الشخصية المتوازنة للابناء تتيح لهم السير في هذه الحياة المضطربة والقلقة التي تسود عالمنا المعاصر ـ وخاصة اذا كان الزوجان يؤدي كل منهما دوره في تربية الابناء بتوافق كبير ومساعدتهم بكافة اشكال المساعدة في مراحل نموهم اطفالاً وشبابا وكباراً حيث ينشأ الابناء بشكل عام على انماط في السلوك والافكار منها على سبيل المثال وليس الحصر الايمان بالمعتقدات الدينية السليمة مثل الصلاة والصدق والامانة اضافة الى الاخلاق الفاضلة مثل الوفاء ومساعدة الآخرين اضافة الى التكاتف والتكافل ما بين اخوانهم واخواتهم خاصة والمجتمع بشكل عام كما يتيح التوافق ما بين الزوجين الى مساعدة الابناء على توسيع مداركهم لادارة شئون حياتهم الحالية والمستقبلية بالاعتماد على انفسهم من خلال ما تم من تغذية افكارهم بكل ما هو جميل ورائع وايجابي.


    القدوة الحسنة


    ويقول جمال بن عبيد البح مدير عام صندوق الزواج ان الزواج ما هو إلا شجرة يجني منها الازواج الثمر الطيب وهذا لا يتأتى إلا بعوامل كثيرة مثل المحبة الخالصة بين الزوجين والتفاهم التام لان الابناء عندما يعيشون في بيئة يسودها الوئام والانسجام يكونون اكثر من غيرهم نجاحاً في المستقبل وكذلك اكثر ترابطا فيما بينهم وذلك نابع من المحبة الصادقة بين الازواج وتعتبر قضايا التنشئة الاجتماعية من القضايا الرئيسية في مجال تنشئة الابناء تنشئة سليمة، واساس هذه التنشئة هي مدى انسجام الوالدين وقدرتهما على ايصال رسائل عملية الى ابنائهما من اجل تهيئتهم للقيام بدورهم الاجتماعي في محيط اسرتهم على أكمل وجه، فالابناء دائمو المراقبة لتصرفات والديهم والحذر نحو هذه التصرفات خيراً كانت أم شراً جميلة كانت أم قبيحة، وهنا تبدأ المرحلة الاولى والخطوة الاساسية فإن كان الازواج متفاهمين ومترابطين نشأ الابناء على النسق ذاته ونما معهم حب الصفات النبيلة والمكارم الحميدة والاخلاق التي هذبها الاسلام اضافة الى شعور الابناء بالامان والطمأنينة وهذا بدوره يساعد الابناء على الحياة في ظل حياة كريمة وهذا يؤثر تأثيراً ايجابياً على نمط سلوكيات الابناء في كافة مجالات المعيشة والعكس صحيح كما ان الابناء يعتبرون هذه التصرفات بمثابة تأسيس لهؤلاء الابناء وهنا تأتي اهمية وجود الوالدين كقدوة حسنة لابنائهما في تصرفاتهم فالابناء مهما ينصح الوالد ابنائه اضافة الى تعليمهم وتنشئتهم النشأة الحسنة إلا ان التنشئة الحقيقية تنبع من سلوك الزوجين فمثلا الشجار الذي قد يتكرر امام مرأى الابناء لا شك انه يعكر صفوهم ويزعزع ثقتهم بمستقبل حياة ابويهم، ولذا فالابناء ينشأون تحت ضغوط تهددهم دائما مما يجعلهم قليلي الراحة كثيري الهم والقلق وهذا يضعف الجانب الاجتماعي للابناء فأما ان يكون منزويا لوحده بعيدا عن الناس واما ان يكون متشرداً لا ملجأ له سوى الطرقات والشوارع وبالتالي يخسر الابناء انفسهم أولا وما لديهم ثانيا، والمجتمع بأسره ثالثا وعند هذا من يكون المسئول بالطبع الزوجين وربما تمتد هذه التصرفات السلبية عند الزوجين على تركيز الابناء من الجانب الدراسي.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    *........*
    الردود
    829
    الجنس
    ويضيف الخلافات المستمرة بين الزوجين قد تعطل مسيرة الطفل وتجعله يعيش في دائرة القلق النفسي وتخلفه دراسيا يعني تخلفه اجتماعيا وبالتالي تخلفه عن المجتمع الذي كان هو معهم في يوم من الايام ولكن الحياة الزوجية بين الازواج قد حصدت ما زرعته بالامس وجنت من زرعها ضياع الابناء الذين انساقوا خلف اهوائهم وخلافاتهم وبالتالي فيفترض من الزوج والزوجة ان يعيا اهمية ابعاد ابنائهما عن مشاكلهما وشجاراتهما ولذا يكون في حالات الشجار والخصومة المستعصية بين الوالدين وعدم القدرة على استمرار الحياة الزوجية بسبب هذه المشاكل وتلك المشاجرات والمشاحنات الدائمة فهنا يعتبر الطلاق رحمة بالابناء لكي نجنبهم هذه الصدمات النفسية المتكررة والجدير بالذكر ان جو التفاهم والوئام بين الوالدين ينعكس بالايجاب على حياة الابناء ويجعلهم اكثر طمأنينة وراحة بال وينعكس ذلك على مستقبل ابنائهما الاجتماعي وتحصيلهم الدراسي ولو طلبت من القاريء ان يسبح بخياله قليلاً ويعيش في منزل يقطنه زوجان تربطهما المحبة الخالصة والتفاهم التام وهما كثيرا الحنان على ابنائهما لا شجار ولا جدال كلمة نعد بتردد صداها بين جنبات المنزل بمعدل كل دقيقة والكل يلبي حاجة الكل فكيف تكون حالة الابناء لا شك انهم سوف يكتسبون أولا محبة الوالدين ثم الطاعة لهما ثم الثقة بالنفس والشعور بالامان وهذا يجر الى التفوق في الدراسة ومن ثم النجاح، في العمل ومن ثم النجاح الاكبر وهو النجاح في الحياة، فكل هذه الامور وجميع هذه النجاحات لا يكتب لها الحياة إلا بعد مرور حاجز واحد وهو محبة الازواج واما بخلاف ذلك فإن قضايا العنف بين الزوجين تكاد تكون مورثة لدى شريحة الابناء الذين يرون هذا العنف في المنزل ومن خلال الواقع المعاش اتذكر احدى الوقائع ومضمونها ان الزوجة اشتكت من زوجها بأنه يعذبها ودائم الاعتداء عليها بالضرب ولأسباب تكاد تكون تافهة وبالرجوع الى تاريخ هذا الزوج وجدنا ان اباه كان يعامل والدته بقسوة ثم طلقها منذ فترة طويلة من الزمن ولا يكاد هذا الابن يرى والده وبالتالي فالمخزون لدى هذا الشاب عن الحياة هو ما رآه وما شاهده من اعتداءات متكررة على والدته.


    الدين والسداد


    ويقول خالد الاسد ـ موظف ـ انه لاشك في ان المحبة بين الزوجين لها تأثير مباشر في تحديد سلوكيات الابناء وفي المقابل فالابناء هم امتداد للوالدين في سلوكياتهما وطريقة المخاطبة وكيفية التعامل مع الناس بيد ان المنزل هو الموقع الحقيقي الذي يرى الابناء حال الاب والام فإن كانت العلاقة بين الزوجين تتسم بسمة المحبة والتفاهم والود والرحمة كان ذلك اثره واضحا على الابناء فنراهم يبدأون مشوار الحياة بنجاحات كثيرة منها الامن والامان والطمأنينة فانسجام الاب والام يعكس هذه الصفة على الابناء ومن خلال الطمأنينة يكتسب الابناء الكثير أهمها حبهم لوالديهم واخوتهم ومنزلهم لان الابن لمس ذلك الحب من والديه وهذا يجعله محباً للحياة واكثر ثقة في نفسه كما تؤثر محبة الازواج على الابناء وايجابا طبيعيا هو صفاء ذهن الابناء ففي ظل التوافق والود والتفاهم الكبير ينشأ الابناء خاليي التفكير في المشاكل والهموم والمشاحنات التي تسيطر على بعض الازواج ومن خلال صفاء الذهن يستطيع الابناء تنمية المواهب لديهم لان الابن يكون عاكفاً على تنمية هوايته واضفاء كل ما هو جديد على تلك الموهبة لان مداركه الذهنية صافية وخالية من المشاكل الزوجية وهذه احدى ايجابيات الحب بين الازواج على الابناء، وكذلك عدم اغفال هذا التأثير بالمجال الدراسي فراحة البال والتركيز على الدراسة يخلقان من الابناء طلاباً متفوقين دراسياً وسلوكيا فمن خلال الدراسة يفرغ الابناء كل طاقاتهم للخروج بنتيجة طيبة ترضيه لوالديه اللذين اعطيا الحب والامان لتحقيق هذا النجاح.


    فالاولاد يقلدون سلوكيات والديهم من الحب والحنان فينشأ الكل على هذه السلوكيات النبيلة الذي يرتضيها لنفسه ويراها صحيحة لان الاب والام يفعلان تلك السلوكيات برضا تام وبالتالي يكون الابناء محمودي السيرة ولهم من الاخلاق الحميدة رصيد كبير وتكون علاقاتهم الاجتماعية ناجحة لان الجميع يرغب بمصادقة كل من يضم بين جنباته اخلاقا حسنة فهي تدوم مع الابناء منذ مرحلة الطفولة وحتى مرحلة الشيخوخة وتتعدد محاسن هذه السلوكيات مثل الوفاء بالعهد والامانة والصدق في الحديث وعدم الكذب.


    وحقيقة فمرجع كل هذه النجاحات والسلوكيات الحسنة هي علاقة الحب الصادق والتفاهم التام والوئام والانسجام بين الازواج وهذه حقيقة لامراء فيها ولا يداخلها جدل فالابناء هم بذرة الازواج فإن كانت البذرة حسنة كان الحصاد احسن وان كانت البذرة سيئة كان الحصاد اسوأ.


    تصنع المحبة


    وتقول أم عبدالله ان العواطف الزوجية بمثابة المطر الذي يروي الأرض والأبناء هم تلك الارض الخالية والمتعطشة للماء فإن كان المطر غريزاً نشأ الأبناء على أحسن حال وان كان المطر معه شيء من الشح نشأ الابناء في حالة من الفقر العاطفي وعدم الحنان ولذلك يجب على الزوجين التريث في سلوكهما وافعالهما امام ابنائهما فإن كانت هناك بعض الخصومة او المشاجرات واختلاف في الآراء والمفاهيم فيجب عليهما اخفاءه عن الابناء وتجنيبهم رؤية تلك المواقف واظهار الحب والمودة والتوافق امامهم حتى يتشرب الاولاد تلك الصفات الحميدة والشعور بالطمأنينة.


    وتجنبا لهذه الأمور يجب ان تكون حالة الازواج امام ابنائهما يسودها الحب والحنان وان كانا مصطنعين حتى يتأثر الابناء بهذا الحب المتبادل بينهما اما اذا كان هذا الحب المتبادل صادقا فإن الابناء ينشأون نشأة حسنة ولا تخشى عليهم غائلة الزمن ولا تصل اليهم اصابع الفساد ولان الابناء تحصنوا بالمحبة لانفسهم ولوالديهم ولكل ما يحيط بهم فينشأون على فعل الحسنات وتجنب السيئات ومن ذلك فإن الابناء يقبلون على التعاون والتكاتف ومد يد العون ومساعدة الجميع والابتعاد عن الكذب والخيانة والسرقة وكل ما من شأنه ان يشين الفرد وهذا ما يحصن الابناء امام غوائل الدهر اما تلبية رغبات الابناء واغرائهم بالمال وتوفير الحياة المناسبة لهم بجانب الخلافات الزوجية المستمرة فإن ذلك لا يحصنهم بل يزيد من مساوئهم لانه الابن الذي ينشأ في حياة رغيدة تتوفر له جميع متطلبات الحياة من المال وتلبية الرغبات فتكون له تلك الصفات مطية للذهاب الى جلساتهم السرية ولذاتهم الجنسية وذلك راجع الى عدم استقراره النفسي والخوف الدائم من ابويه لانه يعيش وسط مشاكلهما.


    الفطرة السليمة


    ويقول حسن يوسف موظف ان مسألة الحب بين الازواج وما اذا كان يؤثر على سلوكيات الابناء ام لا فهي مسألة مهمة وطرحها اهم. فالكثيرون يقولون ان المحبة بين الازواج لابد ان تؤثر ايجابا على الابناء وانا مع هؤلاء.


    فإن كانت العلاقة بينهما تجتمع تحت راية المحبة والتفاهم والفطرة نشأ الابناء على مكارم الاخلاق وحب الاخرين ولا شك ان النجاح يكون حليفهم في شتى مناحي الحياة لان الابناء ما هم الا مقلدين لتصرفات الاب والام

    اتمنى الافاده للكل

    باي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    في قلب من احب
    الردود
    2,031
    الجنس
    مشكوره عزيزتي على الموضوع



    جهد واضح

    تسلمين

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Aug 2001
    الموقع
    saudi
    الردود
    6,397
    الجنس
    أنثى
    ماء القمر جزاك الله خير كلام سليم الأسرة المتوافقة و المنسجمة فى علاقة الأم و الأب يخلق جو و بيئة نظيفة لنمو أطفال إيجابين و ناجحين فى حياتهم. وفقك الله.
    اللَّهُمَّ لاَتُؤَاخِذْنِي بِمَا يَقُولُونَ وَاغْفِرْ لِي مَالاَيَعْلَمُونَ وَاجْعَلْنِي خَيْراَ َ مِمَّا يَظُنُّونَ

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2001
    الموقع
    دولة الحب
    الردود
    229
    الجنس
    موضوع جميل .....ومجهود عظيم والله
    ولازم كل الزوجات ان تهتم بة .......
    شكراااااااااااااا

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    *........*
    الردود
    829
    الجنس
    la;,vdk ugn hgv],] hgp,g,i jsgl,k ,hggi

    ,hkahxhggi ja,t,k hgl.d]

    fhhhhhhhhhhhhhd

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Oct 2002
    الموقع
    *........*
    الردود
    829
    الجنس
    اسفه مدري وش سويت

    عموما مشكورين على الردود الحلوه

    تسلمون والله


    باااااااااااااااي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2002
    الموقع
    استودعكم الله
    الردود
    4,937
    الجنس
    موضوع قمه في


    الروعه


    تسلمممممممممممممممممممممممممين

    استودعكم الله أخواتي في لك
    كم أحببتكم
    ويشهد الله على ذلك أرجوا أن لا أجد في قلبكم عليه لا حقد ولا زعل

    نحلـة لكِ

    واااااااااااو تعالوا تفرجوا شيء روعه ملمع وكمان مثبت
    OoOoOحصــاد مواضيعي في لكِ OoOoO
    كريم أساس قمه في الروعه يصلح فقط للأفراح
    كريم أساس ماكس فكتوري بنات هذي تجربتي معه

مواضيع مشابهه

  1. الردود: 0
    اخر موضوع: 06-11-2011, 11:54 AM
  2. المدارس العالميه ومستقبل طلابنا
    بواسطة ام تالا2010 في مدرستي بيتي الثاني
    الردود: 3
    اخر موضوع: 12-10-2010, 07:55 AM
  3. أطفال ، أطفال ، أطفال ، و كل ملابس الأطفال ، كروشيه طبعا
    بواسطة الأميرة هانم في ركن الكروشيه والتريكو
    الردود: 39
    اخر موضوع: 22-11-2007, 04:06 PM
  4. الردود: 9
    اخر موضوع: 09-05-2007, 12:25 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ