انتقلت منتديات لكِ النسائية إلى هذا الرابط:
منتديات لكِ النسائية
هذا المنتدى للقراءة فقط.


للبحث في شبكة لكِ النسائية:
الصفحة 1 من 2 12 الأخيرالأخير
عرض النتائج 1 الى 10 من 15

الموضوع: •·.·°¯`·.·• ( الحب والحنان في الحياة الزوجية ) •·.·°¯`·.·•

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    في قلوب المحبين
    الردود
    2,074
    الجنس
    ذكر

    •·.·°¯`·.·• ( الحب والحنان في الحياة الزوجية ) •·.·°¯`·.·•




    الحب والحنان في الحياة الزوجية


    أودع الله - تعالى - في قلوب النساءِ رحمةً وليناً يميز طباعهن؛ لأن المرأةَ هي الأمُّ الراعيةُ، التي تحملُ، وتلدُ، وتُرضِعُ، وتحتضنُ؛ ولذلك فإن عالم المرأة الخاصَّ - بأنوثتها وأمومتها - هو عالَمٌ به لمسةُ حنان زائدة عن عالم الرجولة والخشونة.
    فحبُّ المرأةِ الحنانَ جزءٌ أصيل فيها، أما الرجلُ فقد يفيض قلبه حناناً؛ إلا أنه لا يجيد التعبير عنه! وقد يرتبك إذا طُلب منه لمسةٌ رقيقة أو دافئة.. وإذا فعل فإنه لا يفعل ذلك طيلة الوقت!
    والمشكلة أن كثيراً من النساء يعرفن أن أزواجهن يحبونهن, لكنْ تكمنُ القضية في التعبير عن هذا الحب.. ولذلك نؤكد دائماً: أن العلاقة بين الزوجين لا تستقيم إلا بركنين أصيلين، هما: المودة، والرحمة؛ أما المودة فشعور في القلب، وأما الرحمة فسلوك يَنُمُّ عن المودة، ويترجمها إلى اللمسة الحانية، واللفتة العطوفة.. لا نريد الحب فقط! نريد حبّاً.. وحناناً!!

    رفقاً بالقوارير!
    مَن مِنا لا يحب الورود؟! بل أكثرنا يعشقها، ويعشق رائحتها، فمثلما تحتاج الورود إلى الماء والهواء لتنمو وتتفتح؛ تحتاج النساء إلى الحب ليشع منها عبير الورد!.....
    نعم! تُسقَى النساءً حباً؛ لأن النساء ورودٌ، ورياحين الحياة! لكن أصعب ما في هذه المعادلة هو أن يكون حباً نابعاً من قلبٍ صادقٍ، قلبٍ عاشقٍ، وألا يكون كذباً، أو مشاعر مزيفةً لأغراض دنيئة.
    إن الحب الحقيقي هو الشيء الوحيد الذي يجعل المرأة تتخلى عن كل شيء لأجله! لذا فإن حقيقة كون الشخص قادراً على الحب الحقيقي تعني أن يصبح ناضجاً، وذا توقعات واقعية من الطرف الآخر. ويعني ذلك قَبولَ المسؤولية عن سعادتنا وحزننا، وعدمُ توقعِ أن يجلب لك الشخصُ الآخر السعادةَ، أو إلقاءِ اللوم عليه؛ بسبب المزاج السيئ أو الإحباط الذي قد تواجهه.

    لمزيد من الحب والحنان..
    • يختلف النجاح في الحب الحقيقي والعلاقة الزوجية - في واقع الحال - عنه في الأفلام السينمائية؛ فهو أفضل بكثير في الحياة الحقيقة؛ لأن الحب الحقيقي إذا تم تبادله بين الزوجين بحرص وعناية؛ يأخذهما إلى آفاق لم يحلما بها من قبل. وبدون دعم وإلهام من الشخص الذي يشاركنا حياتنا؛ فإننا لن نعرف طعماً للسعادة.

    • شركاء الحب الناضجين تعلموا عدم توقع الكمال من بعضهم البعض. والاختلافات لدى كل المحبين تجرب قدرةَ الطرف الآخر على القَبول والصَّفح والتفهم. فهما لا يحومان أبداً حول القضايا، بل يقومان - عند الضرورة - بمناقشة جوانب النقص لديهم، بطريقة تنم عن الحب، والحرص على عدم إصدار أحكام بكلمات مؤذية... إن القبول والتسامح يقربان الشريكين في منظومة حب غير مشروط.

    • إذا كنت أو شريكك تتمسكان بقضايا عالقة دون إيجاد حل لها؛ فحاولا التحدث بشأنها بصراحة وشفافية، وعندها ستدهشان من سهولة المصالحة، وستشعران أن كليكما رابحٌ. لكن إذا ما اخترتما التصعيد والتعنت وعدم طرح الخلافات جانباً؛ فإن علاقتكما ستذهب مع الريح.

    • الكلمة العذبة اللطيفة المريحة تجذب الرجل إلى المرأة، في حين أن الكلمة المؤلمة، أو التي تدعو إلى الشك في الوفاء الزوجي؛ تبعث في نفس الرجلِ القلقَ. تبادلا الثقة، وتخلصا من أية شكوك تؤدي بكما إلى تبادل كلمات جارحة، قد تجرح علاقة سنوات وتنهيها!

    • لا تكوني مستبدة، وجارحة في تصرفاتك مع زوجك! خاصة إذا كنت تتمتعين بثقافة أكبر، أو وظيفة أفضل من وظيفته، أو كنت أكثر غنى، أو كنت أصغر منه بسنوات كثيرة، فالمرأة الحصيفة الذكية تتغاضى عن كل الفوارق، في سبيل إنجاح حياتها الزوجية.

    • الوقاية من الملل العاطفي تبدأ بإدراك أن لكل مرحلة طبيعتُها، وأن الملل يبدأ في التسرب إلى الحياة الزوجية عندما لا يدرِك أطرافُها أنهم قد انتقلوا من مرحلة إلى مرحلة، وعليه؛ فإنه ليس مطلوباً منهم أن يتوقعوا في مرحلة؛ ما يتوقع في مرحلة سابقة أو لاحقة. هذه هي النقطة الأساسية في المسألة، لذا؛ سيصبح لكل مرحلة مظاهرُها، التي تدل على التفاعل، وتمنع الملل من الحياة الزوجية... فغير مقبولٍ أن نطلب في مرحلة العقد ما كان يحدث في مرحلة الخطبة، أو نطلب في سنوات الزواج الأولى ما كان يحدث عند العقد، وهكذا؛ لأنه عندما تختلف توقعاتنا بين واقعنا وما نطلبه؛ فهذا يصيبنا بالملل، ويجعلنا غير راضين عن حياتنا.

    • (الرومانسية) لا تعني الإغراق في كلمات الحب والإعجاب! فنظرة امتنان، ولحظة فرح مشترك بين الزوجين؛ هي في الحقيقة تعميق للعلاقة بين الزوجين. فلنجعل (للرومانسية) معنى آخر، غير المعنى الذي كنا نتصوره قبل الزواج، ولنجعل الواقع مغذياً لهذه الحالة التي نحتاجها... المشكلةُ أن تصورنا (للرومانسية) محدود، يقف عند حد الكلمات، أو التعبير السطحي عن الحب، في حين أن لحظات القرب بين الزوجين - سواء في الفرح أو الشدة - هي - بالتأكيد - إضافةٌ للرصيد العاطفي بينهما.

    • المعاملة الطيبة وحسن التَّبَعُّلِ للزوج، الذي يجعله لا يرى إلا الطيب، ولا يسمع إلا الطيب؛ هو الذي يجعل الزوج يستقر في بيته، ويعود إليه مهما طال الزمن.

    • قليل من النساء بإمكانهن التعبير عما في أنفسهن؛ إذا شعرن بأنهن لسن على ما يرام، ويشعرن بالاستياء والغضب؛ لأن شركاءهن لم يكتشفوا ذلك!! لكن على المرأة التروي؛ فالرجل لا يجيد قراءة الأفكار التي ترغب المرأةُ سماعَها! وحل ذلك في الشفافية، ومصارحته بكل ما يجول في الخاطر، في جميع الأوقات، وليس فقط عندما نقع في مشكلة كبيرة.

    • الحواجز ضرورية في بداية العلاقة الزوجية؛ لذلك؛ ليخبرْ أحدُكما الآخرَ بالأمور التي يمكن التسامح فيها، وتلك التي لا يمكن غفرانُها. على سبيل المثال: متى تغضبان؟ وكيف سيتصرفُ إذا تأخرتِ عن موعدِك معه ساعةً؛ لأنكِ غيرتِ رأيك فيما سترتدينه؟ وما هي ردة فعله؟ فإذا عرف كل منكما حدود الآخر، وأين يقف من تلك الحدود؛ فإنه يمكنه المضي - على نحو سليم - في تلك العلاقة.

    • السخرية من المظاهر الجسمية أو الاجتماعية تُولِّدُ الكراهيةَ في نفس شريك العمر؛ لأنها تقلل من شأن الطرف الآخر، وبالتالي ينعدم الاحترام، ويحل محله النزاعاتُ والمُشادّات. فمن أهم أدوار الزوج والزوجة في الحياة الزوجية: حفظُ كرامةِ الشريك في حضوره وغيابه، وإشعارُه الدائمُ بالثقة بالنفس، ودفعُه إلى النجاح، وذلك لا يتأتى بالمؤاخذة الدائمة، والتعليق السلبي على سلوكه ومظهره بطريقة مؤذية .

    • الغيرةُ إذا تجاوزت الحدودَ تهددُ العلاقةَ الزوجية تهديداً شديداً، وقد تصل بالزوجين إلى منحدرات سيئة العواقب، كالعنف، وتكذيب أحدهما للآخر باستمرار، والشك، وذلك يعتبر أقوى مهلِكٍ للعلاقة بينهما.

    • إذا استشعر الزوج أن زوجته دائمة الشكوى، وتكثر الحديث عن المشكلات التي لا تجد لها حلاًّ؛ فقد يَمَلُّ من التحدث إليها، وربما يلجأ إلى "الصمت الزوجي" طلباً للسلامة وراحة البال، فالزوج يشعر بالرضا باختياره زوجتَه؛ حينما يلمس فيها التعقل، والذكاء، والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة، ويثق في أن لديه من يعاونه ويؤازره في الحياة، لا من يضيف إلى أعبائه حملاً جديداً


    منقــــــــــول


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    في قلوب ابنائي 00
    الردود
    1,507
    الجنس
    رجل
    وعليك السلام ورحمة الله وبركاتة

    جزاك الله خير ونفع بما كتبت لنا ..
    نقاط دقيقة فيها تنبية للمرأة لكي تحافظ علي سر من اسرارها
    الانوثة بمعناها الحقيقي ..والحنان ليس خاص بلأبناء لكي ينعموا بحياة
    هانئة انما الازواج ايضا هم بأمس الحاجة لحنان المرأة حتي يستطيعوا العيش
    بسعادة مع زوجاتهم ..فالمرأة الحنون هي بمثابة العش الامن يلجأ إليه الرجل
    في اوقات العواصف ..
    أن العلاقة بين الزوجين لا تستقيم إلا بركنين أصيلين، هما: المودة، والرحمة؛ أما المودة فشعور في
    القلب، وأما الرحمة فسلوك يَنُمُّ عن المودة،
    المودة والرحمة جعلت بينهما ولم تختص صفة دون اخري بواحدا منهم !!!

    يعني لم يخص الله الرجل بالمودة والمرأة بالرحمة او العكس بل جعلها بينهم تبادل شراكة
    والقلب الذي تملاؤه موده حقيقية يحاول بوسيلة من الوسائل ترجمة هذه الموده لمعاني ملموسه
    واقعية ..وبما ان الوسائل كثيرة ومتعددة الا اننا نجد رجال يضلوا طريقهم !!

    شركاء الحب الناضجين تعلموا عدم توقع الكمال من بعضهم البعض. والاختلافات لدى كل المحبين تجرب

    قدرةَ الطرف الآخر على القَبول والصَّفح والتفهم. فهما لا يحومان أبداً حول القضايا، بل يقومان - عند

    الضرورة - بمناقشة جوانب النقص لديهم، بطريقة تنم عن الحب، والحرص على عدم إصدار أحكام

    بكلمات مؤذية... إن القبول والتسامح يقربان الشريكين في منظومة حب غير مشروط.
    أحسنت التعبير بارك الله فيك ..ا(لقبول + الصفح + التفهم )اذا وجدت هذه الثلاثة
    نعم الطرفين بالتفاهم وبالتالي تقل المصادمات ..قبول الطرف الاخر (كما هو) وبما يحمل من معتقدات
    والتحلي بصفة الصفح والتفهم لظروف الطرف الاخر ..

    وأن الملل يبدأ في التسرب إلى الحياة الزوجية عندما لا يدرِك أطرافُها أنهم قد انتقلوا من مرحلة إلى

    مرحلة، وعليه؛ فإنه ليس مطلوباً منهم أن يتوقعوا في مرحلة؛ ما يتوقع في مرحلة سابقة أو لاحقة.

    هذه هي النقطة الأساسية في المسألة،
    صحيح.. لو تفكرنا في لماذا يبدأ الرجل في التفكير بالزواج من اخرى
    قد نجد ان معظمهم انتقلوا من مرحلة الي مرحلة ونجدهم يطلبوا من الزوجات الثبات علي نمط معين
    قد يكون صعب بالنسبة لها في وقتها الحاضر ..لذلك نجدهم يكيلوا للزوجه التهم..!!!

    وحل ذلك في الشفافية، ومصارحته بكل ما يجول في الخاطر، في جميع الأوقات، وليس فقط عندما نقع

    في مشكلة كبيرة.
    نعم،، ولكن المرأة عادتا تكون قادرة علي العطاء وهي تنعم براحة البال،، لكن عندما يصيبها
    الاحباط من شئ ما ،تحتاج للدعم والمسانده ..لو اردنا من الماء ان ينسكب في مكان ما
    علينا تمهيد طريق له ..

    التعقل، والذكاء، والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة، ويثق في

    أن لديه من يعاونه ويؤازره في الحياة، لا من يضيف إلى أعبائه حملاً جديداً
    وعليةهو ان يشجعها ويثني علي ما تقوم به من مسكها لزمام امور البيت والاسرة
    وعدم ابتزازها ..اوالتصغير بكل ما تقوم به جحدا ونكرانا للجميل ..



  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    الردود
    1,904
    الجنس
    أنثى
    ::::جيتي على الجرح::::


    :::ان نقطة ضعفي الحب والحنان::::



    :::عذي هي اهم شئ عندي وزوجي يعتبرها كلام افلام::::



    :::احس انه مثل الماء والاكل::::


    :::والله يابنات أفوله هذا بنزيني...ههههههه:::



    :::بس هو مايهتم::::




    :::موضوعك مرة حلو ::::


    :::الله يسعدك:::

  4. #4
    noran5's صورة
    noran5 غير متواجد كبار الشخصيات " نبض وعطاء " "صاحبة الحضور المتميز"
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الموقع
    ّّ‘‘‘ بيتي الحبيب ‘‘‘
    الردود
    13,333
    الجنس
    امرأة
    و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك أخي الكريم
    أمير الحرف
    على هذا المنقول الرائع و المهم لفهم معاني كثيرة
    عن كيفية ايجاد الحب و الحنان في العلاقة الزوجية ..
    و الموضوع يوضح الكثير من الأمور الغائبة عن بعض الأزواج
    حيث ان كل واحد منهم تسيطر عليه فكرة معينة و يصر على أنها هي الصواب
    و المفترض تطبيقها .. بينما واقع الحال يفترض العكس

    مثل اصرار الزوجة على ان الحب و الرومانسية هي بعض كلمات و لحظات كلها هيام
    بينما هي في الحقيقة ... تصرفات تدل على الاهتمام بكل ما يحبه شريك الحياة و يجعله سعيدا
    و ليس شرط ان يكون التعبير بالكلام

    و على الزوجين على حد سواء أن يحاول فهم شخصية شريك حياته
    و أن يقوم بدوره كاملا في ايجاد الحب و الحنان كما يتمناه الطرف الآخر
    مع مراعاة متغيرات الحياة و الظروف في كل مرحلة




    مشكوووور أخي الكريم
    اللهم إنك عفوّ كريم تُحب العفو فاعفُ عنا




















  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الردود
    15
    الجنس
    الكلام جميل ومعقول مانقدر تقول حاجة عنه
    لكن!!
    الصمت الزوجي لابد من ان يتخلل الحياة الزوجية
    ليه ما ادري؟!
    لكن حتى لو اتفاديت كل الكلام الي تكرمت بذكره!!
    والله مشكلة ...

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    في قلوب المحبين
    الردود
    2,074
    الجنس
    ذكر


    الأخت / رحاب الورد

    أشكرك الشكر الجزيل على طرحك الرائع وردك المبدع
    والذي يركز على أن حب الزواجين شراكة بين الطرفين .
    وبالنسبة لما ذكرتي :

    يعني لم يخص الله الرجل بالمودة والمرأة بالرحمة او العكس بل جعلها بينهم تبادل شراكة
    والقلب الذي تملاؤه موده حقيقية يحاول بوسيلة من الوسائل ترجمة هذه الموده لمعاني ملموسه
    واقعية ..وبما ان الوسائل كثيرة ومتعددة الا اننا نجد رجال يضلوا طريقهم !!
    واتوقع لم يضل بعض الرجال الطريق الا من خلال الحياة الجافة التي يعيشها ويلاحظ
    ذلك من خلال الممارسة اليومية مع زوجته . لك شكري على كلماتك مرة اخرى .
    بورك فيك .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الردود
    34
    الجنس
    أنثى
    شكرا على هدا الموضوع الشيق و المهم أيضا و كأنك قرأت أفكاري بالضبط فهدا ما كنت حقا بحاجة لسماعه

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    في قلوب المحبين
    الردود
    2,074
    الجنس
    ذكر
    مشكورة أخت / شموخ المجد
    على مرورك الكريم .

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    في قلوب المحبين
    الردود
    2,074
    الجنس
    ذكر

    noran5

    و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك أخي الكريم
    أمير الحرف
    على هذا المنقول الرائع و المهم لفهم معاني كثيرة
    عن كيفية ايجاد الحب و الحنان في العلاقة الزوجية ..
    و الموضوع يوضح الكثير من الأمور الغائبة عن بعض الأزواج
    حيث ان كل واحد منهم تسيطر عليه فكرة معينة و يصر على أنها هي الصواب
    و المفترض تطبيقها .. بينما واقع الحال يفترض العكس

    مثل اصرار الزوجة على ان الحب و الرومانسية هي بعض كلمات و لحظات كلها هيام
    بينما هي في الحقيقة ... تصرفات تدل على الاهتمام بكل ما يحبه شريك الحياة و يجعله سعيدا
    و ليس شرط ان يكون التعبير بالكلام

    و على الزوجين على حد سواء أن يحاول فهم شخصية شريك حياته
    و أن يقوم بدوره كاملا في ايجاد الحب و الحنان كما يتمناه الطرف الآخر
    مع مراعاة متغيرات الحياة و الظروف في كل مرحلة




    مشكوووور أخي الكريم

    بارك الله فيك أخت / noran5

    على الاضافة الرائعة
    بورك فيك على طرحك الموفق .

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    الموقع
    في قلوب المحبين
    الردود
    2,074
    الجنس
    ذكر
    الأخت / حنين

    أشكر لك مرورك ول اعلم ماذا تقصدي من الصمت الزوجي ؟؟
    من الطرفين ام طرف واحد
    بورك فيك .

مواضيع مشابهه

  1. هل الحياة الزوجية لا تقوم إلا على الحب فقط
    بواسطة om_maram في نافذة إجتماعية
    الردود: 3
    اخر موضوع: 25-11-2008, 02:20 AM
  2. الردود: 21
    اخر موضوع: 02-12-2007, 08:50 PM
  3. الإسلام يبني الحياة الزوجية على الحب
    بواسطة لؤلؤة مكنونة في روضة السعداء
    الردود: 5
    اخر موضوع: 01-08-2007, 11:28 PM
  4. كيف يمكن اعادة الحب المفقود الى الحياة الزوجية
    بواسطة روضة السعداء في نافذة إجتماعية
    الردود: 6
    اخر موضوع: 04-05-2007, 10:39 PM
  5. لانعاش الحب في الحياة الزوجية..
    بواسطة دكتور واو في نافذة إجتماعية
    الردود: 2
    اخر موضوع: 07-07-2005, 06:37 PM

أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0

There are no members to list at the moment.

الروابط المفضلة

الروابط المفضلة
لكِ | مطبخ لكِ