السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه اول مشاركه لي في النافذه واتمنى ان تكون مشاركتي
محط اهتمامكم اريد ان نناقش معا موضوع مهم جدا اراه
كذلك من وجهة نظري وهو الحديث عن الحب
جمال الحب
اهمية الحب في الحياه
اسلوبنا مع المحبوب
حياتنا بعد فقده
الحب الزائف
حب الفتاه لفتى
حب الطالبه للمعلمه
وكلمات كثيره عن الحب اتمنى من الجميع ان يشارك
لنناقش هذا الحب من منظور اجتماعي نفسي

غاليتي شــجون الصـــمت

سمــــعت أحـــد المشائخ قبل سنين يــرد على سؤال مقارب لسؤالك
فكـــانت الأجــابة :

حــــب الحــــلال حـــــلال
وحــــب الحــــرام حــــرام

كلمــــات قليلة وصـــــادقةً
وفيـــها الأجـــابة الصـــحيحة
الموافقــــة لديننـــا والمرضية لربنــــا
الحـــــب الحـــلال هو الحـــب الحقيقي وهـــو
الذي يبقى
كحـــب الوالدين لأبناءهما
وحـــب الزوجين لبعضهـــما
وحب الأخـــوة لبعضهم
فهو شــــــعور رائــــع
يجــــعل نظـــرتنا للحياة أجــــمل

هــــذا لأنـــه حب في الله

أما الحـــب المحــــرم
كحــــب االفتاة لولد الجيران
فهــــو حب زائـــف
لايأتي الا بالدمــار والضياع لمن وقـــعوا فيــه
لأنه لم يكـــن حـــبً في الله
وقيســــوا على ذلك

أرجـــوا أن أكون أفدتك
وحــــياك الله معنا



وننتظـــر منكِ المزيــــد

اشكرك راجية الجنه على ماقلتي فقد كان جوابا شافيا
لكن لاننكر اننا ننقاد في بعض الاحيان لاسباب عده من اهمها التربيه المليئه بالحب والعطاء او عكس ذلك وانا حين اتحدث اتحدث من واقع عايشته مع كثير من الفتيات لذلك اريد ان ابحث في هذا الموضوع ومن الاسباب القنوات وما يبث فيها وما نسمع عنه
ولا نغفل ابدا المرحله العمريه التي تجعل من عواطفنا انهارا تبحث لها عن مصب تصب فيه عواطفها

هلا بك أختى شجون الصمت,,,

وكل عام و أنت بخير...

الحب كما قالت الأخت راجية الجنة نوعان حب حلال و حب حرام...

وأما عن تأثير التلفاز و المجتمع الذى يزين كل خطأ وكل حرام فى عيون الشباب و الشابات فهو داء تفشى لا يكاد يخلو منه أحد إلا من حفظه الله.

بالنسبة لى أجد أن كل الفئات العمرية تحتاج إلى أن تعيش بالحب و أن كل فئة لها إسلوب فى التعبير عن الحاجة و الرغبة فى الحب.

مثلا الطفل الصغير يحتاج إلى الحب بالحنان والعطف و اللمس و المداعبة التى تشبع رغبته.

اما إذا كبر قليلا و أصبح معتمدا على نفسه بعض الشىء فهو يحتاج إلى تلبية رغباته من شراء ألعاب وملابس والذهاب إلى أماكن يلعب بها ويلهو بها... وفى النهاية يبقى محتاج إلى لمسة حانية وكلمة جميلة وقبلة دافئة

أما الشاب فى سن المراهقة فيبدأ يشعر برغبة قوية فى تحويل كل شعور إلى ما يسمى بالحب
فمن يكلمه و يستمع له فهو يحبه
ومن ينظر إليه و يبتسم له فهو يحبه
ومن يساعده فهو يحبه.

أما إذا ما نضج الشاب أو الفتاة فيبدأ مفهوم الحب يتحول إلى شىء من النضوج فيبدأ يبحث عن الحب و لكن بعقل و منطق يناسب شخصه و فكره.

فيكون التعبير عن ذلك الحب برابطة الزواج الشرعى و الذى يتم فيه تفريغ ذلك الشعور بطريقة معينة تريح كلا الطرفين..

موضوعك جميل و يحتاج إلى الكثير من المناقشات ليأخذ حقه.

دمت بخير و عيدك مبارك.

السلام كليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوووووووووووووووووووووووووره اختي
كلمات جميله لاكن المعانة هي فترة المراهقه
لان المراهق كمى قلتي كل شئ الحب
لذلك كيف نتعامل مع هذا الاسلوب
واشكرك مره اخرى