بسم الله الرحمن الرحيم
حبيت أطرح موضوع الزوجة الثانية .. هل يحق للزوج الزواج من ثانية بدون أسباب.. وهذا قول الشرع
أم يجب أن تكون هناك أسباب للزواج الثاني .. ومارأيكم بالزوجة الثانية ..

الشرع بقول عزيزتي
يجب موافقه ورضا الزوجه الاولى....
وحتى توافق الاولى يجب اقناعها وابداء اسباب مرضيه ومقنعه

صح رأي الشرع يجب موافقه الزوجه الاولى

بسم الله الرحمن الرحيم
اولاعزيزتي الزواج الثاني له اسبابه في بعض الرجال ماتكفيهم زوجه واحده
فانعرف مايطراء على نساءمن حيض وحمل ونفاس وقتهالايستطيع كبح شهوته
اوقد يرغب في تكثيرذريته اوالقضاء على العنوسه اويتزوج من اجل وظيفه المرأه في بعض الرجال تفكيرهم كذا
وشكرا

شكرا خواتي بصراحة أنا تناقشت مع صديقة لى وقلت لها اذا يفكر الزوج بالزواج يجب أن تكون هناك أسباب
لكنها قالت الشرع حلل أربع زوجات ومن حقه الزوج أن يتزوج بدون أسباب وبدون رضا الزوجة الأولى فأفيدوني جزاكم الله خيرا نريد رأى الدين ....
وما هي نظرتكم للزوجة الثانية.. ونظرة المجتمع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هل يحق للزوج الزواج من ثانية بدون أسباب.. وهذا قول الشرع
أم يجب أن تكون هناك أسباب للزواج الثاني ..

أختي الكريمة زواج الرجل من مرأة ثانية ليس منوطاً بوجوب وجود
سبب يدعوة للتعدد فإن الشرع الحكيم اباح للرجل التعدد و لكن جعل
هذا التعدد تحت مظلة العدل فإن كان الرجل يجد من نفسة القدرة علي
العدل بين زوجاتة اباح له الشرع بإن يعدد وإن كان خلاف ذلك فلا
يسمح له الشرع بأن يعدد حيث ان التعدد سوف ينتج عنه ظلم لنفسة
ولزوجاتة .

ومارأيكم بالزوجة الثانية

الزوجة الثانيه هي إمرأة مثل كل امرأة متزوجة في العالم شاء حظها ونصيبها وقدرها ان تكون زوجة ثانية
تشارك الزوجة الاولي في زوجها فإن احسنت العشرة وخافت الله وتقتة واعانت زوجها علي العدل فقد
حازت علي رضى الله ومن ثم رضي الناس وأن جارت و تسببت في ظلم الرجل لزوجتة الاولي
فقد حازت غضب الله تعالي ومن ثم غضب الناس عليها وهكذا ان عملت خير فهو خير لها في
الدنيا قبل الاخرة

شكرا أختي alezea على الرد الشافي والوافي فعلا هذا الصحيح ولكن بعض الأخوات هداهن الله لا يقتنعن بهذا الكلام فعلا كلامك صحيح . وبالنسبه للزوجه الثانية أجدها في مجتمعنا منبوذة وكأنها مجرمة ويقع اللوم عليها لماذا سرقت الرجل من زوجته الاولى ولا يقولون هذا النصيب الذي كتبه الله لها ...

بسم الله الرحمن الرحي
أختي العزيزة شعوولة
أنا لن أفتي في مسالة الحلال والحرام ولكن سوف اعرض عليك تجارب حية مرت أمام عيني
بالنسبة للزوجة التي يتزوج عليها زوجها لقد مر امامي أكثر من عشر حالات كل واحدة منهن في داخلها بركان
ثائر و نار تغلي في أحشائها والحالة النفسبة في الحضيض فقد فقدت ثقتها بنفسها و أصبحت تشك في أنوثتها
وطبعا فقدت الشعور بالامان و الطمأنينة مع زوجها ,,,,,,,,,هل هذه المشاعر ليس لها حساب عند الله ؟
أما بالنسبة للزوجة الثانية فلم أرى واحدة منهن تريد من زوجها أن يعدل ولا واحدة حتى أن أحد الحالات الزوجة الثالثة و لا تقبل و لا تتقبل فكرة أن زوجها يود الآخريات ,,,,,,,,,هل هذه ليس لها حساب عند الله؟
أما زوج الآثنين فهو غالبا عديم المشاعر و لا يقدر المسائل المعنوية نهائيا هو انسان يتبع غرائزه فقط لالالالا غير
و أحدهم قال أمامي : اللي بدو تيجي له جلطة في دماغه يتزوج اثنين
هذا ليس تعمبم و لكنها تجارب من واقع الحياة
أما بالنسبة لي فأنا عندما أرى زوجي في الحلم بيحب واحدة غيري مش متزوجها أصحى من نومي مثل المجنونة وعلى فكرة الزوجة الثانية هي ليست انسانة عادية بل هي انساتة لها تركيبة خاصة و قدرات معينة تجعل منها انسانة قادرة على العيش في أوضاع غير عادية و اللي يتدافع عن الزوجة الثانية تتخيل أن زوجها متزوج عليها
اللهم احفظنا يا رب العالمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعم الله يحفظنا ويحفظ لنا ازواجنا وزرياتنا انا شخصيا ما مستعدة اتعرف على زوجة رقم 2 !!!!!! وفعلا هى امراة قد تكون خااااااااااااائنة ( وجهة نظررررر)

http://quran.al-islam.com/Search/hit...mit1=%C8%CD%CB


هذا رأي الشرع ومن قال إنه لابد من موافقة الزوجة الأولى شرعا فهذا كلام غيرصحيح

صحيح ان المرأة لا ترضى أن يكون لها شريكة في زوجها ( وأنا اولهن) لكن يجب عليها ان لا تهدم بيتها وتضيع أولادها بطلبها للطلاق أوالذهاب إلى اهلها أو.....! عليها ان تصبر وتحاول ان تسعده وتكون زوجة صالحة كي لا يهملها وينصرف للزوجة الثانية وكذلك تحبب أولادها في أخوانهم من أبيهم فمهما صار فهم اخوه

على المراة ان تكبر عقلها قليلا وترضى بقدرها فما تستخرج به من الحياة الدنيا هو عملها الصالح ( وإرضاء الزوج من العمل الصالح لأنها لو ماتت وزجها راض عنها دخلت الجنة كما في الحديث)وتسأل ربها ان يجمعها وزوجا وأحبابها في الجنة ( الدنيا فنااااااااء)undefined

شرعآ وقانونآ من حق الزوجة أن تعرف مسبقآ نية زوجها بالزواج من أخرى . كاذب من يقول أن الشرع لم
يعطي الزوجة حق المعرفة المسبقة . هي إنسانة وليست كرسي يحركه الزوج كيفما شاء ومتى شاء . لها أن تقبل
وتعيش معه راضية وإن رفضت لها الحق في طلب الطلاق ويكفي إثبات زواج زوجها من أخرى لتنال الطلاق .
ولنا في رسولنا الكريم قدوة حين جاؤه على رضي الله عنه ليتزوج على فاطمة إبنة الرسول غضب منه أشد الغضب وقال ( لقد قصمت ظهري ) نحن لا ننكر إن الله تعالى أباح الزواج مثنى وثلات ورباع ولكن أشترطها بالعدل وأكد ولن تعدلوا . الرجل العربي في زماننا هذا تعدد زوجاته لمنجهة ولتقليد أصدقاؤه وليس لحاجة .
الزوجة لو كانت طيبة ووفية ومعافاة وتقوم بكل واجباتها الزوجية والأسرية ما الداعي لأن يبحت عن زوجة ثانية . والعدل إللي البعض تحذث عنه غير موجود ، لأن العدل يجب توافره في كل شئ في المادة والأحاسيس والوقت وأحاسيسنا من الصعب أن تكون متوازنة مع الجميع . رسولنا الكريم ( صلعم ) أشار في أكثر من حذيت أن عائشة رضي الله عنها كانت أقرب زوجاته إليه .
أنا لا ألوم أبدآ الزوجة سواء كانت ثانية أو ثالثة لماذا نلقي اللوم على المرأة بأنها أخذت الزوج من زوجته أنا أعتبر هذا ظعف ومجرد إيجاد مبررات للزوج بأنه المسكين والمغلوب على أمره ووقع تحت الغواية . لماذا لا يكون هو المسؤل عن إتخاذ قراره والواعي لكل فعل يقوم به .
أضحكني تعليق لواحدة من الأخوات بقولها من تدافع عن الزوجة الثانية هي نفسها زوجة ثانية . لا ياعزيزتي أنا زوجة أولى وأولى وأولى كتبتها للتأكيد فقط وذاخلة قريبآ على ربع قرن زواج ( مسكت الخشب حتى لا أحسد نفسي )