بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ]قضية للنقاش
إنهم أبناء الملجأ هؤلاء الفئة الذين وجدو أنفسهم في مجتمع لا يرحم يتحملون جريرة خطأ غيرهم يعيشون شاعرين بالنقص يحملون في قلوبهم حقداً دفيناً لمن كانوا سبب لما آلو إليه يتمنى أحدهم لو يعيش حياة مستقرة كغيره لكن هيهات هذا هو قدره الذي قدره الله له .
عندما يصل إلى مرحلة الشباب يبدأ يفكر في الزواج وتكوين أسرة مستقرة يشعرها بالحب والحنان الذي افتقده في طفولته وحينما يجد الفتاة التي تناسبه يصدم بعادات وتقاليد المجتمع التي تقف سدا منيعاً في سبيل تحقيق حلمه عندها يجد الصدمة الأخرى في حياته فهو ما زال في نظر الناس ناقص حتى وان ارتقى سلم المجد ووصل إلى مالم يصل إليه غيره .
أخي .................أختي ما ردت فعلك عندما يتقدم لابنتك شاب صاحب دين وخلق لكنه لقيط هل تقبل أو تقبلين به زوجاً لابنتك وأنتي أختي التي لم تتزوجي بعد هل تقبلين به زوجاً .
أتمنى المشاركة ولإجابة بكلل وضوح وصراحة
الروابط المفضلة