توتر الحياة الزوجية يكون له سببان في رأي
سبب داخلي وسبب خارجي
واقصد بالسبب الداخلي هوه غرفة النوم والسبب الخارجي هو ما يتعلق با الأولد ومشاكل الحياة اليومية
هذه السببين يؤثر كل منهم على الاخر
فمثلاً
عندما تكون العلاقة بين الزوجين داخل غرفة النوم علاقة باردة مملة دخلت في دوامة الروتين وقيام بواجب
فهذ يؤثر على مزاج كلاًمن الزوجين خارج غرفة النوم
فتجدهم في تصرفاتهم كثير من العصبية و التوتر وعدم تحمل اي خطاء من الطرف الاخر
وبتالي هذ المعاملة السيئة تنعكس داخل غرفة النوم فتجد المرأة تحمل الكثير من الغضب على زوجها لأنه قال لها كلمه جارحه او لم يحظر لها طلبها او ......
وعند إذن لاتهتم بشكلها ولا بلقائها مع زوجها فيشعر الزوج باالملل منها فينهي العلاقة بشكل سريع ويخلد لنوم
ويزيد الألم النفسي عندالزوجة ويزيد التوتر والكراهية
إذن ماهو الحل
إذا كان الزوج يشعربتوتر في حياتة والزوجهه ولا حاسة بشيئ
إذا كانت الزوجة تشعر بألم نفسي من زوجها ومن تصرفاتة والزوج غافل عنها تمامن
الحل هو المصارحة بين الزوجين
وهذه بعض الحلول التي قرأتها في احد المجلات
صارح شريك حياتك بهدوء.
إن لم تفد المصارحة فعليك بالمجاملة الناعمة.
التلميح هو الأصل في عرض المسألة بينما التصريح يكون عند الضرورة.
عدم إبداء اللوم والتعب لأنه لا يؤدي إلى خير.
جدد حياتك دون أن يطلب منك ذلك.
اكسرا الروتين بسهرة عائلية أو رحلة.
الترفيه جزء رئيسي في حياة الإنسان الطبيعي.
الثقافة والذكاء العاطفي، والخبرة والتجربة، وحسن التعبير، ذلك كله أشياء مكتسبة لمن يريد أن يكون محبوباً.
الإجازة التي ينفرد فيها كل من الزوجين بنفسه لمدة محددة في السنة تساهم في كسر الملل
والف شكر على الموضوع الهادف
الروابط المفضلة