أخواتي الغاليات في النافذة الإجتماعية

عُدت من جديد لنتحاور معاً في أحد القضايا الإجتماعية الهامة التي باتت تهدد مصير الكثير من الأسر الزوجية ألا وهي قضية :

‘‘ التهميش ‘‘

،،

واليوم حديثنا سيكون عن تهميش الزوج لزوجته
وقريباً
سنكمل مع جزء آخر ولكن عن تهميش الزوجة للزوج ..

فعلى بركة الله نبدأ ~

،،

كلنا نعلم أن الحياة الزوجية هي عبارة عن تعاون ومشاركة بين الطرفين في إتخاذ القرارات التي تخص هذه الأسرة وعندما يبدأ الزوج في تهميش دور الزوجة فإنه بهذه الحالة يحدث فجوة تهدد استقرار هذه العائلة وقد تؤدي إلى مشاكل نفسية لدى الزوجة تشعرها بعدم الإستقرار والأمان وقلة الإحترام وهز مكانتها أمام أبنائها وكأنها ليست موجودة بينهم ..

ولمعرفة ظواهر هذا التعامل فأنه يتجلى من خلال سلوكيات الزوج والتي أحدها مايلي :
*- التغيب الكثير عن المنزل وعدم الحضور إلا من أجل النوم والأكل ..
*- عدم فتح باب الحوار والنقاش بينهما ..
*- إتخاذ القرارات الفردية والتي قد لاتعلم بها الزوجة من الأصل وتكون هي آخر من يعلم ولاحتى يحق لها المشاركة سواء بالتأييد أو الرفض ..
*- صمت الرجل وعزلته ..

،،

وتعود أسباب هذه الظاهرة إلى :
*- رفاق السوء لدى الزوج
*- التفاوت الثقافي والفكري والعمري بين الزوجين مما يؤدي لعدم الإنسجام والتفاهم في بعض المواقف والنقاشات ..
*- جو المنزل المشحون دائماً بالمشاكل .
*- تعويد الزوج على الطاعة العمياء أي حاضر دائماً دون إبداء رأيها ورغباتها أي إيثاره على نفسها .

،،

ولحل هذه المشكلة إليكم هذه النصائح أخواتي :
*- النصح الديني وتذكير الزوج بواجباته وحقوقكِ عليه ..
*- التعطر والتزين الخارجي والإهتمام بجمال الروح الداخلي ..
*- توفير جو السكينة والراحة في المنزل
*- الحوار مع الزوج في وقت مناسب مع اختيار موضوع نقاش مناسب .. (( مع الابتعاد عن اللوم الجارح ))
*- تقربي إليه وحاولي فهم مايحب ومايكره وتجنبي المشاكل عن طريق التنازل والتضحية ..
ولكن بشرط ألا يمحو شخصيتكِ وكيانكِ وعلى حساب كرامتكِ ..

،،

بالختام
أرجوا ممن تعرضت لهاذا التعامل
أو تحب إثراء الموضوع بمشاركتها ورأيها الكريم
فلتتفضل مشكورة ~

،،

وانتظروني في الجزء القادم عن تهميش الأزواج ~

لكم وافر الود والتقدير ..

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حياك الله غاليتي نقاء
موضوعك جدا هام و يناقش قضيه تحدث في اغلب البيوت بكل اسف
الزوج حين يعتقد ان مفهوم الرجوله و القوامه يكمنان في استثناء دور الزوجه
او رأيها في اتخاذ القرارات المتعلقه بحياتهما الزوجيه
او حتى في استشارتها بأمر ما يتعلق بمصير حياتهما
و كما ذكرت اختي ان هناك بعض الأزواج لا يكلف نفسه عناء الحوار
او الإصغاء لزوجته إن حاولت الإستفسار عن امر ما
هو يعتقد ان هذا من المحظورات وان دورها كزوجة يقتصر على
الإنجاب و رعاية الأبناء و الإهتمام بالأمور المنزليه فقط
احيانا تحدث هذه المشكلة أي تجاهل دور الزوجه و تهميشها
بسبب الغيره نعم هناك من الأزواج من يغاروا من تفوق زوجاتهم
و من ارائهم الصائبه و هذا يحدث ، تكون عندها من الذكاء و الفطنه
التي تجعل زوجها يشعر بنقص فبذلك يحاول تعويض هذا النقص بتجاهل
رأيها او بعدم إعطائها الفرصه لتقول ما تريد
وبعد حين يصبح يتصرف بصمت و هذا الصمت يتطور لحالة من العزله
في البدايه تكون عزله فكريه و مع الوقت تتحول لعزلة عاطفيه بكل اسف
و يصبح بتالي الزوجان بيعيدين عن بعضهما كل البعد .

الحل في هذه النقطة هو ان تحرص الزوجه على عدم إظهار زوجها بمظهر
الضعف او عدم التصرف بشكل صحيح بل تحاول ان ترفع من قيمته
و تجد الأسلوب المناسب لتظهر رأيها و لا يكون بشكل
امر و نهي او ان تظهر له بأنها الأكثر ذكاء منه .

نحن لا نرمي بالوم على المرأه في كل الأحوال
و لكن احيانا تكون المرأه بفطنتها و ذكائها الأنثوي المعروف
قادره على التحكم بتصرفات زوجها و تعرف مفتاح شخصيته .

هناك ازواج تربوا على هذا الأمر لم يروا والدهم في يوم من الأيام
قام بإستشاره والدتهم بأمرما أو قام بالإصغاء لها لذلك يعتقدون أن هذا هو املفروض فعله
لآن الأب يكون قدوة لأبناء .

هناك من الحلول لهذه المعانه التي تعيشها بعض الزوجات
منها ما ذكرتي اختي و ايضا من الضروري جدا
في بدايه الحياه الزوجيه بعد ان تتعرف الزوجه على طباع زوجها
ان تحاول التعايش معها بأسلوب جميل بتقرب إلى الزوج
و محاولة فهم ما يدور بخاطره و تتعامل معه بحيث تتقرب من تفكيره
و تجعله قريب منها ، تحاول ان تجعله صديقها و اقرب المقربين منها
اما ان تحاول ان تغير من طبعه فهذا من عاشر المستحيلات
لآنها لا تستطيع تغير طبع انسان مهما كان و لكن عليها
ان تتعايش مع الوضع و لمعرفه الطريقه التي تجعل زوجها قريب منها
و بتالي سوف تتغير تصرفاته إلى الأفضل وبتالي سيصبحان
في قمة التفاهم و بيعيدين عن العزله أو إتخاذ القرارات الفرديه .

موضوع رائع جدا نقاء جزاك الله خيرا
و ننتظر الجزء الثاني بشوق .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسلموا فوفو على الموضوع المهــم
في نقطه ايضاً هامه تساهم في التقريب بين الزوجين و تبث الود والاحترام المتبادل بين كلا الزوجين
وعدم تهميش الزوجه
ألا وهي الشكر عندما يقدم لها شيئاً حتى لو كان واجباً عليــه
لان الشكر والعرفان يشجعانه على بذل المزيد ومن ثم نمو وعلو قدره لدى زوجته فتعامله معامله حسنه مما ينعكس على الاسره جو ود وتقارب

في انتظار الجزء التاني ان شاء الله
نفع الله بكِ غاليتي

موضوع في غاية الأهمية ننتظر المزيد
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

كتبت بواسطة DAHUBA14

وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
حياك الله غاليتي نقاء
موضوعك جدا هام و يناقش قضيه تحدث في اغلب البيوت بكل اسف
الزوج حين يعتقد ان مفهوم الرجوله و القوامه يكمنان في استثناء دور الزوجه
او رأيها في اتخاذ القرارات المتعلقه بحياتهما الزوجيه
او حتى في استشارتها بأمر ما يتعلق بمصير حياتهما
و كما ذكرت اختي ان هناك بعض الأزواج لا يكلف نفسه عناء الحوار
او الإصغاء لزوجته إن حاولت الإستفسار عن امر ما
هو يعتقد ان هذا من المحظورات وان دورها كزوجة يقتصر على
الإنجاب و رعاية الأبناء و الإهتمام بالأمور المنزليه فقط
احيانا تحدث هذه المشكلة أي تجاهل دور الزوجه و تهميشها
بسبب الغيره نعم هناك من الأزواج من يغاروا من تفوق زوجاتهم
و من ارائهم الصائبه و هذا يحدث ، تكون عندها من الذكاء و الفطنه
التي تجعل زوجها يشعر بنقص فبذلك يحاول تعويض هذا النقص بتجاهل
رأيها او بعدم إعطائها الفرصه لتقول ما تريد
وبعد حين يصبح يتصرف بصمت و هذا الصمت يتطور لحالة من العزله
في البدايه تكون عزله فكريه و مع الوقت تتحول لعزلة عاطفيه بكل اسف
و يصبح بتالي الزوجان بيعيدين عن بعضهما كل البعد .

الحل في هذه النقطة هو ان تحرص الزوجه على عدم إظهار زوجها بمظهر
الضعف او عدم التصرف بشكل صحيح بل تحاول ان ترفع من قيمته
و تجد الأسلوب المناسب لتظهر رأيها و لا يكون بشكل
امر و نهي او ان تظهر له بأنها الأكثر ذكاء منه .

نحن لا نرمي بالوم على المرأه في كل الأحوال
و لكن احيانا تكون المرأه بفطنتها و ذكائها الأنثوي المعروف
قادره على التحكم بتصرفات زوجها و تعرف مفتاح شخصيته .

هناك ازواج تربوا على هذا الأمر لم يروا والدهم في يوم من الأيام
قام بإستشاره والدتهم بأمرما أو قام بالإصغاء لها لذلك يعتقدون أن هذا هو املفروض فعله
لآن الأب يكون قدوة لأبناء .

هناك من الحلول لهذه المعانه التي تعيشها بعض الزوجات
منها ما ذكرتي اختي و ايضا من الضروري جدا
في بدايه الحياه الزوجيه بعد ان تتعرف الزوجه على طباع زوجها
ان تحاول التعايش معها بأسلوب جميل بتقرب إلى الزوج
و محاولة فهم ما يدور بخاطره و تتعامل معه بحيث تتقرب من تفكيره
و تجعله قريب منها ، تحاول ان تجعله صديقها و اقرب المقربين منها
اما ان تحاول ان تغير من طبعه فهذا من عاشر المستحيلات
لآنها لا تستطيع تغير طبع انسان مهما كان و لكن عليها
ان تتعايش مع الوضع و لمعرفه الطريقه التي تجعل زوجها قريب منها
و بتالي سوف تتغير تصرفاته إلى الأفضل وبتالي سيصبحان
في قمة التفاهم و بيعيدين عن العزله أو إتخاذ القرارات الفرديه .

موضوع رائع جدا نقاء جزاك الله خيرا
و ننتظر الجزء الثاني بشوق .

غاليتي دهوبة بالبداية أشكركِ من كل قلبي على أضافتكِ القيمة لهذه القضية ...

فعلاً ذكرتي نقاط عدة كلها لا غبار عليها وأتفق بها معكِ 100% ..

ولكن لو في حال كان طبع هذا الرجل هو التهميش لأن هناك قناعة برأسه تقول : بأن السفينة لا يقودها إلا ربان واحد ولم يعيي ان هذه القول لايعتمد على تهميش زوجته ..
واستمر بهذا التعامل ..
ياترى هل ستتأقلم معه
أم تسعى جاهدة لمعرفة المفتاح الذي ينهي هذا التعامل ؟

كتبت بواسطة . تيوليب***

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

يسلموا فوفو على الموضوع المهــم
في نقطه ايضاً هامه تساهم في التقريب بين الزوجين و تبث الود والاحترام المتبادل بين كلا الزوجين
وعدم تهميش الزوجه
ألا وهي الشكر عندما يقدم لها شيئاً حتى لو كان واجباً عليــه
لان الشكر والعرفان يشجعانه على بذل المزيد ومن ثم نمو وعلو قدره لدى زوجته فتعامله معامله حسنه مما ينعكس على الاسره جو ود وتقارب

في انتظار الجزء التاني ان شاء الله
نفع الله بكِ غاليتي

حيا الله توليب ~
فعلاً الشكر والعرفان له تأثير كبير في نفس الزوج ولكن عاوزة أصعبها ليستمر النقاش
لو الزوج مثل ماذكرت كانت احد المظاهر التي يتبعها في التهميش هي عدم تأدية واجباته الزوجية أو الأسرية ويعتمد سياسة التهرب منها
فكيف لها بأن تشكره وهو مقصر ؟؟

كتبت بواسطة سلفيه 77

موضوع في غاية الأهمية ننتظر المزيد
بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك

شاكرة مروركِ أختي سلفية

لكِ ودي

كتبت بواسطة نقآء الياسمين ~

أخواتي الغاليات في النافذة الإجتماعية

عُدت من جديد لنتحاور معاً في أحد القضايا الإجتماعية الهامة التي باتت تهدد مصير الكثير من الأسر الزوجية ألا وهي قضية :

‘‘ التهميش ‘‘

،،

واليوم حديثنا سيكون عن تهميش الزوج لزوجته
وقريباً
سنكمل مع جزء آخر ولكن عن تهميش الزوجة للزوج ..

فعلى بركة الله نبدأ ~

،،

كلنا نعلم أن الحياة الزوجية هي عبارة عن تعاون ومشاركة بين الطرفين في إتخاذ القرارات التي تخص هذه الأسرة وعندما يبدأ الزوج في تهميش دور الزوجة فإنه بهذه الحالة يحدث فجوة تهدد استقرار هذه العائلة وقد تؤدي إلى مشاكل نفسية لدى الزوجة تشعرها بعدم الإستقرار والأمان وقلة الإحترام وهز مكانتها أمام أبنائها وكأنها ليست موجودة بينهم ..


ولمعرفة ظواهر هذا التعامل فأنه يتجلى من خلال سلوكيات الزوج والتي أحدها مايلي :
*- التغيب الكثير عن المنزل وعدم الحضور إلا من أجل النوم والأكل ..
*- عدم فتح باب الحوار والنقاش بينهما ..
*- إتخاذ القرارات الفردية والتي قد لاتعلم بها الزوجة من الأصل وتكون هي آخر من يعلم ولاحتى يحق لها المشاركة سواء بالتأييد أو الرفض ..
*- صمت الرجل وعزلته ..


،،

وتعود أسباب هذه الظاهرة إلى :
*- رفاق السوء لدى الزوج
*- التفاوت الثقافي والفكري والعمري بين الزوجين مما يؤدي لعدم الإنسجام والتفاهم في بعض المواقف والنقاشات ..
*- جو المنزل المشحون دائماً بالمشاكل .
*- تعويد الزوج على الطاعة العمياء أي حاضر دائماً دون إبداء رأيها ورغباتها أي إيثاره على نفسها .

،،
وهناك أمور أخرى كالتربية وتشجيع الاهل للزوج بان الرجولة ان يكون هو السيد الآمر الناهي الذي لا يرد له كلام ولا يعلى على رأيه رأي حتى لو كان خاطئا ً
او ان تكون طباع الرجل هكذا

ولحل هذه المشكلة إليكم هذه النصائح أخواتي :
*- النصح الديني وتذكير الزوج بواجباته وحقوقكِ عليه ..
*- التعطر والتزين الخارجي والإهتمام بجمال الروح الداخلي ..
*- توفير جو السكينة والراحة في المنزل
*- الحوار مع الزوج في وقت مناسب مع اختيار موضوع نقاش مناسب .. (( مع الابتعاد عن اللوم الجارح ))
*- تقربي إليه وحاولي فهم مايحب ومايكره وتجنبي المشاكل عن طريق التنازل والتضحية ..
ولكن بشرط ألا يمحو شخصيتكِ وكيانكِ وعلى حساب كرامتكِ ..

يا اختي الحوار بين الزوجين يجب ان يكون أمر عادي طبيعي
وإذا كان لا ينوي الاستماع لسبب ما فلتنظر المرأة إلى الأولويات
فإذا كان الموضوع غير مهم كنزهة مثلا فيمكن تأجيلها للوقت المناسب ففي التأني السلامة ...
اما لو كان الموضوع خطير فيجب ان تبادر بالحوار بسرعة ...
مثلا : امرأة لا قدر الله رأت ابنها يعاكس فتاة ويتمادى ... نبهته لم يسمع ... حذرته لم يهتم ... فقررت ان تشرك اباه في المشكلة لتجد عنده الحل الحكيم ...
هي لن تنتظر حتى يروق زوجها المتوتر دائمااااااااااااااا والمتعب باستمراااااار من عمله ..
وطبعا لن تتكلم عن جمال الزهور وابنها في خطر لان جمال الزهور هو الموضوع المناسب ...
حتى لوغضب وثار فيجب ان تحاوره في مواضيع حساسة دون الانتظار ... هذا رأيي ... فخير البر عاجله ...
يجب على الزوج ان تحركه مصلحة اسرته اول شيء فهو يتعب لاجلها من اجل راحتها لا ارهاقها بنفسيته ونرفزاته ...
اما عن لومه فيجب ان يكون هناك حسن ظن بين الزوجين وان يثق كل منهما ....في انهما ما قالا هذا الكلام او فعلا هذا الفعل الا خوفا على اسرتهما حتى لو اخطآ الهدف ...
لذا فعلى الزوجة ان تحسن الظن بزوجها وتتوقف عن اللوم لان لا مكان للوم بين شخصين على الاساس تجمعهما مودة ورحمة ويكتفى بعتاب رقيق في حال الامر يستدعي العتاب ...
جميلة افكارك بالوعي الديني والعناية الشخصية وان تتوفر السكينة في المنزل وان تتفقد الزوجة ما يحب زوجها وما يكره ...
وهذه هي المرأة الصالحة التي يتمناها الرجل ...


،،

بالختام
أرجوا ممن تعرضت لهاذا التعامل
أو تحب إثراء الموضوع بمشاركتها ورأيها الكريم
فلتتفضل مشكورة ~

،،

وانتظروني في الجزء القادم عن تهميش الأزواج ~

لكم وافر الود والتقدير ..

ارى ان تبادل الحديث بين الزوجين هي من الامور التي يجب ان تكون مألوفة بين الزوجين ...
لا ضروري ان تحجز موعدا وتجهز مجلسا لتحاوره ...

ربي يسعدك يا نقاء

جزاك الله خيرا نقاء على طرح هذا الموضوع الكثيف بالدلالات

قراءة أولية
ولي عودة إن شاء الله

بارك الله فيكي عزيزتي
موضوعك مهم جدا
اسمحي لي ان اضيف سبب اخر لتهميش الزوج لزوجته و هو التربيه التي تلاقاها الرجل في بيت اهله و النظره التي تعوّد عليها للزوجه بشكل عام
تقبلي مروري و احترامي